تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أخرجه ابن أبي حاتم في " تقدمة الجرح والتعديل " (2/ 17)، والعقيلي في " الضعفاء " (4/ 1396) - ومن طريقه: ابن عبد البر في " التمهيد " (1/ 58 - 59) -، وابن عدي في " الكامل " - ومن طريقه: البيهقي في " السنن الكبرى " (10/ 209)، و " مقدمة دلائل النبوة " (1/ 43 - 44) - وابن حبان " الثقات " (4/ 10)، وابن وضاح في " البدع والنهي عنها " (ص 25)، والخطيب في " شرف أصحاب الحديث " (ص 29)، والآجري في " الشريعة " (1/ 102 - 103 و 104/ 1 و 2)، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (7/ 38 - 39) من طرق عن:

معان بن رفاعة، عن إبراهيم بن عبد الرحمن العذري، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

" يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين ".

رواه عن معان هكذا: مبشر بن إسماعيل، وسعيد بن عبد الجبار، وإسماعيل بن عياش، وبقية بن الوليد.

وخالفهم: مسكين فرواه عن:

معان بن رفاعة، عن القاسم بن عبد الرحمن، به.

أخرجه الخلال في " العلل "، ومن طريقه: الخطيب في " شرف أصحاب الحديث " (ص 29)، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (7/ 39) و (59/ 10)، عن أحمد بن حنبل، عن مسكين، به.

وخالفهم سليمان بن أبي كريمة، فرواه عن:

معان بن رفاعة، عن أبي عثمان النهدي، عن أسامة بن زيد مرفوعاً.

أخرجه الخطيب في " شرف أصحاب الحديث " (ص 28)، ومن طريقه: ابن عساكر في " تاريخ دمشق " (7/ 39).

ومحمد بن سليمان هذا ضعفه أبوحاتم.

ومع ذلك قال العلائي في " بغية الملتمس " (ص 14): " حديث حسن غريب "!!

ومعان بن رفاعة ضعفه ابن معين وأبوحاتم وغيرهما، والعهدة عليه في هذا الاختلاف.

وخالف معان: الوليدُ بن مسلم، فقال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحمن العذري، عن ثقة عنده من أشياخه، مرفوعاً.

أخرجه ابن وضاح في " البدع والنهي عنها " (ص 26)، وابن عدي في " الكامل "، ومن طريقه: البيهقي في " السنن الكبرى " (10/ 209)، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (7/ 38 - 39).

وإبراهيم بن عبد الرحمن العذري، قال الذهبي في " الميزان " (1/ 45): " تابعي مقل، ما علمته واهياً ".

قلت: فهذا الإسناد مرسل أو معضل، مع جهالة حال إبراهيم العذري هذا، واضطراب معان بن رفاعة.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[06 - 09 - 05, 12:53 ص]ـ

صحح الحديث: أحمد بن حنبل وابن حبان.

وقواه بشواهده: ابن الوزير، وابن القيم.

وحسّن العلائي حديث أسامة.

وانظر: " تهذيب الكمال " (1/ 153)، و " مفتاح دار السعادة " (1/ 163)، و " طريق الهجرتين " (ص 330 - 331)، و " التقييد والإيضاح " (ص 135)، و " بغية الملتمس " (ص 14)، و " تدريب الراوي " (1/ 356)، و " العواصم من القواصم " (1/ 312)، و " توضيح الأفكار " (2/ 129).

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[06 - 09 - 05, 01:02 ص]ـ

وضعف الحديث: الدارقطني، وابن القطان، وابن كثير، والعراقي، والبلقيني، وابن حجر.

وانظر: " بيان الوهم والإيهام "، و " اختصار علوم الحديث " (ص 78)، و " التقييد والإيضاح " (ص 135)، و " التبصرة " (1/ 298)، و " فتح المغيث " للعراقي " (ص 145)، و " محاسن الاصطلاح " (ص 286)، و " فتح المغيث " للسخاوي " (2/ 14).

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[06 - 09 - 05, 01:11 ص]ـ

حديث علي ابن أبي طالب عند ابن عدي، بنسخة موضوعة، وحديث أنس عند ابن عساكر (54/ 225)، والآخر فيمه من لم أعرفه، ويدي لا تطول أحد الكتابين الآن.

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[06 - 09 - 05, 01:13 ص]ـ

بهذا ينتهي جمع طرق الحديث، والذي أراه أن الحديث ضعيف، وأن المحفوظ: ما روها الوليد بن مسلم، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحمن العذري، عن ثقة عنده من أشياخه، مرفوعاً.

والله أعلم.

وقريباً أعيد تحرير الجزء إن شاء الله.

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[06 - 09 - 05, 02:12 ص]ـ

جزاك الله خيرا على هذا البحث النافع الماتع.

واسمح لي ببعض التعقيبات جزاك الله خيرا.


قال أبو المنهال:
أولاً: حديث أبي هريرة
وله عنه ثلاثة طرق:

قلت: له طريق رابعة ذكرها ابن الأثير في أسد الغابة (1/ 25) فانظره.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير