تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

سعيد بن المسيب وعلي بن الحسين وعروة بن الزبير وعمر بن عبد العزيز وطاوس بن كيسان ومحمد بن مسلم الزهري وأبو الزناد وعامر الشعبي وإبراهيم النخعي وشرحبيل بن السمط وعقبة بن نافع الفهري ومحمد بن سيرينوأنس بن سيرين والحسن البصري وأبو أيوب السختياني وسليم التيمي وعبد الله بن عون ويونس بن عبيد والحكم بن عيينة وحبيب وحبيب بن أبي ثابت ومنصور بن المعتمر وسلك مسلكهم وحذا حذوهم في ذلك طوائف من الخالفين بعدهم منهم

مالك بن أنس وشعبة بن الحجاج وسفيان الثوري وحماد بن زيد وسفيان بن عيينة وزائدة بن قدامة وزهير بن معاوية

وأخذ ذلك عنهم وقام به جماعة منهم

يحيى بن سعيد القطان وعبد الرحمن بن مهدي وبزبد بن نفيع وخالد بن الحارث وبشر بن المفضل وسفيان بن حبيب وعبد الله بن المبارك ويحيى بن زكريا بن زائدة ويحيى بن آدم وعبد الله بن إدريس ويزيد بن هارون وجرير بن عبد الحميد وبهز بن أسد وهارون بن مُسلم وأبو كامل مطفر بن مدرك وأبو سلمة الخزاعي منصور بن سلمة وأبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي ويحيى بن يحيى النيسابوري وأخذ ذلك عنهم أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل وعلي بن عبد الله المديني ويحيى بن معين وأبو خيثمة زهير بن حرب وأبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير وإسحاق بن راهويه وخلف بن سالم وأحمد بن صالح وأبو عبيد القاسم بن سلام ومحمد بن عبد الرحمن الصيرفي ومحمد بن إسماعيل البخاري ومسلم بن الحجاج وأحمد بن منصور بن سيار وأبو زرعة وأبو حاتم الرازيان وإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني ومحمد بن أشكاب ومحمد بن إسحاق الصغاني وحمدان بن عمر الوراق وأبو داود السجستاني وإبراهيم بن أزرق الأصبهاني وعبد الرحمن بن يوسف بن خراش والعباس بن محمد الدوري وجعفر بن أبي عمر الشيباني وصالح بن محمد بن حبيب البغدادي الملقب وأبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي ومحمد بن هارون الفلاس يعرف (بمشيط) وأبو بكر الأثرم وإبراهيم بن إسحاق الحربي وعبد الله بن أحمد بن حنبل وأبو أحمد محمد بن عبدوس بن كامل وأبو عمران موسى بن هارون وعبيد (الحجل) والحسن بن علي العمري وأبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي ومحمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري وأبو بكر البرديجي وجعفر بن محمد الفريابي


أطراف الغرائب والأفراد ج:1 ص:49

وعبد الله بن محمد ابن ناجية وقاسم بن زكريا المطرز وعبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي وعبد الله بن سليمان بن الأشعث ويحيى بن محمد صاعد وعبد الله بن محمد بن زياد النيسابوري وغيرهم ممن يكثر تزدادهم أمسكت عن ذكرهم كراهية الإطالة وطلباً للاختصار فلم يزل ذكرهم في العلم يتفقدون رواة الأخبار وحمال الآثار ونقلة السنن ويختبرونهم ويعتبرون أمرهم ويتفحصون عنهم فمن كان منهم معروفاً بالسداد فيما حمل والإتقان لما نقل كان عدلاً مقبول الخبر عندهم ومن كان منهم دون هذه الطبقات في الحفظ والإتقان إلا أن الغالب عليهم الأمانة والتحري للصدق والحقوه بهم فرووا عنه ونقلوا خبره
أخبرنا بالحديث عالياً أبو محمد الصريفيني رحمه الله في جملة كتاب علي بن الجعد قال أخبرنا أبو القاسم بن شبابة قال حدثنا البغوي قال حدثنا علي بن الجعد قال أخبرنا شعبة وقيس بالحديث قبله فبهذا استدل الحاكم على أمامته وتقدمه مع ما نقل عنه من السؤالات وقد سُئل أبو عبيد الله بن عبد الرحمن السمرقندي عن معنى هذا الحديث فأجاب لما أخبرنا أبو عامر محمود بن القاسم الأزدي بهراة قال أخبرنا عبد الجبار بن محمد بن محمد المروزي أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد بن محبوب قال حدثنا أبو عيسى الترمذي قال سألت أبا محمد عبد الله بن عبد الرحمن عن حديث النبي
((من حدث عني وهو يرى أنه كذب))
قلت له من روى حديثاً وهو يعلم أن إسناده خطأ تخاف أن يكون قد دخل في حديث النبي إذا روى الناس حديثاً مرسلاً فأسنده بعضهم أو قلب إسناده يكون قد دخل في هذا الحديث
فقال لا إنما معنى هذا الحديث إذا روى الرجل حديثاً ولا يعرف لذلك الحديث عن النبي أصلاً فحدث به فأخاف أن يكون قد دخل في هذا الحديث
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير