تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 10 - 03, 04:46 ص]ـ

في شرح ابن رجب

(وكذلك حكى الجوزجاني عن أهل الرأي أنهم قالوا: إن من أسلم وهو مصر على الكبائر، كفر (201 - ب / ف) الإسلام كبائره كلها، ثم أنكر عليهم وجعله من جملة أقوال المرجئة. وخالف في ذلك آخرون، وقالوا: بل يغفر له في الإسلام كل ما سبق منه في الجاهلية من كفر وذنب وإن أصر عليها في الإسلام. وهذا قول كثير من المتكلمين والفقهاء من أصحابنا وغيرهم كابن حامد والقاضي وغيرهما واستدلوا بقول النبي صلى الله عليه وسلم " الإسلام يهدم ما كان قبله ". خرجه مسلم من حديث عمرو بن العاص ().

انتهى

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 10 - 03, 02:44 ص]ـ

في الأوسط (2/ 56)

(وقالت طائفة هو بمنزلة مسح الرأس يجزيه إن لم يصب بعض وجه أو لبعض كفه هذا قول سليمان بن داؤد)

(1/ 206)

(وكان الأوزاعي والشافعي 15ب وإسحاق يقولون خطأه وعمده سواء وكذلك قال أحمد وأبو أيوب سليمان بن داؤد وأبو خيثمة)

(

(قال أحمد بن حنبل في التطوع بعد صلاة العصرلا نفعله ولا نعيب فاعلا وكذلك قال أبو خيثمة وأبو أيوب)

(

(حدثنا محمد بن نصر ثنا عبيد الله بن سعد ثنا عمر ثنا أبي عن ابن إسحاق قال وحدثني عطاء بن السائب الثقفي أن محارب بن دثارالمحاربي حدثه أنه سمع ابن عمر يقول توضوا من لحوم الإبل ولا توضوا من لحوم الغنم قال أبو بكر وهذا قول محمد بن إسحاق صاحب المغازي وبه

قال أحمد وإسحاق وأبو خيثمة ويحيى)

انتهى

انتهى

من التراث ولتصيح الأخطاء يراجع

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2353&highlight=%C8%D1%E4%C7%E3%CC

فائدة

قوله

(حدثنا محمد بن نصر ثنا عبيد الله بن سعد ثنا عمر ثنا أبي عن ابن إسحاق قال وحدثني عطاء انتهى

فقوله

قال وحدثني

يدل على ان هذا من كتاب السنن لمحمد بن اسحاق

وفيه اختيارات ابن اسحاق صاحب المغازي

ولعل مصدر ابن المنذر

كتاب محمد بن نصر ولم ينقل من كتاب السنن او الاحكام لمحمد بن اسحاق صاحب المغازي مباشرة

والله أعلم

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[04 - 10 - 03, 01:00 م]ـ

- تلخيص الحبير - ابن حجر ج 3 ص 313:

1) (حديث) ابى سعيد امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نقرا بفاتحة الكتاب في كل ركعة هذا الحديث ذكره ابن الجوزى في التحقيق فقال روى اصحابنا من حديث عبادة وابى سعيد قالافذكره قال وما عرفت هذا الحديث وعزاها غيره إلى رواية اسماعيل بن سعيد الشالنجي قال ابن عبد الهادى في التنقيح رواه اسماعيل هذا وهو صاحب الامام احمد من حديثهما بهذا اللفظ

- المغني - عبدالله بن قدامه ج 5 ص 44:

صفحة 44 / قال الشالنجي ذكرت هذا الحديث لاحمد فلم يقنعه وذكرته لا سحاق بن راهويه فقال ليس هذا حديثا ولم

.................................................. ..........

(مهم)

- الانساب - السمعاني ج 3 ص 383:

إسحاق إسماعيل بن سعيد الشالنجي الكسائي الجرجاني، إمام فاضل، جليل القدر، طبري الاصل، صنف كتبا كثيرة منها كتاب " البيان " وغيره، وكان أحمد بن حنبل يكاتبه، وكان إسماعيل الشالنجي ينتحل مذهب الرأي، ثم هداه الله تعالى، وكتب الحديث ورأى الحق في اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم رد عليهم في كتاب " البيان ".

وكان من أصحاب محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة رحمهما الله، يحكي كل مسألة عنه، ثم يرد عليه

وحكي عنه أنه قال: كنت أربعين سنة على الضلالة، فهداني الله عزوجل، فأي رجال فاتتني! قال أحمد بن حنبل: سمعت إسماعيل بن سعيد الكسائي لما ذكره: رحم الله أبا إسحاق كان من الاسلام بمكان، كان من أهل العلم والفضل، سمع سفيان بن عيينة، ويحيى بن سعيد القطان، وعيسى بن يونس، وجرير بن عبد الحميد الضبي، وعباد بن العوام، وأبا معاوية الضرير. وجماعة. روى عنه الضحاك بن الحسين الازدي، والحسين بن علي الايلي (1)، وأبو عوانة بن المعلى بن منصور، وأحمد بن العباس العدوي، وإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني. قيل: إنه مات سنة ثلاثين ومائتين بإستراباذ، وقيل: إنه مات بدهستان في شهر ربيع الاول سنة ست وأربعين ومائتين.

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[04 - 10 - 03, 01:18 م]ـ

كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في الفقه ج: 21 ص: 511

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير