ـ[الفهدي1]ــــــــ[05 - 10 - 05, 01:36 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الحبيب سيف
أحبك في الله يا أخي الكريم وأبارك لك ولكل الأعضاء شهر رمضان الكريم
ـ[سيف 1]ــــــــ[05 - 10 - 05, 06:12 م]ـ
وأنا احبك في الله كثيرا وربك يعلم. وجعل الله رمضان عليك وعلينا أجمعين شهر خير وبركة وايمان اللهم آمين
# أرجو أخي الكريم ان تخابرني على الخاص بنقاط محددة حول الموضوع الذي كنا نتناقش فيه من قبل لأني فقدت خيوطه ولا أعلم المطلوب تحديدا لتباعد الوقت
ـ[أبو عبد الله الإيراني]ــــــــ[01 - 04 - 10, 12:11 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ياليت احد الاخوه يضع لنا سنة مولد عبدالرحمن بن سابط
ـ[أبو مسلم الفلسطيني]ــــــــ[01 - 04 - 10, 04:51 م]ـ
قال المزي في تهذيب الكمال:
(م د ت سى ق): عبد الرحمن بن سابط، و يقال: عبد الرحمن بن عبد الله بن سابط، و يقال: عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سابط بن أبى حميضة بن عمرو بن أهيب بن حذافة بن جمح القرشى الجمحى، المكى.
تابعى، أرسل عن النبى صلى الله عليه وسلم (ت). اهـ.
و قال المزى:
ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثالثة من أهل مكة.
و قال الزبير بن بكار: كان فقيها يروى عنه. و أمه و أم إخوته عبد الله،
و ربيعة، و موسى، و فراس، و عبيد الله، و إسحاق، و الحارث، أم موسى و هى تماضر بنت الأعور، و اسمه خلف بن عمرو بن أهيب.
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة عن يحيى بن معين، و أبو زرعة، و العجلى، و يعقوب ابن سفيان، و النسائى، و الدارقطنى: ثقة.
و قال عباس الدورى: قيل ليحيى: سمع عبد الرحمن بن سابط من سعد؟ قال: من سعد ابن إبراهيم؟. قالوا: لا، من سعد بن أبى وقاص. قال: لا. قيل ليحيى: سمع من أبى أمامة؟ قال: لا. قيل ليحيى: سمع من جابر؟ قال: لا، هو مرسل. كان
مذهب يحيى، أن عبد الرحمن بن سابط يرسل عنهم، و لم يسمع منهم.
و قال الهيثم بن عدى، عن عبد الله بن عياش الهمدانى: لم يكن بعد أصحاب
عبد الله بن مسعود، أفقه من أصحاب ابن عباس، فكان فيهم سعيد بن جبير،
و طاووس، و عطاء، و مجاهد، و عكرمة، و عبد الرحمن بن سابط، و يوسف بن ماهك، و مقسم، و كريب.
قال الواقدى، و الهيثم بن عدى، و يحيى بن بكير، و غير واحد: مات سنة ثمانى عشرة و مئة.
و قال محمد بن سعد: أجمعوا على أنه توفى بمكة سنة ثمانى عشرة و مئة، و كان ثقة كثير الحديث.
روى له النسائى فى " اليوم و الليلة " و فى " الخصائص "، و الباقون، سوى البخارى.
أخبرنا أحمد بن أبى الخير، قال: أنبأنا أبو الحسن الجمال، قال: أخبرنا
أبو على الحداد، قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا حفص بن عمر بن الصياح، قال: حدثنا منصور بن صقير، قال: حدثنا عبيد الله بن عمرو، قال: حدثنا زيد بن أبى أنيسة، عن عبد الملك أبى زيد
العامرى، عن يوسف بن ماهك، قال: أخبرنى عبد الله بن صفوان، عن أم المؤمنين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " سيعوذ بهذا البيت ـ يعنى الكعبة ـ قوم ليست لهم منعة، و لا عدد و لا عدة، يبعث إليهم جيش، حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بهم ". قال يوسف: و أهل الشام يومئذ يسيرون إلى مكة، فقال
عبد الله بن صفوان: أما والله ما هو بهذا الجيش.
قال زيد: و حدثنى عبد الملك العامرى، عن عبد الرحمن بن سابط، عن الحارث بن أبى ربيعة، عن أم المؤمنين بمثل حديث يوسف بن ماهك، غير أنه لم يذكر فيه الجيش الذى ذكره عبد الله بن صفوان.
رواه مسلم عن محمد بن حاتم بن ميمون، عن الوليد بن صالح، عن عبيد الله بن عمرو، فوقع لنا عاليا بدرجتين، و ليس له عنده غيره.
رواه عباس الدورى عن منصور بن صقير بإسناده، قال: حدثتنى أم المؤمنين عائشة.
و رواه سالم بن أبى الجعد، عن أخيه، عن الحارث بن أبى ربيعة، عن حفصة.
و رواه عبد العزيز بن رفيع عن عبيد الله بن القبطية، قال: دخل الحارث بن
أبى ربيعة، و عبد الله بن صفوان، على أم سلمة، و أنا معهما. فسألاها عن الجيش الذى يخسف به. اهـ.