ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[15 - 01 - 06, 05:24 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو حذيفة العزام]ــــــــ[01 - 06 - 07, 05:25 م]ـ
السلام عليكم
حقيقة أفدت كثيرا بهذا النقاش العلمي الذي بين لي فهم من يتكلم ...
واسمحوا بأضافة: الأحاديث المنتقدة على الصحيحين. لا يوجد علة قادحة يقدح بصحة حديث وأنما قد تنزله من أعلى درجات الصحة ويبقى في دائرة الصحة. وقد رد العلماء أمثال ابن حجر على هذه الإنتقادات،
وما كان هدف الدارقطني ولا ابن عمار الشهيد ولا غيرهم -ممن نعلم غيرتهم على الدين وعلى حديث رسول الله- الا الدفاع عن سنة رسول الله،
أما ما نراه اليوم ممن يتطاول على الصحيحين فهو من النقد الهدام ولو لبس الناقد لباس زور (الدين) وأصبحوا يردوا الأحاديث لأنها غير موافقة لعقلهم ...
فلا نفتح لهم الباب ... ويكفينا مؤنة كلام ابن الصلاح رحمه الله ومن أخذ برأيه من علماء هذه الأمة وعلى رأسهم ابن حجر.
والله أعلم وأحكم ....
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[26 - 06 - 09, 02:21 ص]ـ
إن نسبة الضعيف في الصحيحين لا تكاد تقارن الى نسبة الصحيح، فهي لا تتجاوز الثلاثين حديثاً من صحيح البخاري مثلاً الذي تفوق أحاديثه السبعة الآف وبدون التكرارا أكثر من الثلاثة آلاف حديث، وهي نسبة ضئيلة جدا لا تكاد تذكر.
فكيف لنا أن نعرف تلك الأحاديث التى ضَعَّف متونها العلماء قديماً و حديثاً فى الصحيحين - و كان الحق فى صفهم - حتى لا نغتر بها؟
و كيف نتأكد من كون بعضها ضعيف متناً أم لا؟
, هل يوجد مصنف توسع فى إيراد تلك القضية بأمثلتها و ذكر كل تلك الأحاديث؟
أما بالنسبة للقول بعدم ضعف المتون فى أي من الصحيحين:
هناك بالفعل حديث إبن عباس أنه (ص) تزوج ميمونة و هو مُحرِم , فإذا لم يصح الجمع بينه و بين الحديث المعروف المتفق على صحته أنه (ص) تزوجها و هو حلال , و كان جمع العلماء للمعنَيَيْن و توضيحهم للفظة "محرم " فى حديث إبن عباس جمعاً متعسفاً ... إذا كان الأمر كذلك فالحديث شاذ متناً بالرغم من صحة سنده إلى ابن عباس , و بالرغم من كونه فى البخارى
ومن أمثلة ذلك فى مسلم حديث خلق الله التربة يوم السبت , و الذى يتنافى مع صريح القرآن , فالحديث يدل على أن الله خلق الأرض فى أيام عددها مختلف عما ذكره القرآن , و قد رُوى أن البخاري نفسه أنكر هذا الحديث على مسلم.
إذن فيجب معرفة ما هى تلك الأحاديث التى لم تصح متونها , و لا يجب أن نبالى بالأحاديث الضعيفة سنداً فقط مما إنتقدها العلماء إذا كانت واردة من وجه آخر و متنها صحيح
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[26 - 06 - 09, 03:05 ص]ـ
اما الاحاديت المنتقد علي مسلم فهي 120 ومن رجال مئتين ويزيدون
فاما ما انتقد عليهم اما يكون من ناحية الشدود السند وهذا قليل او من جهة المراسل وهذا قلييل
بعض الشيء او من جهة الزيادة والنقص في المتن او في السند
فلو تتبعنا جيدا كل هذه الاحاديث لوجدناها كلها صحييحة
فالذى يكون ضعيفاً عندما لا نعرف الصواب ونعرف الخطاء فقط فثكثر الاحتمالات فيكون ضعيفا
فهذا القسم مما انكر علي الصحييحن كله يتشابه وكله عرفه الشيخين ولكن لم يصوباه لامانتهم
ومثل حديث الخلق خلق جديد لنار فهذا مقلوب كما جاء في احد كتب البخاري انه تبين منه انه كان يعرف خطاءه ولكن الامانة يا اخوان الكرام
وكذالك مثله حديث الذين لا يكلمهم الله ولا يزكيهم بتفصيل اخر نتركه
فكيف لنا نحن أن نعرف الصواب , مادام الإمامين قد سكتا عن التعليق على الأمر؟ و لما لم يقوما حتى بمجرد التوضيح عقب وضع أى حديث معلول أو به خطأ يعلماه كما تفضلت؟!
واما من جهة المراسل فان بعض الراجل حقيقة تبت فيهم الارسال ولا سيمي الارسال الخفي
ولكن من هؤلاء الرجال هم الدين عرف عنهم انهم لا يحدثون الا علي ثقة فيكون له قاعدة المدلس
الذي لا يحدث الا علي ثقة عنده مثل سعيد والنخعي والكثير منهم وهذا النوع كثير عند مسلم
ويبقي نوع اخر وهو من اختلف في ارساله
فبعضهم حدثوا علي بعض ضعفاء فلا نستطيع تطبيق قاعدة الارسال الخفي عليهم
فماذا نعمل ......
فهل صَحَت كل متون تلك الأحاديث من وجوه و طرق أخرى غير تلك المعلولة سنداً؟ و ما الدليل على ذلك و أين يمكن أن نجده
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[18 - 07 - 09, 03:46 م]ـ
أرجو جواب هذا السؤال