تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

864 (صحيح) [عن أبي سعيد قال بعث علي وهو باليمن بذهبية فقسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أربعة نفر الأقرع بن حابس الحنظلي وعيينة بن بدر الفزاري وعلقمة ابن علاثة العامري ثم أحد بني كلاب وزيد الخير الطائي ثم أحد بني نبهان فغضبت قريش وقالوا أتعطي صناديد نجد وتدعنا فقال إني إنما الذي فعلت ذلك أتألفهم متفق عليه]

865 (لم أقف على ينده لان) [قول ابن عباس في المؤلفة قلوبهم هم قوم كانوا يأتون رسول الله صلى الله علييه وسلم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرضخ لهم من الصدقات فإذا أعطاهم من الصدقة قالوا هذا دين صالح وإن كان غير ذلك عابوه رواه أبو بكر في التفسير]

866 (غريب) [حديث أن أبا بكر رضي الله عنه أعطى عدي ابن حاتم والزبرقان بن بدر مع حسن نياتهما وإسلامهما رجاء إسلام نظرائهما]

867 (ضعيف) [عن أنس مررفوعا إن المسألة لا تحل إلا لثلاثة لذي فقر مدقع أو لذي غرم مفظع أو لذي دم موجع رواه احمد وابو داود]

868 (صحيح) [حديث قبيصة بن مخارق الهلالي قال تحملت حمالة فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم أسأله فيها فقال أقم حتى تأتينا الصدقة فنأمر لك بها ثم قال ياقبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك الحديث رواه أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي]

869 (صحيح) [حديث الحج والعمرة في سبيل الله رواه أحمد]

870 (صحيح) [حديث أبي سعيد مرفوعا لا تحل الصدقة لغني إلا في سبيل الله أو ابن السبيل أو جار فقير يتصدق عليه فيهدي لك أو يدعوك رواه أبو داود وفي لفظ لا تحل الصدقة لغني إلا لخمسة للعامل عليها أو رجل اشتراها بماله أو غارم أو غاز في سبيل الله أو مسكين تصدق عليه فأهدى منها لغني رواه أبو داود وابن ماجه]

871 (صحيح) [حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث عمر ساعيا ولم يجعل له أجرة فلما جاء أعطاه متفق عليه]

872 (لم أقف على سنده) [حديث أن ابن عمر كان يدفع زكاته إلى من جاءه من سعاة ابن الزبير او نجدة الحروري]

873 (لا أعرفه بهذا اللفظ) [حديث أنه قيل لإبن عمر إنهم يقلدون بها الكلاب ويشربون بها الخمور قال إدفعها إليهم قاله أحمد]

874 (صحيح) [حديث سهيل بن أبي صالح أتيت سعد بن أبي وقاص فقلت عندي مال وأريد إخراج زكاته وهؤلاء القوم على ما ترى قال ادفعها إليه فأتيت ابن عمر وأبا هريرة وأبا سعيد رضي الله عنهم فقالوا مثل ذلك]

]

فصل]

875 (صحيح) [لحديث معاذ تؤخذ من أغنيائهم فترد إلى فقرائهم متفق عليه]

876 (صحيح) [لقوله صلى الله عليه وسلم لا حظ فيها لغني ولا لقوي مكتسب 877 (صحيح) [وقوله لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مرة سوي رواهما أحمد وأبو داود]

878 (صحيح) [قوله صلى الله عليه وسلم لزينب إمرأة ابن مسعود زوجك وولدك أحق من تصدقت به عليهم أخرجه البخاري]

879 (صحيح) [قوله صلى الله عليه وسلم إن الصدقة لا تنبغي لآل محمد إنما هي أوساخ الناس رواه مسلم]

880 (صحيح) [حديث أبي رافع مرفوعا إنا لا تحل لنا الصدقة وإن موالي القوم منهم رواه أبو داود والنسائي والترمذي وصححه]

881 (صحيح) [قوله صلى الله عليه وسلم للرجلين إن شئتما أعطيتكما منها ولا حظ فيها لغني]

882 (ضعيف) [قوله للذي سأله من الصدقة إن كنت من تلك الأجزاء أعطيتك]

883 (حسن) [قوله صلى الله عليه وسلم صدقتك على ذي الرحم صدقة وصلة]

884 (صحيح) [حديث زينب وفيه أتجزىء الصدقة عنهما على أزواجهما وعلى أيتام في حجورهما قال لهما أجران أجر القرابة وأجر الصدقة رواه البخاري]

فصل]

885 (ضعيف) [قال صلى الله عليه وسلم إن الصدقة لتطفىء غضب الرب وتدفع ميتة السوء حسنه الترمذي]

886 (صحيح) [وعن أبي هريرة مرفوعا من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يصعد إلى الله إلا الطيب فإن الله تعالى يقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي احدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل متفق عليه]

887 (صحيح) [حديث سبعة يظلهم الله في ظله ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه]

888 (صحيح) [حديث ابن عباس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل الحديث متفق عليه]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير