ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 12:28 ص]ـ
أهلاً بشيخنا أبي محمد الألفي
وأهلاً بفوائده التي تعودنا عليها جعلها الله في ميزانه، والله الموفق.
حَيَّاكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ بَصَيِّبٍ .... مُتَوَاتِرَاً مِنْ فَضْلِهِ مِدْرَارِ
واللهُ يَحْفَظُكُمْ لَنَا وَيُمُدُّكُمْ ... بِالعَوْنِ فِي التَّصْنِيفِ وَالإِصْدَارِ
وَعِتَابِي لَكَ أَيُّهَا الْوَدُودُ الْمُحِبُّ: أَيْنَ مَا وَعَدْتَنِي!.
ـ[أبو حفص السكندرى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 12:45 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الكريم
عندى سؤال لكنه خارج موضوع الأخ حمزة إن سمحتم لى
روى عبد الرزاق أثرا عن بن عمر قال عن معمر عن الزهري عن سالم عن بن عمر قال لقد قتل عثمان وما احد يسبحها وما أحدث الناس شيئا أحب إلي منها
ونفس الاثر رواه قال عن بن جريج او معمر قال قال بن شهاب حدثني سالم بن عبد الله عن بن عمر أنه قال قد أصيب عثمان وما احد يسبحها وإنها لمن أحب ما أحدث الناس إلي قال قال بن جريج وقال ناس أول من صلاها أهل البوادي يدخلون المسجد إذا فرغوا من أسواقهم
فما حكم هذا الأثر بارك الله لنا فيكم شيخنا
و اعتذر عن المقاطعة
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 08:46 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الكريم
عندى سؤال لكنه خارج موضوع الأخ حمزة إن سمحتم لى
روى عبد الرزاق أثرا عن بن عمر قال عن معمر عن الزهري عن سالم عن بن عمر قال لقد قتل عثمان وما احد يسبحها وما أحدث الناس شيئا أحب إلي منها
ونفس الاثر رواه قال عن بن جريج او معمر قال قال بن شهاب حدثني سالم بن عبد الله عن بن عمر أنه قال قد أصيب عثمان وما احد يسبحها وإنها لمن أحب ما أحدث الناس إلي قال قال بن جريج وقال ناس أول من صلاها أهل البوادي يدخلون المسجد إذا فرغوا من أسواقهم
فما حكم هذا الأثر بارك الله لنا فيكم شيخنا
و اعتذر عن المقاطعة
بَارَكَ اللهُ فِيكَ أَبَا حَفْصٍٍ. وَيَسَّركَ لِلْخَيْرِ. وَيَسَّر لَكَ الْخَيْرَ حَيْثُ تَوَجَّهْتَ.
سُبْحَةَ الضُّحَى
ــــ قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ (4868): عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَالِمٍ يَعْنِي ابْنَ عُمَرَ عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: لَقَدْ قُتِلَ عُثْمَانُ وَمَا أَحَدٌ يُسَبِّحُهَا، وَمَا أَحَدَثَ النَّاسُ شَيْئَاً أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْهَا.
وَقَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ (4869): عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ أَوْ مَعْمَرٍ قَالَ قَالَ ابْنُ شِهَابٍ يَعْنِي الزُّهْرِيِّ حَدَّثَنِي سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَدْ أُصِيبَ عُثْمَانُ، وَمَا أَحَدٌ يُسَبِّحُهَا، وَإِنَّهَا لِمِنٍ أَحَبِّ مَا أَحَدَثَ النَّاسُ إِلَيَّ. قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: وَقَالَ نَاسٌ: أَوَّلُ مَنْ صَلاهَا أَهْلُ الْبَوَادِي يَدْخُلُونَ الْمَسَجْدَ إِذَا فَرَغُوا مِنْ أَسْوَاقِهِمْ.
وَقَالَ إِمَامُ الْمُحَدِّثِينَ ((كِتَابُ الْجُمُعَةِ)) (1175): حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ عَنْ تَوْبَةَ عَنْ مُوَرِّقٍ قَالَ: قُلْتُ لابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَتُصَلِّي الضُّحَى؟، قَالَ: لا، قُلْتُ: فَعُمَرُ؟، قَالَ: لا، قُلْتُ: فَأَبُو بَكْرٍ؟، قَالَ: لا، قُلْتُ: فَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟، قَالَ: لا إِخَالُهُ.
وَقَوْلُهُ (لا إِخَاله) بِكَسْرِ اَلْهَمْزَةِ؛ أَيْ لا أَظُنُّهُ.
وَكَأَنَّ سَبَبَ تَوَقُّفِ اِبْن عُمَر فِي ذَلِكَ أَوَّلَ الأَمْرِ أَنَّهُ كان خَافِيَاً عَلَيْهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاهَا، كَمَا خَفِي عَلَى غَيْرِهِ، بَلْ خَفِي عِلْمُ ذَلِكَ عَلَى عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا، كَمَا:
¥