تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[16 - 12 - 05, 04:31 م]ـ

الأخ أبا حفص، كان من الممكن أن تفتح نافذة خاصة لسؤالك بدلا من أن تشوش علينا؟؟؟.

ـ[أبو حفص السكندرى]ــــــــ[16 - 12 - 05, 04:39 م]ـ

عذرا أخى حمزة معك حق

جزاك الله خيرا

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[16 - 12 - 05, 06:01 م]ـ

وفقك الله ...

هذا تخريج بالمعنى العام ...

الأخوة الفاضل، لقد بحثت - مستطاعي، وحسب ما بين يدي من المصادر - على تخريج هذه الأحاديث والآثار، في ضمن تحقيقي لإحدى الرسائل، فلب أجد بغيتي بعد، فمن يخرجها لي وله مني صالح الدعاء؟.

4 - الأثر الأول: عن الحسن البصري رضي الله عنه قال: "لولا العلم لصار الناس مثل البهائم".

7 - الأثر الرابع: وعن الزبير بن بكار قال: "كُتب إلي بالعراق: عليك بالعلم؛ فإن افتقرت كان لك مالا، وإن استغنيت كان لك جمالا".

9 - الأثر السادس: قال ابن مسعود رضي الله عنه: "عليكم بالعلم قبل أن يرفعه الله، ورفعُهُ: موت رواته. فوالذي نفسي بيده؛ ليودَّنَّ رجال قُتلوا في سبيل الله شهداء أن يبعثهم الله علماء، لما يرون من كراماتهم. وإن أحدا لم يولد عالما، وإنما العلم بالتعلم".

ذكر هذه الآثار الإمام الغزالي في الإحياء ... كتاب العلم 1/ 15 - 18.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[17 - 12 - 05, 06:41 ص]ـ

3 - الحديث الثالث: عن سيدنا معاوية بن حَيْوَةَ _ حَيْدَةَ _ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " مَنْ اسْتَقْبَلَ الْعُلَمَاءَ فَقَدْ اسْتَقْبَلَنِي، وَمَنْ زَارَ الْعُلَمَاءَ فَقَدْ زَارَنِي، وَمَنْ جَالَسَ الْعُلَمَاءَ فَقَدْ جَالَسَنِي، وَمَنْ جَالَسَنِي فَكَأَنَّمَا جَالَسَ رَبِّي". رواه الرافعي.

حَدِيثُ ((مَنْ زَارَ الْعُلَمَاءَ)) وَرَدَ بِأَلْفَاظٍ مُتَبَايِنَةٍ عَنْ: مُعَاوِيَةَ بْنِ حَيْدَةَ الْقُشَيْرِيِّ، وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَأَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ.

[حَدِيثُ ابْنُ عَبَّاسٍ]

قَالَ السَّهْمِيُّ ((تَارِيخُ جُرْجَانَ)) (1/ 197): وَجَدْتُ بِخَطِّ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْجُرْجَانِيُّ الْوَرَّاقُ أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّازِيُّ حَدَّثَهُمْ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ أبُو عَبْدِ اللهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ تَمِيمٍ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْعَدَنِيُّ عَنْ الْحَكَمِ بْنِ أَبَانَ الْعَدَنِيِّ عَنْ عِكْرَمَةَ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ زَارَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا زَارَنِي، وَمَنْ صَافَحَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا صَافَحَنِي، وَمَنْ جَالَسَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا جَالَسَنِي، وَمَنْ جَالَسَنِي فِي الدُّنْيَا أَجْلَسْهُ رَبُّهُ فِي الْجَنَّةِ)).

وَأَخْرَجَهُ كَذَلِكَ أبُو نُعَيْمٍ ((أَخْبَارُ أَصْبَهَانَ)) (2107) مِنْ طَرِيقِ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْعَدَنِيُّ بِمِثْلِهِ إِلا أَنَّهُ قَالَ ((وَمَنْ جَالَسَنِي فِي الدُّنْيَا جَلَسَ إِلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)).

قلت: وَهَذَا مُنْكَرٌ شِبْهُ الْمَوْضُوعِ. حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْعَدَنِيُّ أبُو إِسْمَاعِيلَ الْيَمَانِيُّ، عَامَّةُ أَحَادِيثِهِ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ، قَالَهُ ابْنُ عَدِيٍّ. وقَالَ النَّسَائِيُّ: لَيْسَ بِثِقَةٍ. وَقَالَ الْعُقَيْلِِيُّ: يُحَدِّثُ بَأَبَاطِيلَ. وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كَانَ مِمَّنْ يَقْلِبُ الأَسَانِيدَ قَلْبَاً، لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ إِذَا انْفَرَدَ.

[حَدِيثُ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَيْدَةَ الْقُشَيْرِيِّ]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير