وأخرج الإمام مسلم في صحيحه: (كتاب البر والصلة والآداب – باب النهي عن ضرب الوجه) أكثر من رواية بلفظ "إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه"، ولفظ "إذا ضرب أحدكم…"، ولفظ "إذا قاتل أحدكم أخاه فليتق الوجه"، ولفظ "… فلا يَلطمَنَّ الوجه"، كما سبق أن نقلته بأسانيده المتعددة.
[62]- ابن أبي عاصم: السنة – 1/ 230 – ح521. وأخرجه أبو يعلى بإسناد له إلى أبي زكريا يحيى بن إسحاق، عن بن لهيعة، عن أبي يونس. ولفظه "إذا قاتل أحدكم أخاه فليجتنب الوجه، فإن وجه ابن آدم على صورة الرحمن". إبطال التأويلات لأخبار الصفات – 1/ 96.
[63]- الدارقطني: الصفات - ص65 – ح49.
[64]- الألباني: ظلال الجنة في تخريج السنة (بذيل كتاب السنة لابن أبي عاصم) – 1/ 230.
[65]- ابن حجر: تهذيب التهذيب – 5/ 378.
[66]- انظر ابن حجر: تقريب التهذيب – ص 261،262 رقم 3563.
[67]- ابن حجر: تهذيب التهذيب – 5/ 375، 377،378.
[68]- السابق – ص375،378.
[69]- السابق – ص378، 379.
[70]- انظر الحافظ المقدسي: شروط الأئمة الستة – ص18.
[71]- انظر ابن حجر: تقريب التهذيب – ص 244 رقم 3302.
[72]- السابق: تهذيب التهذيب – 5/ 204.
[73]- السابق: تقريب التهذيب – ص 262 رقم 3563.
[74]- الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد – 3/ 75. متن الحديث محفوظ صحيح من جهة أبي هريرة – رضي الله عنه. لكنَّ هذا الإسناد لا يدخل في باب الاعتبار، ولا يُحْتَجُّ به؛ لموضع عبد الله بن عبد الرحمن الأسلمي الكلبي، وهو كذاب وضَّاع ساقط الحديث .. انظر ترجمته في "تاريخ بغداد" – 10/ 27. وفي "لسان الميزان" لابن حجر – 3/ 379.
[75]- ابن خزيمة: التوحيد - 1/ 86. وإسناده إلى عطاء صحيح.
[76]- الحارث بن أبي أسامة: بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث – 2/ 831.
[77]- ابن أبي عاصم: السنة – 1/ 228، 229 – ح517. إسناده ضعيف فيه علل سيأتي بيانها، ورجاله ثقات كلهم رجال البخاري، كما قال الألباني في تخريجه والحكم عليه.
[78]- السابق – ص229 – ح518. قال الألباني: "حديث صحيح، وإسناده ضعيف ... " وهو يعني أنه صحيح لغيره؛ لثبوت النهي عن تقبيح الوجوه، وأن الله خلق آدم على صورته، بشاهد صحيح من طريق أبي هريرة.
[79]- ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 85.
[80]- الطبراني: المعجم الكبير – 12/ 430 – ح13580. تحقيق حمدي عبد المجيد السلفي. وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" – 8/ 106: "رجاله رجال الصحيح؛ غير إسحاق بن إسماعيل الطالقاني، وهو ثقة وفيه ضعف". وبيان ذلك فيما قاله ابن حجر عن إسحاق في "تقريب التهذيب" – ص 40 رقم 341: "ثقة تكلم في سماعه من جرير وحده".
[81]- الآجري: الشريعة – ص315.
[82]- الدارقطني: الصفات – ص56 - ح45.
[83]- الدارقطني: السابق – ص64 – ح48.
[84]- الحاكم: المستدرك على صحيحين في الحديث – 2/ 319. وتابعه الإمام الذهبي في المختصر المطبوع بهامش الكتاب.
[85]- اللالكائي: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة – 2/ 423،424 – ح716. تحقيق د/أحمد سعد حمدان.
[86]- البيهقي: الأسماء والصفات – ص219. نشرة الكوثري.
[87]- القاضي أبو يعلى: إبطال التأويلات لأخبار الصفات – 1/ 96.
[88]- السابق – ص 77،78.
[89]- عبد الله بن عدي: الكامل في ضعفاء الرجال – 6/ 80. ولهذا المتن شواهد صحيحة من طريق أبي هريرة – رضي الله عنه.
[90]- انظر ابن حجر: تقريب التهذيب – ص 184 رقم 2445.
[91]- انظر السابق – ص 195 رقم 2615.
[92]- وهذه العلة من الجنس الثاني من أجناس العلل العشرة التي ذكرها الحاكم في "معرفة علوم الحديث" – ص114. وذلك أن يكون الحديث مرسلا من وجه رواه الثقات الحفاظ، ويسند من وجه ظاهره الصحة. (نشرة السيد معظم حسين. وراجع أيضا السيوطي: تدريب الراوي – 1/ 259. تحقيق عبد الوهاب عبد اللطيف.
[93]- راجع ابن حجر: تقريب التهذيب – ص 90 رقم 1084 (ثقة فقيه جليل، كثير الإرسال والتدليس).
[94]- انظر ابن خزيمة: التوحيد – 1/ 87. وانظر الحافظ بن حجر: طبقات المدلسين - ص 37. وسبط ابن العجمي: التبيين لأسماء المدلسين – ص 59. والاستشهاد في تدليس حبيب ذكره الحافظ ابن حجر في "تهذيب التهذيب" –2/ 179 من قول أبي جعفر النحاس عن حبيب.
[95]- انظر الذهبي: سير أعلام النبلاء – 11/ 362.
¥