تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من أول من أطلق على الكتب التسعة هذا الاسم]

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 12 - 05, 02:35 م]ـ

الإخوة الكرام أهل الحديث

أبحث عن هذا الموضوع للأهمية

[من أول من أطلق على الكتب التسعة هذا الاسم]

وكذلك الكتب الستة

وجزاكم الله خيرا

ـ[بدر العمراني]ــــــــ[25 - 12 - 05, 04:32 م]ـ

بالنسبة للكتب الستة: الحازمي

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 08 - 06, 06:28 م]ـ

للرفع!

ـ[أبو زرعة البيضاوي]ــــــــ[29 - 08 - 06, 06:50 م]ـ

أما الكتب التسعة فأول من أطلق هذا اللفظ هم المستشرقون في المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي

و لهذا كره بعض المشايخ إطلاق هذا اللفظ لأنه غير متعارف عليه بين أهل الحديث

و الله أعلم

ـ[أبو زرعة البيضاوي]ــــــــ[29 - 08 - 06, 06:51 م]ـ

ــــــــــــــــــــــــــــ

ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[30 - 08 - 06, 01:01 م]ـ

أما الكتب التسعة فأول من أطلق هذا اللفظ هم المستشرقون في المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي

و لهذا كره بعض المشايخ إطلاق هذا اللفظ لأنه غير متعارف عليه بين أهل الحديث

و الله أعلم

ونقل الثقة عن الشيخ طارق بن عوض الله كراهيته للمصطلح، وأنه اصطلاح شركة صخر ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 08 - 06, 01:03 م]ـ

لا وجه لكراهة ذلك، فهو مجرد اصطلاح لا يختلف عن اصطلاح (الكتب الستة) (الكتب الخمسة) ... إلخ.

ومن كره الأخير دون الأول فعليه أن يبين الفرق بينهما!

ـ[أبو زرعة البيضاوي]ــــــــ[30 - 08 - 06, 04:38 م]ـ

لا وجه لكراهة ذلك، فهو مجرد اصطلاح لا يختلف عن اصطلاح (الكتب الستة) (الكتب الخمسة) ... إلخ.

ومن كره الأخير دون الأول فعليه أن يبين الفرق بينهما!

و جه الكراهة هو أن الاصطلاحات العلمية لها دلالتها و أبعادها و ليست مجرد ألفاظ أو أسماء فارغة المضمون و الدلالة.

و الاصطلاح عرفوه بأنه اتفاق طائفة مخصوصة على أمر مخصوص بينهم بحيث إذا أطلق انصرف إليه.

و الطائفة المخصوصة في موضوعنا هم أهل الحديث، و بالتالي فأي لفظ لم يستعملوه فهو دخيل عليهم و من الخطأ نسبته إليهم أو العمل به دون مشاورتهم و موافقتهم.

و أهل الحديث لما استعملوا لفظ الكتب الخمسة لم يكن ذلك مجرد اسم، و إنما هو منهج علمي و اجتهاد موفق، أجمعو من خلاله على أن هذه الكتب أصح كتب السنة المسندة، و أقلها ضعفا، و أحسنها ترتيبا و تنسيقا، ثم اختلفوا في السادس منها.

مما جعل اجتهاداتهم تختلف كذلك في إلحاق البقية الأقرب إلى الصحة و العمل و حسن التأليف و كذا نسبة الحاجة إليها.

فالأسلم و الأفضل الوقوف على عبارات المحدثين، و قد استعمل الحافظ الأصول السبعة مريدا الكتب الستة و مسند الإمام أحمد كما في "المطالب العالية " (1/ 5)

و الله الموفق

ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[31 - 08 - 06, 03:48 م]ـ

أوفق الأخ البيضاوي على ما ذكر، وأما إطلاقي للفظ الكراهة فلم ارد به المعني الاصطلاحي الشرعي، وهو من عندي، فالذي وصلني عن الشيخ طارق هو أنه أرجع المصطلح إلى قائليه، أما رأيه فيه فلا أدري. والله أعلم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 08 - 06, 08:42 م]ـ

أخي الكريم أبا زرعة البيضاوي، لدي عدة ملاحظات على كلامك، فأرجو إعادة النظر فيها بارك الله فيك

و جه الكراهة هو أن الاصطلاحات العلمية لها دلالتها و أبعادها و ليست مجرد ألفاظ أو أسماء فارغة المضمون و الدلالة.

هذا صحيح، ولكن ليس وضع اصطلاح جديد بمخالف لهذا الأمر، ما دمنا نبين المراد منه، وما دام يخدم البحث، وهذا حاصل في مصطلح (الكتب التسعة) فلا إشكال فيه ولا مناقضة لما قلتَ!

و الاصطلاح عرفوه بأنه اتفاق طائفة مخصوصة على أمر مخصوص بينهم بحيث إذا أطلق انصرف إليه.

و الطائفة المخصوصة في موضوعنا هم أهل الحديث.

من الذين عرفوا الاصطلاح بذلك؟ وهل هم قبل أئمة الحديث أو بعدهم؟ وهل تستطيع أن تأتيني من كلام أهل الحديث بتعريف الاصطلاح على ما ذكرتَ؟

ومن قال إن الطائفة المخصوصة هم أهل الحديث فقط؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير