تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الطنجي]ــــــــ[29 - 12 - 05, 09:22 ص]ـ

ماذا أقول؟

بارك الله في الإخوة الكرام على ما جادوا به وأفادوا.

وما كنت أظن أن يلقى سؤالي كل هذا الاهتمام.

أبقاكم الله درعا لسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.

وأرجوووووووو من المشايخ الكرام أن لا يكسلوا عن الاستمرار في دراسة المسألة حتى تفضي المدارسة إلى نتيجة واضحة، فإن الأمر مهم جدا جدا جدا، إذ أن بعض الزائغين يستدلون بهذه الرواية، يرومون بذلك ترويج بضاعة الرفض، وتحسين سلعة البدعة، نسأل الله تعالى أن يجعلكم من العدول الذين يحملون هذا العلم، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين، وإنه والله شرف أي شرف أن يكون المرء خادما لرسول الله، يذب عنه الكذب، وينفي عنه الزيف والدغل.

وأنا في غاية الشوق إلى ما تجود به قرائحكم.

والسلام عليكم.

ـ[الطنجي]ــــــــ[30 - 12 - 05, 05:02 م]ـ

الله المستعان

كان للإخوة في بداية الأمر حماس، ثم فتروا قبل أن يشفوا الغليل.

يا إخواننا، واصلوا بارك الله فيكم، نريد التدقيق والتحقيق، بحيث لا يبقى مجال لأهل الجهل والتخريق.

وأنتم لها بإذن الله.

ـ[الطنجي]ــــــــ[31 - 12 - 05, 02:54 م]ـ

يا إخوان، لا تنسوا هذا الموضوع بارك الله فيكم

ما زلنا ننتظر الجواب الكافي الشافي

ـ[الطنجي]ــــــــ[05 - 01 - 06, 06:44 م]ـ

بقي السؤال إلى الآن بلا جواب علمي شاف!!!

هل هو العجز؟

أم الكسل؟

أم عدم انضباط ميزان الأولويات عند طلبة العلم؟

يتركون البحث في حديث يمس عقائد الإسلام، ويستدل به رؤوس في البدعة، وقد جاءهم من يستصرخهم ويستعين بهم في دفع غوائل أولئك الزائغين، ثم يذهبون للكلام في مواضيع أخرى هي أقل أهمية من هذا الموضوع بكثييييييييييييير، فترى النقاش قد حمي، والردود كثيرة، والأذهان منتبهة، والملاحظات دقيقة لا تفوتها صغيرة أو كبيرة، والتحذلق في الكلام، ومحاكاة عبارات المتقدمين من الأئمة الأعلام!!!

والله إن عجبي لا ينقضي من تلبيسات الشيطان على بني آدم.

والله المستعان.

ـ[العاصمي]ــــــــ[05 - 01 - 06, 07:02 م]ـ

ما شاء الله كان ...

غفر الله لي ولك ...

سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم.

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[06 - 01 - 06, 01:37 ص]ـ

ماذا تفعل يا طنجي؟

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 01 - 06, 10:07 ص]ـ

بقي السؤال إلى الآن بلا جواب علمي شاف!!!

هل هو العجز؟

أم الكسل؟

أم عدم انضباط ميزان الأولويات عند طلبة العلم؟

.........................

والتحذلق في الكلام، ومحاكاة عبارات المتقدمين من الأئمة الأعلام!!!. والله إن عجبي لا ينقضي من تلبيسات الشيطان على بني آدم.

سَامَحَكَ اللهُ، وَغَفَرَ لَكَ

ـــــــــــــ الْحَمْدُ للهِ الآمِرِ بِالصِّدْقِ وَالإِحْسَانِ. النَّاهِي عَنْ الْكَذِبِ وَالْبُهْتَانِ. وَالصَّلاةُ وَالسَّلاُم الأَتْمَّانِ الأَكْمَلانِ عَلَى أَصْدَقِ وَأَكْرَمِ مَنْ هَدَى إِلَى اللهِ بِأَصْدَقِ لَهْجَةٍ وَأَبْلَغِ بَيَانِ. وَعَلَى صَحْبِهِ وَآلِ بَيْتِهِ أُولِي الْفَضَائِلِ وَالْمَكَارِمِ وَالإِحْسَانِ. وَبَعْدُ ..

لا عَجَزَ. وَلا كَسَلَ. وَلَوْ طَالَعْتَ مَقَالاتِنَا عَلَى هَذَا الْمُلْتَقَى الْمُبَارَكِ لَوَقَفْتَ عَلَى رُدُودٍ كَثِيرَةٍ عَلَى شُبُهَاتِ الرَّافِضَةِ الإِمَامِيَّةِ، وَقَدْ أَجَابَكَ هَاهُنَا مَنْ أَجَابَكَ بِاخْتِصَارٍ. وَوَضَعْتُ لَكَ مُقَدِّمَةَ الْكِتَابِ الْمَنْعُوتِ بِـ ((شَوَاهِدِ التَّنْزِيلِ لِقَوَاعِدِ التَّفْضِيلِ)) بِرِوَايَةِ ابْنِ الْمُصَنِّفِ وَهْبِ اللهِ بْنِ عَلِيٍّ الْحَسَكَانِيِّ الْحَذَّاءِ عَنْ أَبِيهِ.

وَأَرَدْتُ مِنْ إِثْبَاتِ مُقَدِّمَةِ الْكِتَابِ، وَإِبْرَازِ الْجُزَءِ الأَوَّلِ مِنْهُ هَاهُنَا: إِثْبَاتَ تَشَيُّعِ الْحَسَكَانِيِّ.

فَإِنَّ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ كَافِيَاً، أَوْرَدْتُ لَكَ أُصُولِ هَذِهِ الرِّوَايَةِ عِنْدَ الرَّافِضَةِ بِالتَّفْصِيلِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.

[تَنْبِيهٌ وَنَصِيحَةٌ] قَوْلُكَ: والتحذلق في الكلام، ومحاكاة عبارات المتقدمين من الأئمة الأعلام!!!. فِيهِ مَا فِيهِ. سَامَحَكَ اللهُ، وَغَفَرَ لَكَ.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[06 - 01 - 06, 10:07 م]ـ

بقي السؤال إلى الآن بلا جواب علمي شاف!!!

هل هو العجز؟

أم الكسل؟

أم عدم انضباط ميزان الأولويات عند طلبة العلم؟

يتركون البحث في حديث يمس عقائد الإسلام، ويستدل به رؤوس في البدعة، وقد جاءهم من يستصرخهم ويستعين بهم في دفع غوائل أولئك الزائغين، ثم يذهبون للكلام في مواضيع أخرى هي أقل أهمية من هذا الموضوع بكثييييييييييييير، فترى النقاش قد حمي، والردود كثيرة، والأذهان منتبهة، والملاحظات دقيقة لا تفوتها صغيرة أو كبيرة، والتحذلق في الكلام، ومحاكاة عبارات المتقدمين من الأئمة الأعلام!!!

والله إن عجبي لا ينقضي من تلبيسات الشيطان على بني آدم.

والله المستعان.

قد أجبناك بما لو تأملته لوجدته جواباً مفحماً وما كان لك أن تطلق هذه العبارات في حق أخوتك وأنا شخصياً ألتمس لك العذر ولكن ماذا لو قرأ هذا الكلام بعض ممن لا يملك نفسه عند الغضب، بل يغضب بلا سبب فماذا سيكون موقفه من الطنجي؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير