تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[06 - 01 - 06, 11:11 م]ـ

وهب الله بن علي الحسكاني مجهول الحال له ترجمة في التحبير للسمعاني هذا نصها ((أبو الفضل وهب الله بن عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان بن الحسين بن عبد الله بن الحكم بن الوليد ابن عقبة بن عامر بن عبد المجيد بن عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف العبشمي القرشي الكريزي المعروف بالحذاء من أهل نيسابور.

والده كان من حفاظ الحديث المشهورين بالكثرة. سمّعه والده الكثير وعمر حتى حدث بالكثير. سمع أباه أبا القاسم، وأبا حامد أحمد ابن محمد بن الحسين بن أحمد بن مكرم الصيدلاني، وأبا يعلى إسحاق ابن عبد الرحمن الصابوني، وأبا صالح المؤذن. وكانت ولادته سنة خمسين وأربعمئة بنيسابور. وتوفي بها يوم الجمعة السابع من شوال سنة أبع وعشرين وخمسمئة))

وهي كما ترى لا جرح فيها ولا تعديل

وعلي بن حمزة بن علي (الرشكي) الشيخ الأجل لم أجد من نسبه هذه النسبة

ثم من هو الراوي عنه؟

وبهذا نكون قد اسقطنا صاحب هذه الشبهة بالضربة الفنية القاضية وأسعدنا الطنجي

وأصبح بإمكاننا أن نتكلم بتلك المواضيع التي هي أقل أهمية بكثيييير من هذا الموضوع محاكين لعبارات الأئمة المتقدمين

وأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يرزقنا يقيناً يقينا من تلبيسات شياطين الجن والإنس

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[06 - 01 - 06, 11:13 م]ـ

حزاك الله خيرا أخي الطنجي

فقد دفعتني كلماتك لتتبع الرواية طوال هذا اليوم، وحقَّ لك أن تقول ما قلت، فإن لم يكن مشايخنا هم من يبين عوار الروايات المكذوبة فمن لها

وأقول لمشايخي حفظهم الله: تأملوا في الإسناد جيدا

هذا المثال أراد الله أن يفضح به الروافض لنعرف بعدهم عن التحقيق والتدقيق

فأقول للروافض الأنجاس الأرجاس: لن يهدأ لكم بال، ولن يدوم فرحكم بما زيَّفتم في هذا المقال لأن أهل الحديث الذين ينفون انتحال المبطلين لكم بالمرصاد وسيفضحونكم ويبينون جهلكم في كل واد وناد، فتأملوا يا أهل السُّنَّة الأكياس حماقة الرَّوافض الأنجاس الذين صدق فيهم قول الشعبي رحمه الله: لو كانوا من الطير لكانوا رخما ولو كانوا من البهائم لكانوا حمرا. وأقول رحمك الله يا إمام، بل أكرم الله الرَّخم والحمر

*********************

قال الحسكاني:

220 - أخبرنا عقيل بن الحسين قال: أخبرنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن عبيد الله قال: حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن عبد الله الدقاق ببغداد ابن السماك قال: حدثنا عبد الله بن ثابت المقري قال: حدثني أبي عن الهذيل، عن مقاتل، عن الضحاك [عن] ابن عباس [به].

وحدثني الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي عن ابن عباس

/ صفحة 212 /

221 - وحدثنا الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي بالبصرة قال: حدثنا يعقوب بن سفيان قال: حدثنا أبو نعيم الفضل بن دكين، قال: حدثنا سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد، عن ابن عباس.

قال: سفيان: وحدثني الاعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس في قول الله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله) يعني ناصركم الله (ورسوله) يعني محمدا (صلى الله عليه وسلم) ثم قال: (والذين يقيمون الصلاة) يعني يتمون وضوءها وقراءتها وركوعها وسجودها وخشوعها في مواقيتها ([ويؤتون الزكاة وهم راكعون]) وذلك ان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) صلى يوما بأصحابه صلاة الطهر وانصرف هو هو وأصحابه فلم يبق في المسجد غير علي قائما يصلي بين الظهر والعصر إذ دخل [المسجد] فقير من فقراء المسلمين فلم ير في المسجد أحدا خلا عليا فأقبل نحوه فقال: يا ولي الله بالذي يصلى له أن تتصدق علي بما أمكنك. وله خاتم عقيق يماني أحمر [كان] يلبسه في الصلاة في يمنه فمد يده فوضعها على ظهره وأشار إلى السائل بنزعه، فنزعه ودعا له، ومضى وهبط جبرئيل فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) لعلي: لقد باهى الله بك ملائكته اليوم، اقرأ (إنما وليكم الله ورسوله).

وسأبين بإذن الله تعالى العلة الحقيقية لهذه الرِّوايات المتهالكة لاحقا

فأسأل الله العون والتسديد.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[06 - 01 - 06, 11:54 م]ـ

يا خالد اسمح عقيل بن الحسين له ترجمه في تاريخ الإسلام هذا نصها

((عقيل بن الحسين بن محمد بن عليّ السيد الفرغاني. أبو العباس. محتشم ذو مال. نسويّ المولد، فرغاني المنشأ. حدَّث عن: أبي المفضل بن عبد الله الشيباني، وحج مرات. وتوفي بزنجان))

قلت فعلى هذا يكون مجهول الحال

وعبد الله بن ثابت المقري وأبوه مجهولان

وهذه المشاركةمن باب تفتيت المتفتت

ـ[الطنجي]ــــــــ[07 - 01 - 06, 05:55 م]ـ

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا يا إخواننا

وألتمس من طلبة العلم العفو والصفح عما في كلامي من الحدة، فإنه ما أنطقني إلا الغيرة على دين الله تعالى، وأسأله عز وجل أن يجزيهم خير الجزاء على ما يقدمون.

أكرر الاعتذار.

والسلام عليكم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير