تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله البخاري]ــــــــ[29 - 01 - 06, 03:22 ص]ـ

جزاك الله خير ان اعتذرت الى من هم اهل لان تعتذر منهم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 12 - 06, 10:15 ص]ـ

بارك الله فيكم

لله درك يا خالد

ماشاء الله

أتيت على العلة الحقيقة فلله درك ما أدق نظرك

وقد طالعت الكتاب المذكور فاستفدت كثيرا في العلل

وعرفت طريقة القوم

فبارك الله فيكم جميعا

وفضح الله هولاء الروافض

والذي أرشدني إلى هذا الموضوع هو موضوعك عن تفسير يعقوب

والكتاب فيه خلط عجيب في الأسانيد

وطبعا هذا ليس من الحسكاني

والحكساني انتصر لبدعته بجمع كل رواية باطلةو منكرة

ولكن الحمدلله وهو شيء جيد بالنسبة للباحث ليعرف الأحاديث المنكرة في مكان واحد

فالحمدلله أولا وآخرا

وقاتل الله مختلق هذه الروايات الباطلة

والعجيب أن القوم ينسبون هذه إلى الأكاذيب إلى تفسير يعقوب

وبأسانيد كالشمس

والحسكاني حتى وإن كان من الكذابين فلا يمكن أن يضع أحاديث بمثل هذه الأسانيد

لأنه حافظ ويعلم خطورة فعل هذا الأمر

فيصبح مكشوف الأمر

ولكن هذا من فعل بعض هولاءالرافضة

و لا أنصح الناس بقراءة الكتاب

اللهم إلا لمتقن لعلم الحديث

وليت هولاء الكاذبين نسبوا هذه الأكاذيب إلى غير يعقوب لربما نظر فيه

أما إلى يعقوب

فهذه فضحتهم أيما فضيحة

وقاتل الله الرافضة

من أول التاريخ ما عندهم غير الكذب

دين مبني على الكذب

الكذب عندهم أساس الدين

قال ربنا - عز وجل -

(

{أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ}) محمد29

وفي انتظار بحث الأخ الكريم خالد بن عمر - حفظه الله

عن تفسير يعقوب عند الرافضة

وكيف تركب الأسانيد النظيفة على الأكاذيب

ـ[سعد السعد]ــــــــ[24 - 05 - 07, 01:43 ص]ـ

السلام عليكم

الأخوة الأفاضل

قرأت موضوع في أحد منتديات الروافض حول الحديث المذكور و كتاب شواهد التنزيل للحسكاني

و الموضوع طرحه أحد الأخوة السنة المشاركين في المنتدى و ملخصه أن الحديث المذكور ليس من أصل الكتاب شواهد التنزيل با أقحم فيه أقحاما و وضع فيه وضعا.

و الشوهد على ذلك هي أن كثيرة منها أن الروافض الذين صنفوا الكتب في الرد على أهل السنة و في مناقب علي (رض) لم يستشهدوا بهذا الحديث رغم أنهم ينقلون عن الشواهد في هذه الكتب.

فمثلا ابن شهر آشوب صاحب كتاب معالم العلماء ترجم للحسكاني و ذكر أن له كتاب الشواهد و أثنى على الكتاب. و قد ألف المذكور (ابن شهر آشوب) كتاب اسمه مناقب آل ابي طالب عقد فيه فصلا في تفسير الآية 55 من سورة المائدة و أورد الأحاديث من كتب السنة الدالة على نزول الآية في علي (حديث التصدق بالخاتم) و لم يستشهد بهذا الحديث رغم أنه نقل عن كتاب الشواهد في موضع آخر. و لو كان هذا الكتاب فيه لنقله حتما.

أيضا جميع كتب الروافض في التفسير مثل تفسير الطوسي و الطبرسي (مجمع البيان) و الفيض الكاشاني و الطباطبائي (الميزان) لم تحتج بهذا الحديث من الشواهد في تفسير الآية المذكورة

رغم أن معظم التفاسير المذكورة تنقل من الشواهد نصوص.

أيضا، شواهد التنزيل، هو من مصادر كتاب بحار الأنوار و فيه مجلدين عن تاريخ علي بن أبي طالب و لم يرد هذا الحديث في الكتابين و لا في البحار كله.

أيضا لم يحتج بهذا الحديث اي من الروافض الذين كتبوا كتب في الرد على السنة ككتاب المراجعاتي لحسين العاملي و غاية المرام لهاشم البحراني و لا غيرهم من المصنفين.

فالحديث غير موجود فيما يبدو، في اي من كتب الشيعة التي ألفت قديما أو حديثا ألى عهد قريب

لذلك خلص صاحب الموضوع الى القول أن الحديث موضوع في الكتاب من قبل الروافض.

أنتهى بتصرف.

أيضا، كتاب شواهد التنزيل الذي في موقع الروافض، يروي فيه الحسكاني بالسند (أن صحة نسبة الكتاب أليه) عن فرات الكوفي الرافض صاحب التفسير و العياشي الرافضي صاحب التفسير و سليم بن قيس الهلالي الشخصية الوهمية التي أخترعها الروافض!!!

كما أن الروافض يقولون أنه، كتب الكتاب ليبين، اي الحسكاني، فضل الأئمة على الأنبياء و الرسل و الملائكة!!!!!!!

و يبدوا أن الكتاب أما جزئيا أو كليا موضوع على الحسكاني و الله أعلم!!!!!!!

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[24 - 05 - 07, 02:17 ص]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا

منذ مدَّة وأنا أكتب بحثا مطوَّلا حول هذه الرِّواية وحول الحسكاني، وهي متقطة متباعدة، لأني أتركه مدَّة ثم أعود إليه وهكذا، وأسأل الله أن يعينني على إتمامه وإتقانه

وإن شاء الله سأضعه للإخوة في الملتقى وغيره ليستفيدوا منه

وقد أسميته ((الرَّدُ الكاتِمُ لِمَنْ صَحَّحَ رِوَايَةَ التَّصَدُّقِ بِالْخَاتَمِ))

ـ[سعد السعد]ــــــــ[29 - 05 - 07, 10:10 م]ـ

الأخ الفاضل/خالد عمر

السلام عليكم

جزاك االله خيرا و يسر لك أتمام بحثك.

عندي طلب:

لا حظت أنك تكتب مشكلا و بالألوان فهل هذا برنامج عندك و ما هي الطريقة لذلك؟

و جزاك الله خيرا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير