ـ[الرايه]ــــــــ[12 - 07 - 08, 01:18 ص]ـ
دراسة الأحاديث التي سكت عنها الحاكم في المستدرك والذهبي في التلخيص
رسالة دكتوراه من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية
لـ عبدالله بن عتيق المطرفي
دراسة الأحاديث التي سكت عنها الحاكم في المستدرك والذهبي في التلخيص:
من باب ذكر سعد القرفي من كتاب معرفة الصحابة الى نهاية المستدرك
رسالة ماجستير من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية
لـ سلطان بن سليم الصاعدي
ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[12 - 07 - 08, 02:43 ص]ـ
هل طبع المستدرك طباعة متقنة؟
ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[12 - 07 - 08, 08:29 ص]ـ
قرأتُ، لكن لا أذكر أين، أنّ الشّيخ محمّد خليل هرّاس رحمه الله كان يقول عنه " مُسْتَتْرَكُ الحاكم "
لكثرة الأحاديث الضّعيفة و الموضوعة فيه.
رحم الله الحاكم، فهو و لا شكّ، من أئمّة زمانه في علم الحديث.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[12 - 07 - 08, 09:47 ص]ـ
قول أخينا أبو محمد عبد الله "قرأتُ، لكن لا أذكر أين، أنّ الشّيخ محمّد خليل هرّاس رحمه الله كان يقول عنه " مُسْتَتْرَكُ الحاكم ""، أحسبه للشيخ محمد عمرو عبد اللطيف فى قصة بدايته فى طلب الحديث. فليتأكد منها.
ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[12 - 07 - 08, 10:45 ص]ـ
قول أخينا أبو محمد عبد الله "قرأتُ، لكن لا أذكر أين، أنّ الشّيخ محمّد خليل هرّاس رحمه الله كان يقول عنه " مُسْتَتْرَكُ الحاكم ""، أحسبه للشيخ محمد عمرو عبد اللطيف فى قصة بدايته فى طلب الحديث. فليتأكد منها.
نعم، أحسنتَ.
جزاك الله خيرًا.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[12 - 07 - 08, 02:46 م]ـ
وإياك جزى أخى الحبيب.
وقد ذكر الشيخ أنه فى أحد تحقيقات هراس. فالقول مخطوط لا مسموع.
ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[27 - 11 - 08, 03:10 م]ـ
جزاكم الله خيرا، ونفع الله بكم
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[27 - 11 - 08, 07:16 م]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
فقد أحببت، إتماما للفائدة، أن أذكر أن لكتاب التنكيل للشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي طبعة مصرية، أصدرتها دار الكتب السلفية بالقاهرة، ولم أجد تاريخ نشرها فيها، إلا أنها ليست حديثة، هي عندي مبذ سنوات وقد اصفرت أطراف بعض الصفحات، فمن كانت عنده هذه النسخة، فلينظر ص 470 - 473، وهذا جزء من الترجمة 215 للرجال الذين طعن فيهم الكوثري، وقد أشار الشيخ عبد الرحمن - رحمه الله - إلى أنه وجد في المستدرك ما يدل على تاريخ السماع على الحاكم، وأن آخر ذلك كان السماع المشار إليه بعد،
(الجزء 3 ص 156 - الطبعة الهندية / ح4738 ط دار الكتب العلمية بتحقيق مصطفى عبد القادر عطا/ح 4801 - ط
دار الحرمين 1417هـ بتحقيق مقبل بن هادي الوادعي):
حَدَّثَنَا الْحَاكِمُ الْفَاضِلُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، إِمْلاءً غُرَّةَ ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْ وَأَرْبَعْمِائَةٍ، ثنا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُكْرَمِ بْنِ أَخِي الْحَسَنِ بْنِ مُكْرَمٍ الْبَزَّارُ بِبَغْدَادَ، ثنا مُسْلِمُ بْنُ عِيسَى الصَّفَّارُ الْعَسْكَرِي، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيُّ، ثنا شِهَابُ بْنُ حَرْبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: " أَتَانِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ بِسَفَرْجَلَةٍ مِنَ الْجَنَّةِ، فَأَكَلْتُهَا لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي، فَعَلِقَتْ خَدِيجَةُ بِفَاطِمَةَ، فَكُنْتُ إِذَا اشْتَقْتُ إِلَى رَائِحَةِ الْجَنَّةِ شَمِمْتُ رَقَبَةَ فَاطِمَةَ " هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبُ الإِسْنَادِ وَالْمَتْنِ وَشِهَابُ بْنُ حَرْبٍ مَجْهُولٌ وَالْبَاقُونَ مِنْ رُوَاتِهِ ثِقَاتٌ قال الخطيب البغدادي في تاريخ مدينة السلام (ط دار الغرب - 1044): ولد سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة (321هـ)، وقال في آخر الترجمة: حدثني الأزهري ومحمد بن يحيى بن إبراهيم المزكى، قالا: مات أبو عبد الله بن البَيِّع في سنة خمسٍ وأربعمائة (405هـ)، قال محمد: في صفر،
وهذا يؤيد أن تصنيفه للمستدرك كان في آخر عمره، وأن تصنيفه لهذا الجزء من المستدرك فما تلاه إذ كان قد جاوز الثمانين،
¥