تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- نَصْرٌ عَنْ جَعْفَرٍ الأحَمْرَ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُحَارِبِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَمُوتُ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَيْرِ مِلِّتِي».

- نَصْرٌ عَنْ عَبْدِ الْغَفَّارِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: أَقْبَلَ أبُو سُفْيَانَ وَمَعَهُ مُعَاوِيَةُ، فَقَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّهُمَّ الْعَنْ التَّابِعَ وَالْمَتْبُوعَ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِالأُقَيْعَسِ». فَقَالَ ابْنُ الْبَرَاءِ لأَبِيهِ: مَنْ الأُقَيْعَسُ؟، قَالَ: مُعَاوِيَةُ.

- نَصْرٌ عَنْ قَيْسِ بْنِ الرَّبِيعِ وَسُلَيْمَانَ بْنِ قَرْمٍ عَنْ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ الْحَارِثِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: رَأَيْتُ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النَّوْمِ، فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ مَا لَقِيتُ مِنْ أُمَّتِهِ مِنْ الأَوَدِ وَاللَّدَدِ، فَقَالَ: «انْظُرْ»، فَإِذَا عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ وَمُعَاوِيَةُ مُعَلَّقَيْنِ مُنَكَّسَيْنِ تُشْدَخُ رُؤوسُهُمَا بِالصَّخْرِ.

- نَصْرٌ عَنْ عُمَرَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ يَعْلَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ عَنْ أَبِي الْمُثَّنَى عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: مَا بَيْنَ تَابُوتِ مُعَاوِيَةَ وَتَابُوتِ فِرْعَوْنَ إِلا دَرَجَةٌ، وَمَا انْخَفَضَتْ تَلِكَ الدَّرَجَةُ إِلا أَنَّهُ قَالَ ((أَنَا رَبُّكُمْ الأَعَلَى)).

- نَصْرٌ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: حَدَّثَنِي الْعَلاءُ بْنُ يَزِيدَ الْقُرَشِيُّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ: دَخَلَ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ عَلَى مُعَاوِيَةَ، فَإِذَا عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ جَالِسٌ مَعَهُ عَلَى السَّرِيرِ، فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ زَيْدٌ جَاءَ حَتَّى رَمَى بنَِفْسِهِ بَيْنَهُمَا، فَقَالَ لَهُ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ: أَمَا وَجَدْتَ لَكَ مَجْلِسَاً إِلا أَنْ تَقْطَعَ بَيْنِي وَبَيْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ؟، فَقَالَ زَيْدٌ: إنَّ رَسُولَ اللهِ غَزَا غَزْوَةً وَأَنْتُمَا مَعَهُ، فَرَأكُمَا مُجْتَمِعَيْنِ، فَنَظَرَ إِلَيْكُمَا نَظَرَاً شَدِيدَاً، ثُمَّ رَأَكُمَا الْيَوْمَ الثَّانِي، وَالْيَوْمَ الثَّالِثَ، كُلُّ ذَلِكِ يُدِيْمُ النَّظَرَ إِلَيْكُمَا، فَقَالَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ: «إِذَا رَأَيْتُمْ مُعَاوِيَةَ وَعَمْرَو بْنَ الْعَاصِ مُجْتَمِعَيْنِ، فَفَرِّقُوا بَيْنَهُمَا، فَإِنَّهُمَا لَنْ يَجْتَمِعَا عَلَى خَيْرٍ».

قَالَ أبُو الْفَرَجِ بْنُ الْجَوْزِيِّ «الضُّعَفَاءُ وَالْمَتْرُوكِينَ» (3/ 160): «نَصْرُ بْنُ مُزَاحِمٍ الْمِنْقَرِيُّ الْكُوفِيُّ الْعَطَّارُ. قَالَ أبُو خَيْثَمَةَ: كَانَ كَذَّابَاً قَالَ يَحْيَى: لَيْسَ حَدِيثُهُ بِشَيْءٍ. وَقَالَ أبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ: وَاهِي الْحَدِيثِ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ. وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: ضَعيِفٌ. وقَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَعْقُوبَ الْجَوْزَجِانِيُّ: كَانَ زَائِغَاً عَنْ الْحَقِّ. قَالَ أبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ: يُرِيدُ بِذَلِكَ غُلُوَهُ فِي الرُّفْضِ. وَقَالَ صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ جَزَرَةُ: رَوَى عَنْ الضُّعَفَاءِ أَحَادِيثَ مَنَاكِيرَ. وَقَالَ أبُو الْفَتْحِ الأَزْدِيُّ: كَانَ غَالِيَاً غَيْرَ مَحْموُدٍ فِي حَدِيثِهِ».

وَقَالَ الذَّهَبِيُّ «مِيزَانُ الاعْتِدَالِ» (7/ 24): «نَصْرُ بْنُ مُزَاحِمٍ الْكُوفِيُّ. رَافِضِيٌّ جَلِدٌ».

ـ[عبدالكريم الشهري]ــــــــ[18 - 01 - 06, 10:11 م]ـ

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم خيرا

ـ[ابو مسهر]ــــــــ[05 - 09 - 06, 10:53 م]ـ

وجدت في التاريخ الصغير للبخاري1\ 135

597 ويروى عن معمر عن بن

طاوس عن أبيه عن رجل عن عبد

الله بن عمرو رفعه في قصته وهذا منقطع لا يعتمد عليه

598 وروى الأعمش عن سالم عن ثوبان رفعه في قصته وسالم

لم يسمع من ثوبان والأعمش

لا يدري سمع هذا من سالم أم لا

وفي مجمع الزوائد

وعنه اي عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم ليطلعن عليكم رجل يبعث يوم القيامة على غير سنتي

أو ملتي وكنت تركت أبي في المنزل فخفت أن يكون هو فاطلع رجل غيره

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو هذا رواه الطبراني في الكبير

ورجاله رجال الصحيح إلا أن فيه رجلا لم يسم

وعنه قال قال رسول الله صلى

الله عليه وسلم يطلع عليكم رجل من هذا الفج من أهل النار وكنت تركت

أبي يتوضأ فخشيت أن يكون هو فاطلع غيره فقال رسول الله صلى الله عليه

وسلم هو هذا ورجاله رجال الصحيح

لم أجدهما بعد البحث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير