تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله البخاري]ــــــــ[29 - 01 - 06, 03:56 ص]ـ

جزاكم الله خير وافيدونا عن عداب هذا

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[29 - 01 - 06, 01:15 م]ـ

أيّها (العمانيّ) قد كشفت عن دخيلتك وخبيئتك؛ بمدحك لكتاب ذاك المبطل، مع إقرارك واعترافك أنّك قرأته كلّه؛ فإن كنت - حقّا - طالب حقّ؛ فإنّي أناشدك أن تراجع الرابط الذي أحلتك عليه في مشاركتي السابقة، وقابل ما ذكر فيها من الأوابد والكوائن بكتاب عداب، وادع الله أن يرزقك الإخلاص لطلب الحقّ، وأنا واثق أنّك ستثوب وتؤوب إلى الصواب، إن كنت ممّن غمرت السنّة جوانحهم، وخالطت بشاشتها شغاف قلوبهم ...

أراك الله الحقّ حقّا ورزقك اتّباعه، وأراك الباطل باطلا ورزقك اجتنابه.

رويدك ياعاصمي فهذه ليست أول مرة يكشر فيها عصبة التخذيل عن أنيابهم في هذا الملتقى

ألم يجعلوا من الغزالي السقا _ الذي سقا العباد صنوفاً من الضلال _ إماماً جهبذاً كالنووي وابن حجر (اللذان أصبحا أداةً للدفاع عن كل مبطل))؟!

بل وأصبح الفضلاء الذين تكلموا فيه من أهل السفه!!

وبعد هذه القسمة الضيزى لن أعجب ممن يجعل البعرة كالبعير

وهل أخبرك يا عاصمي عن ذلك الشيء الذي دافع عن الزاهد _بالسنة _ الكوثري

بحجة أنه أخ مسلم وأما العلماء الذين كفرهم الكوثري (كابن تيمية وابن القيم) فلا بواكي لهم عند عصبة التخذيل

بل وأصبح تعصب الكوثري الذي دفعه لتضعيف ثلاثمائة من الثقات

وقاده للطعن في الصحابي الجليل أنس بن مالك واتهامه بالهرم

وغيرها من المخازي التي لو تتبعناها لطال بنا المقام

أصبح هذا التعصب للمذهب الحنفي انتساباً مألوفاً كانتساب الشاطبي لمالك وهذا مما لا يستوجب الطعن بإجماع العقلاء!!

وهل أطيل عليك أخي إذا أنبأتك بسلاح القوم الذين يرهبون به جنود السنة؟

هم أولاً يجعلون من أنفسهم أئمةً في الجرح والتعديل

ثم يحكمون على المراد تزكيته بأنه عالم محقق

ثم يعملون القياس فيقيسونه على من زل من الأئمة الأعلام (وهذا نتيجة تنقيب أيام وليال عن زلاتهم)

ثم يرهبون أهل السنة بتلك العبارات

((من لا يعمل لا يخطيء))

((هل معنى هذا أن نترك القراءة لابن حجر والنووي))

((أين الحسنات يا أخي))

((من نبغ كثر حساده))

وهكذا

ولولا انشغالي بالرد على الخساف لأطلت المقام في نقض أباطيلهم

ـ[رمضان عوف]ــــــــ[29 - 01 - 06, 07:25 م]ـ

من يعلق على هذا الحديث الذي أخرجه الحاكم في المستدرك (1/ 339)

حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ثنا أبي و شعيب بن الليث قالا: أنبأ الليث بن سعد عن يزيد بن الهاد عن هند بنت الحارث عن أم الفضل: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم دخل عليهم و عباس عم رسول الله صلى الله عليه و سلم يشتكي فتمنى عباس الموت فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم: يا عم لا تتمن الموت فإنك إن كنت محسنا فإن تؤخر تزداد إحسانا إلى إحسانك خيرا لك و إن كنت مسيئا فإن تؤخر فتستعتب من إساءتك خير لك فلا تتمن الموت

هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذا اللفظ إنما اتفقا على حديث قيس بن خباب: لولا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم نهانا أن نتمنى الموت لتمنيته

قال الشيخ ناصر رحمه الله في أحكام الجنائز (ص 4): وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي، وإنما هو على شرط البخاري فقط.

وقال الشيخ حسين سليم أسد في تحقيق مسند أبي يعلي: إسناده جيد

ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[09 - 03 - 06, 06:46 ص]ـ

لم يقل أحد أن الانكار محرم بل و الغلظة في الانكار أحيانا مطلوبة و لكن حفظ منزلة العلماء و توقيرهم و معرفة حسناتهم مطلوب و لنا في علماء أهل السنة الذين لهم لسان صدق كشيخ الاسلام و تلاميذه و الشاطبي و غيرهم قدوة في تعاملهم مع علماء تجاوزوا في أقوالهم كل ما يذكره المعاصرون بل المعاصرين كالقرضاوي و الجفري و العداب و السقاف و الكوثري و ووووو انما يصدرون عن أقوال من سبقهم فاتقوا الله و تذكروا انا في زمن فتن و ما فتنة فتح باب الجرح و التعديل من جديد عنا ببعيدة

و الله أعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير