تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حث النبي صلى الله عليه وسلم في الرواية عن هشيم؟ هل يصح سنده]

ـ[صالح العقل]ــــــــ[22 - 01 - 06, 11:03 م]ـ

[حث النبي صلى الله عليه وسلم في الرواية عن هشيم؟ هل يصح سنده]

ـ[صالح العقل]ــــــــ[31 - 01 - 08, 12:41 م]ـ

بعد ثلاث سنوات:

راجع ترجمة هشيم .... المطولة

ـ[صالح العقل]ــــــــ[29 - 05 - 08, 05:11 م]ـ

بعدة عدة سنوات أخرى:

ترجمة هشيم:

و قال عثمان بن سعيد أيضا: سمعت إسحاق الزيادى يقول: كنت ببغداد أختلف إلى هشيم، فرأى رجل النبى صلى الله عليه وسلم فى النوم، فقال له النبى صلى الله عليه وسلم ممن تسمع؟ قال: فتبعت النبى صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله نسمع من هشيم؟ قال: نعم، اسمعوا من هشيم، فنعم الرجل هشيم.

ـ[الحارث بن علي]ــــــــ[30 - 05 - 08, 06:14 ص]ـ

قلت: قاعدة علمية حديثية؛

كل حديث فيه فضل محدث من المحدثين، أو ذمه على سبيل التعيين، أو فيه اثبات سماع راو من غيره، فهو حديث موضوع، باطل لا يصح بحال.

كقولهم سمع الحسن من أبي هريرة، وشد الرحال إلى عالم المدينة، وحمله البعض على مالك، أو ذم الشافعي:محمد بن ادريس اضر على امتي من ابليس، أو الحث على رواية هشيم، ونحوها من الأحاديث.

وكذلك ما جاء من رؤيا المحدثين بعضهم بعضا في المنامات بعد موته، فليس شيء منها تقوم به الحجة. وذلك انها منامات. وأنما تقوم الحجج بأقوال أئمة الجرح والتعديل المعتبرين، فمن زكوه فهو المزكى ومن جرحوه فهو المجروح.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير