[ارجو من الإخوة الكرام أن يتبرعوا لي متابعة على هذا الحديث إن وجدوا]
ـ[أبو عبدالرحمن العمري]ــــــــ[25 - 01 - 06, 09:27 م]ـ
عن حفص بن غياث عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن علقمة حدنثي ابنا مليكة الجعفيان قالا أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا يا رسول الله أخبرنا عن أمنا ماتت في الجاهلية وكانت تصل الرحم وتتصدق وتفعل، وتفعل فهل ينفعها ذلك قال لا، قلنا إنها وأدت أختاً لنا في الجاهلية فهل ينفع ذلك أختنا قال لا، "الوائدة والمؤودة في النار إلا أن تدرك الوائدة الإسلام فتسلم" فلما رأى ما دخل علينا قال: وأمي مع أمكما).
رواه رواه البيهقي في أواخر كتاب "القدر" - وليس الكتاب عندي الآن لأذكر الصفحة والرقم - والجوزقاني في كتاب الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير صـ111 وقال: وابنا مليكة هذان هما سلمة بن يزيد ويزيد بن يزيد.
أرجو من الإخوة الكرام أن يتبرعوا لي متابعة لحفص بن غياث على هذا الحديث بتمامه. وجزاكم الله خيراً
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[26 - 01 - 06, 12:01 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخي الفاضل / أبا عبد الرحمن ... وفقك الله لكل خير.
أما المتابعة؛ فقد تابع حفصاً محمد بن إبراهيم بن أبي عدي عن داود بن أبي هند.
رواه أحمد في " مسنده " (3/ 478) عنه به، وهو (ثقة)، كما قال الحافظ.
إلا أنه ليس فيه زيادة " وأمي مع أمكما "، وقد وردت في طرق أخرى غير هذا الطريق.
وإن أردت التخريج كله فقل.
أسأل الله - جل وعلا - أن يعلمنا ما جهلنا، وأن ينفعنا بما علمنا.
آمين.
ـ[أبو عبدالرحمن العمري]ــــــــ[26 - 01 - 06, 06:50 ص]ـ
أخي العزيز / أبا مالك أحسن الله اليك الذي أطلبه هو متابعة حفصة علي هذه الزيادة وأما بدون هذه الزيادة فقد وجدت أكثر من عشرة متابع له وجزاك الله خيراً