تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى الفيل]ــــــــ[25 - 02 - 06, 09:46 م]ـ

وبهذه المناسبة لا بد لي من سرد أسماء الصحابة المشار إليهم، مه ذكر بعض مخرجيها ومن صحح بعضها، ليعلم القراء جهل من خالفها، أو أنكر شيئاً منها، أو ضلل من تمسك بها!

1 - عائشة رضي الله عنها. عبد الرزاق، وابن أبي حاتم " الدر المنثور "، و ابن أبي شيبة، والبيهقي، وصححه ابن حزم.

2 - عبد الله بن عباس رضي الله عنه. ابن أبي شيبة، والطحاوي، والبيهقي، وصححه ابن حزم أيضاً، وله عنه كما سبق (ص 49 - 51) سبعة طرق.

3 - عبد الله بن عمر رضي الله عنه. ابن أبي شيبة، وصححه ابن حزم.

4 - أنس بن مالك رضي الله عنه. وصله ابن المنذر، وعقله البيهقي.

5 - أبو هريرة رضي الله عنه. ابن عبد البر في " التمهيد".

6 - المسور بن مخرمة رضي الله عنه. ابن جرير الطبري.

هذا جزء من كتاب الرد المفحم

فان صح هذا فمعنى ذلك ان عبد الله بن مسعود_رضي الله عنه_واحد خالف جماعة

ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 11:41 ص]ـ

ليس من خالف هذه الأقوال وأخذ بغيرها جاهلا فإن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه خالف ذلك وتبعه على ذلك علماء من التابعين فمن بعدهم، فالقول بتجهيل من خالف ذلك فيه خطورة على قائله لأنه يرمي علماء مشهود لهم بالعلم يرميهم بالجهل، وفي ذلك جهل كبير من قائله

لكن ليس لمن قال بقول ابن مسعود رضي الله تعالى عنه ومن وافقه تضليل من خالف في ذلك فالمسألة ليست من مسائل التضليل لأنها فقهية وليست عقدية

فالقائلون بجواز الكشف علماء كبار والقائلون بعدم جواز الكشف أيضا علماء كبار وموقفنا الاختيار من ذلك حسب ما يرجحه الدليل لا التجهيل أو التضليل

الأخ مصطفي الفيل بالنسبة لمن ذكرت من اسماء الصحابة رضي الله تعالى عنهم ذكرت سبعة لكنك لم تذكر التصحيح إلا لرواية ثلاثة فقط ومعنى هذا أن ابن مسعود خالف في ذلك ثلاثة من الصحابة، لكن لو افترضنا ان الآثار السبعة كلها صحيحة فلم تخرج المسألة عن كونها مسألة خلافية لا إجماع فيها

لكن هناك سؤال في مشاركتي السابقة لم تجب عليه فلعلك تذكر لنا جوابه بارك الله فيك والسؤال هو:

من الذين تُبدى لهم هذه الأشياء

وفقكم الله وأعانكم ويسر أمركم

ـ[مصطفى الفيل]ــــــــ[26 - 02 - 06, 01:07 م]ـ

وهذا هو الشيخ التويجري- هدانا الله وإياه- يقول في آخر كتابه المذكور (249):

" ومن أباح السفور للنساء- (يعني: سفور الوجه فقط) - واستدل على ذلك بمثل ما استدل به الألباني، فقد فتح باب التبرُّج على مصراعيه، وجرّأ النساء على ارتكاب الأفعال الذميمة التي تفعلها السافرات الآن"!

أخي الحبيب أبو عمر لا احد يجرؤ على تجهيل اي صحابي فكيف الحال وهو ابن مسعود العالم الفقيه، وانما كان رد الشيخ الالباني علي هذا الكلام بالاعلى.

واجابة علي سؤالك: اذا كان الوجه والكفين ليسا بعورة فيجوز لها ابدائهم لغير المحارم

ثم انت تقول: لكن لو افترضنا ان الآثار السبعة كلها صحيحة فلم تخرج المسألة عن كونها مسألة خلافية لا إجماع فيها، ونحن لا نتكلم علي الاجماع فنحن نتكلم علي الترجيح الذي انت تكلمت عنه وقلت اننا في حاجة اليه.

ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 03:31 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي مصطفى

أنا لم اسألك في الحقيقة عن رأيك فيمن تبدي لهم المراة هذه الأشياء ولكن اسألك عن رأي أهل العلم كابن عباس رضي الله تعالى عنه وغيره من الذين قالوا الوجه والكفان ونحو ذلك، فهل بينوا لمن تبدى هذه الزينة؟

هذا هو المطلوب

وأيضا لو تكرمت هل صحت الآثار التي ذكرتها عن أنس وابي هريرة والمسور رضي الله تعالى عنهم

وجزاكم الله تعالى خيرا

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[26 - 02 - 06, 03:46 م]ـ

يا إخواني دعوكم من الفيل فما هو فاهم شي بس ينقل من كتاب الشيخ الألباني ولاتضيعوا وقتكم معاه

نصيييييييييييييحه

ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 04:49 م]ـ

أخي عبد الله بن خميس وفقه الله تعالى لكل خير

أخي لا ينبغي التعامل مع المخالف في الأمور الفرعيه بهذه الطريقة

وبدلا من هذه الكلمة كان بإمكانك أن تبين وجهة نظرك فيما أخطا فيه

وفقنا الله تعالى وإياكم

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 02 - 06, 07:06 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي مصطفى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير