تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 10 - 03, 06:57 م]ـ

كلام العلامة اليماني فيه نظر شديد لأنه نظري بحت وعند التطبيق العملي لا تجده مفيداً. فمثلاً يقول "أن يكون الرجل من شيوخه الذين جالسهم وخبرهم". فأين هؤلاء في ثقات ابن حبان؟! وكم عددهم؟

فهو كلام نظري ليس له دليل ولا برهان. وسيأتي التعليق عليه قريباً إن شاء الله.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[22 - 10 - 03, 10:15 م]ـ

عداب الحمش له كلام ونقد حول ما ذكره العلامة المعلمي

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 10 - 03, 03:11 ص]ـ

مشكلة ابن حبان ليس فقط توثيق المجاهيل، بل أيضاً قلة التحقيق. مثال:

قال الذهبي في ميزان الاعتدال (1\ 441): «ابنُ حِبّان ربما جَرَح الثقة حتى كأنه لا يَدري ما يَخرج من رأسه!». وقال الذهبي في ترجمة "محمد بن الفضل السَّدُوسي عارم" في الميزان (6\ 298): «وقال الدارقطني: "تغير بآخره، وما ظهر له بعد اختلاطه حديثٌ مُنكَرٌ، وهو ثقة". قلت (أي الذهبي): فهذا قول حافظ العصر الذي لم يأت بعد النَّسائي مثله. فأين هذا القول من قول ابن حبان الخَسَّاف المتهوِّر في عارم؟! فقال: "اختَلَط في آخر عمره وتغيّر، حتى كان لا يدري ما يُحدّثُ به. فوقع في حديثه المناكير الكثيرة. فيجب التنكب عن حديثه فيما رواه المتأخرون. فإذا لم يُعلَم هذا من هذا، تُرِكَ الكل ولا يُحتجّ بشيءٍ منها". قلتُ (أي الذهبي): ولم يقدر ابن حبان أن يسوق له حديثاً منكراً. فأين ما زعم؟!». وقال كذلك في السير (10\ 267): «فانظر قول أمير المؤمنين في الحديث أبي الحسن (الدارقطني). فأين هذا من قول ذاك الخَسَّاف المتفاصِح أبي حاتم ابن حبان في عارم؟!».

فابن حبان سمع بأن عارماً قد اختلط فقال مقولته بناء عليها. أما الدارقطني فحقق وجمع حديثه وتبين أنه -وإن اختلط- فهو لم يحدث بأحاديث منكرة. وفرق شاسع بين ابن حبان والدراقطني في التحقيق.

ـ[ياسر30]ــــــــ[06 - 02 - 05, 10:15 ص]ـ

شروط ابن حبان فى توثيق المجهولين:

إذا لم يكن فى الراوى جرح ولا تعديل وكان كل من شيخه والراوى عنه ثقة ولم يأت بحديث منكر

ـ[أبو سليمان البدراني]ــــــــ[21 - 07 - 05, 04:32 م]ـ

مسألة توثيق ابن حبان للمجهولين، أليست تنبني على حد العدل عنده، و قد وضح مصطلحه في مقدمة الثقات، قال رحمه الله: " لأن العدل من لم يفرف منه الجرح ضد التعديل، فمن لم يعلم يجرح فهو عدل إذا لم يبين ضده؛ إذ لم يكلف الناس من الناس معرفة ما غاب عنهم، وإنما كلفوا الحكم بالظاهر من الأشياء غير المغيب عنهم ": (1/ 13)

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[16 - 12 - 09, 12:06 ص]ـ

بارك الله فيكم أبا عمر ..

ـ[كدو ولد صالح]ــــــــ[17 - 12 - 09, 05:12 م]ـ

هناك كتاب بعنوان ((ري الظمآن بتراجم شيوخ ابن حبان)) لأبي إدريس شريف بن صالح التشادي المصري، نشر دار المودة -ويطلب من دار الكيان الرياض- قد تكلم في مقدمته على توثيق ابن حبان بكلام موسَّع، وعلق على كثير منه الشيخ أبو الحسن السليماني بتعليقات نفيسة فلتراجع.

ـ[القرشي]ــــــــ[17 - 12 - 09, 06:54 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[تابع السلف]ــــــــ[04 - 03 - 10, 08:14 م]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير