تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[؟ أريد أحاديث في ذلك]

ـ[إبراهيم السعوي]ــــــــ[22 - 02 - 06, 01:08 م]ـ

أرجو من الأخوة أن يشاركوا فيما لديهم من أحاديث تقبيل النبي لفم الصبي.

فمن خلال البحث السريع لم أقف على أحاديث في ذلك.

والسلام.

ـ[إبراهيم نجم]ــــــــ[25 - 02 - 06, 03:35 ص]ـ

1 - حدثنا خالد بن خداش , حدثنا حاتم بن إسماعيل , حدثني معاوية ابن أبى مزرد , عن أبيه , عن أبي

هريرة , قال: بصر عيني , وسمع أذني , رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيد الحسن أو الحسين ـ وأكبر ظني أنه الحسين ـ فوضع قدميه على قدميه , ثم جعل يرقيه على ساقيه وفخذيه , وهو يقول: " ترق عين بقة " فلما وضع رجليه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح فاه , فقبل جوفه , ثم قال: " اللهم إني أحيه فأحبه وأحب من يحبه ".

أخرجه ابن السني في " عمل اليوم والليلة " رقم: 415، عن أبي هريرة رضي الله عنه.

وابن عساكر في " تاريخه " رقم: 53/ 7

وذكره ابن أبي الدنيا في كتاب العيال، رقم: 209، وقال محققه د. نجم خلف: إسنادٌ حسن.

وقصة تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم الحسين من فََمِهِ ثابته في مسند الإمام أحمد: 172/ 4، عن يعلى العامري وفيه " فوضعَ فاه على فيه فقبله، وقال حسين مني وأنا من حسين " الحديث.

2 - حدثنا يوسف بن موسى، حدثنا عبيد الله بن موسى، عن مسلم بن خالد المكي، عن عبد الله بن عثمان بن خُثيَم، أخبرني سعيد بن أبي راشد، عن يعلى العامري أن النبي صلى الله عليه وسلم فغر فاه الحسين فقبله، ثم قال: " أحبَ الله من أحبَّّ حسيناً وحسناً سبطان من الأسباط "

ذكره ابن أبي الدنيا في كتاب العيال في باب حمل الولدان وشمهم وتقبيلهم، رقم الحديث: 221، وقال عنه محققه إسنادٌ حسن.

أخرجه الترمذي في " جامعه " (تحفة الأحوذي: 279/ 10) كتاب المناقب، باب الحسن والحسين - رضي الله عنهما - عن الحسن بن عرفة عن إسماعيل بن عياش، عبد عبد الله بن عثمان به.

وقال الترمذي (هذا حديث حسن).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير