تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[01 - 03 - 06, 01:22 ص]ـ

اخي العوضي هلا اوضحت لاخوانك معنى مخالفة الاحاديث الصحيحة حتى لا يستنكروا

لان المقصود هو عند التعارض مع عدم امكان الجمع فمالك يقدم

ما كان متواترا من السنة (ما عليه عمل اهل المدينة) على السنة الاحادية

كطريق من طرق الترجيح

هذه خلاصة المسالة

بارك الله فيكم

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 02:20 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=30340&highlight=%ED%D3%CA%CA%C7%C8+%E3%C7%E1%DF

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[01 - 03 - 06, 03:42 ص]ـ

ما في الرابط خارج عن موضوع البحث الذي نناقشه!!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 09:12 ص]ـ

ما في الرابط خارج عن موضوع البحث الذي نناقشه!!

الشيخ أبو المنهال إنما يشير إلى المبحث الجانبي الذي تطرقنا له، وهو مخالفة الإمام مالك لبعض الأحاديث الصحيحة، والله أعلم.

:

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 01:16 م]ـ

الشيخ أبو المنهال إنما يشير إلى المبحث الجانبي الذي تطرقنا له، وهو مخالفة الإمام مالك لبعض الأحاديث الصحيحة، والله أعلم.

جزاكم الله خيرًا

ويُنظر:

عمل أهل المدينة بين مصطلحات مالك وآراء الأصوليين لأحمد نور سيف.

وخبر الواحد إذا خالف عمل أهل المدينة، لحسان بن محمد فلمبان.

ـ[ abo-omar] ــــــــ[01 - 03 - 06, 09:26 م]ـ

شرح الأربعين النووية في الأحاديث الصحيحة النبوية - (من الموسوعة الشاملة 2)

قال الإمام النووي: قد روينا عن علي بن أبي طالب، وعبد الله ابن مسعود ومعاذ بن جبل، وأبي الدرداء، وابن عمر، وابن عباس، وانس بن مالك وأبي هريرة، وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهم من طرق كثيرات بروايات متنوعات أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من حفظ على أمتي أربعين حديثاً من أمر دينها بعثه الله يوم القيامة في زمرة الفقهاء والعلماء ". وفي رواية: " بعثه الله فقيهاً عالماً ".

وفي رواية أبي الدرداء: " وكنت له يوم القيامة شافعاً وشهيداً ".

وفي رواية ابن مسعود قيل له: " أدخل من أي أبواب الجنة شئت " وفي رواية ابن عمر " كُتب في زمرة العلماء وحشر في زمرة الشهداء ".

واتفق الحفاظ على أنه حديث ضعيف كثرت طرقه. وقد صنف العلماء رضي الله عنهم في هذا الباب ما لا يحصى من المصنفات فأول من علمته صنّف فيه هو عبد الله بن المبارك، ثم محمد بن أسلم الطوسي العالم الرباني، ثم الحسن بن سفيان النسائي، وأبو بكر الآجرّي، وأبو محمد بن إبراهيم الأصفهاني، والدارقطني، الحاكم، وأبو نعيم، وأبو عبد الرحمن السُّلمي، وأبو سعيد الماليني، وأبو عثمان الصابوني، وعبد الله بن محمد الأنصاري، وأبو بكر البيهقي، وخلائق لا يحصون من المتقدمين والمتأخرين، وقد استخرت الله تعالى في جمع أربعين حديثاً اقتداءً بهؤلاء الأئمة الأعلام وحفاظ الإسلام.

وقد اتفق العلماء على جواز العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال.

ومع هذا فليس اعتمادي على هذا الحديث، بل على قوله صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة: " ليُبلغ الشاهد منكم الغائب ". وقوله صلى الله عليه وسلم: " نضّر الله أمرأً سمع مقالتي فوعاها فأداها كما سمعها ".

ثم من العلماء من جمع الأربعين في أصول الدين، وبعضهم في الفروع، وبعضهم في الجهاد، وبعضهم في الزهد، وبعضهم في الآداب، وبعضهم في الخُطب، وكلها مقاصد صالحة رضي الله عن قاصديها.

ـ[ abo-omar] ــــــــ[01 - 03 - 06, 09:52 م]ـ

خطوة مقترحة في الجمع

يمكنك إجراء بحث في الموسوعة الشاملة 2

كلمات بحث " عليه العمل عند " يعطيك 65 نتيجة

كلمات بحث " والعمل عليه " تعطيك 313 نتيجة قد تجد فيها بعض ما تبغيه ....

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 11:13 م]ـ

هذا الشرح ليس للنووي.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=69186

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[02 - 03 - 06, 01:10 ص]ـ

أخي الكريم لقد بحث هذا الأمر الشيخ عبد الفتاح أبو غدة في آخر كتاب الأجوبة الفاضلة ووضع بعض الأحاديث وقد بحثها بشكل جيد حوالي 11 صفحة.

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[02 - 03 - 06, 06:36 م]ـ

أرى أن صياغة الموضوع فيها ركاكة والأفضل أن تكون ((الأحاديث الضعيفة المعمول بحكمها عند الفقهاء)) أي أن الحديث قد لا يصح بوجه عند المحدثين لكن هناك حكم فقهي مرتبط به قد عمل به الفقهاء والمحدثون وهم في ذلك لم يعتمدوا على الحديث الضعيف وإنما يكون في الباب فتوى صحابي أو عمل سلف أو غير ذلك وهو موضوع هممت ببحثه مرات عديدة واجتمع عندي بعض الأحاديث وهو موضوع يزيل الإشكال عند كثير من الطلبة المبتدئين الذين يعتمدون في الفقه على صحة الحديث فقد بحيث إذا وجدوا حديثاً صحيحاً اخذوا به وإلا ترك الأخذ بمضمون الحديث.ولتوضيح الأمر أضرب المثال التالي:

كم تمكث النفساء بعد الولادة؟

هذه حادثة كثيرة الوقوع تحتاج إلى حكم فقهي و إذا بحثنا في الأحاديث لا نجد حديثاً يصح في هذا الباب كما يقول نقاد الحديث فحديث مكث النفساء أربعين ضعيف عندهم باتفاق فهل نترك العمل بحكم مكث النفساء أربعين لعدم صحة الحديث أم هناك نظر في عمل الصحابة ومن بعدهم في أخذ معظمهم بمكث النفساء أربعين؟

وهذا من الفقه الذي كان عند السلف أمثال الإمام أحمد رحمه الله وفقده من بعدهم.

على كلٍ الموضوع جيد جداً بحاجة إلى بحث وفق الله الجميع للخير

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير