تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السيد محمد الديباج]ــــــــ[18 - 03 - 06, 09:06 م]ـ

إنذار أخير من المشرف.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[19 - 03 - 06, 12:05 ص]ـ

وكنت أود أن أضعه في الملتقى من أيام، لولا ما حصل من إشغال بعض المتصوفة لي في ملتقى الرواية! والحمد لله على كل حال.

يبدو أنك لم تسلم منهم حتى هنا يا شيخ زياد!

ـ[الشافعي]ــــــــ[19 - 03 - 06, 04:00 ص]ـ

يا أستاذ ((سيد)) هل قرأت ما نقلته قبل أن تدعي تلك الدعوى العريضة جداً؟؟؟؟؟ غالب ظني أنك

لم تقرأ أبداً بل اكتفيت بنسخ كتل من هنا وهناك وطولت بذلك مقالك دون أن توضح ما هو موضع ما

سميته ((السطو)) وكيف اتضح لك أنه سطو!!!! ودون أن تكلف نفسك المقارنة التي طلبتها من

غيرك لذلك سأقوم بذلك نيابة عنك وحبذا لو تدخل بعدها وتعطينا رأيك!!!!!! وسأذكر عند كل واحدة

من فقراتك المرقمة وأضع أمام عينيك وجوه الفرق العظيمة بين النقلين

1 - في عمل التكلة زيادة تخريج من مسند عبد بن حميد ويعقوب بن شيبة ونوادر الأصول وطبقات

الصوفية وحلية الأولياء وأمالي ابن بشران ومسند ابن عمر لابن المديني -بواسطة ابن كثير-. وفيه

تفصيل اختلاف رواية يزيد بن هارون عند المخرجين وفيه كلام الضياء في نفيه عثوره على الحديث

في مسند أحمد

أما ما نقلته عن ياسر فتحي فتخريجه مختصر إلى حد ما وأكثر الكلام فيه عن تراجم الرواة، ولا أدري

ما وجه الشبه بين التخريجين مع كل هذه الاختلافات

2 - وفيه اكتفى التكلة بنقل تعقب الذهبي على الحاكم بينما شرح ياسر فتحي تسلسل الإسناد

بالعلل، ونقل تعليل البزار وابن عدي والدارقطني والذهبي وعزا لعلل ابن أبي حاتم، فما وجه الشبه

هنا؟؟؟؟؟

3 - زاد التكلة تخريجه من تاريخ دمشق ومن أفراد الدارقطني ونقل كلامه في العلل، وعزا لتقريب

البغية وبين الاختلاف على ابن عمر رضي الله عنهما فيه، وزاد موضع ترجمة من استظهر أنه علي

بن عطاء من تاريخ واسط، وأوضح الاختلاف بين الطبراني وتقريب البغية وبين مطبوعة الحلية

بينما اكتفى ياسر فتحي بالتخريج من الحلية والطبراني ولم يشر إلى شيء من الاختلافات

المذكورة ولم يعرف موضع ترجمة علي بن عطاء

4 - فيه تخريج التكلة لطريق من عند العقيلي، ولم يطل الكلام عليه، بينما تكلم ياسر فتحي في

أزهر بنقل أقوال أهل العلم وإنكار الأئمة لما روى، ولا تشابه بين النقلين مطلقاً من أي وجه

5 - فيه تلخيص التكلة للطريق عن ابن عمر رضي الله عنهما والكلام على عمرو مولى آل الزبير ثم

نقل كلام الأئمة على الحديث وهم: ابن المديني والبخاري ويعقوب بن شيبة وأبو حاتم وأبو داود

والبزار والدارقطني والحاكم وابن تيمية وابن القيم وابن رجب وابن باز ثم نبه إلى مخالفة البغوي

للمتقدمين في تحسينه الحديث

أما ما نقلته عن ياسر فتحي ففيه تلخيص حال الحديث ونقل عن ابن القيم والترمذي والبزار وابن

عدي فقط، وذكر أن أهل الحديث اتفقوا على تضعيفه ولم يشر إلى مخالفة البغوي بالمرة فأين وجه

الشبه هنا أيضاً

6 - ذكر طرقاً أخرى من علل الدارقطني وأفراد الدارقطني ومن مستدرك الحاكم وقد سقط الحديث من

المطبوع فاستخرجه من إتحاف المهرة والمخطوط بواسطة حاشية العلل وذكر الاختلاف بين طريق

المستدرك وما ذكره الدارقطني وما بينته رواية الحاكم من تسمية الواسطة بينما لم يشر ياسر

فتحي في ما نقلته عنه إلى مصدره وهو حاشية العلل

7 - فيه زيادة تخريج التكلة للحديث من جزء بكر بن بكار ومسند يعقوب بن شيبة وجزء ابن نظيف

وأخبار الصلاة لعبد الغني وتذكرة الحفاظ، بينما زاد ياسر فتحي تخريجه من علل ابن أبي حاتم

وموضع آخر من كامل ابن عدي ((كذا في نقلك)) وطبقات أبي الشيخ وأخبار أصبهان وأمالي ابن

بشران والأسماء والصفات للبيهقي وموضح الخطيب وشرح السنة للبغوي، فعجباً عجباً والرجلان قد

أغربا على بعضهما جداً في التخريج!!!!!

8 - فيه نقل التكلة ترك ابن صرد عن جمع، وتكذيب ابن معين له، وتساهل ابن حجر فيه وتجهيله

للفراء، بينما ياسر فتحي اكتفى بنقل تجهيل أبي حاتم للفراء وقال عن ابن صرد متروك.

9 - فيه إحالة التكلة إلى تخريج طريق ابن شهاب وابن عطية فيما تقدم، وزيادة تخريج التكلة لرواية

الطائفي من يعقوب بن شيبة والدارقطني في الأفراد ومسند البزار وعلل ابن أبي حاتم، ونقل الكلام

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير