تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[درجة حديث نبوي]

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[20 - 03 - 06, 05:12 م]ـ

اخوتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا لم أقتنع بثبوت حديث تتبع المساجد من السلسلة الصحيحة لشيخنا الألباني رحمه الله، فأرجو منكم مساعدتي أو اثبات عدم ثبوته وجزاكم الله خيرا.

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[20 - 03 - 06, 11:30 م]ـ

ولم لم تقتنع بارك الله فيك!

لعلك تفصل في السؤال ... لكي تفهم وجهة نظرك!

والله الموفق

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[21 - 03 - 06, 11:55 ص]ـ

ولم لم تقتنع بارك الله فيك!

لعلك تفصل في السؤال ... لكي تفهم وجهة نظرك!

والله الموفق

جزاك الله خيرا أخي بلال وجزى الله خيرا المشرفين على هذه المنتديات التي لايخفى عنا مدى نفعها، سأرتب التفصيل في السؤال ان شاء الله تعالى.

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[22 - 03 - 06, 02:27 م]ـ

ولم لم تقتنع بارك الله فيك!

لعلك تفصل في السؤال ... لكي تفهم وجهة نظرك!

والله الموفق

كما سبق لي وأن وعدتك أخي بلال ـ والموضوع مطروح للجميع ـ إليكم تفصيل سؤالي:

فبعد النظر في ما كتبه الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في " السلسلة الصحيحة " 5/ 234: 2200 ـ ليصل الرجل في المسجد الذي يليه و لا يتبع المساجد ".

ـ أصبح عندنا خمسة أمور:

1 ـ طريقا فيه مجاشع بن عمرو.

2 ـ والثاني فيه محمد بن أحمد بن نصر الترمذي.

3 ـ والثالث فيه حبيب بن غالب الذي روى عنه شيخان كل واحد منهما صاحب حديث ضابط، لكن ابن حجر قال في " لسان الميزان ": (([766] حبيب بن غالب يأتي في غالب بن حبيب)).اهـ. فلم أجد من ذكره غير العقيلي ومن نقل عن العقيلي، فلا ندري هل الصواب معهما أم مع البخاري الذي قال غالب بن حبيب.

4 ـ أما إذا كان هو غالب بن حبيب فقد قال عنه العقيلي نفسه أنه منكر الحديث انظر " الضعفاء " للعقيلي (ج 3 ص 432)، وقال عنه ابن الجوزي " العلل المتناهية " (ج 2 ص 763): " قال ابو حاتم الرازي غالب مجهول وقال ابن حبان كان يروي المناكير عن المشاهير فبطل الاحتجاج به " أنظر " العلل المتناهية " (ج 2 ص 763) و" الضعفاء والمتروكين " له (ج 2 ص 244)، و قال عنه البخاري: " منكر الحديث " أنظر " التاريخ الكبير " (ج 7 ص 101)، والتاريخ الصغير له (ج 2 ص 140)، وانظر ميزان الاعتدال للذهبي ج 5 ص 398، و الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي ج 6 ص 6 و المجروحين لابن حبان ج 2 ص 201 و المغني في الضعفاء للذهبي ج 2 ص504.

5 ـ قول الشيخ الألباني: "و في كلام الطبراني ما يشير إلى أنه لم يتفرد به، فالسند جيد وقول العقيلي: "و قد روى هذان الحديثان بغير هذا الإسناد من وجه أصلح من هذا ".

فأنا لحد الآن لا أعرف ما الذي أحال عليه الطبراني و العقيلي، هل هذا كاف ٍ لتقوية ِ طريق ٍ فيها من اختلط اختلاطا عظيما؟ أليست هذه إحالة على جهالة؟ فمن الممكن أن يطلع ذو دراية بهذا الفن على المتابعات أو الشواهد التي أشار إليها الطبراني والعقيلي ـ وهذا إن تمكن العثور عليها ـ فيمكن أن لا تصلح عنده، أفيدونا جزاكم الله خيراً.

ملاحظة: حتى رواية (ليصل أحدكم في المسجد الذي يليه ولا يتخطاه إلى غيره) فهي من طريق مجاشع بن عمرو، انظر إعلام الموقعين (ج 3 ص 148).

أرجو من الإخوة إفادتي في هذا بأوسع تفصيل ممكن وجزاكم الله خيرا.

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[22 - 03 - 06, 02:48 م]ـ

وفي صحيح البخاري (ورجل قلبه معلق بالمساجد) فجمع المساجد

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[23 - 03 - 06, 12:17 م]ـ

لم أفهم قصدك الأخ محمد

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[27 - 03 - 06, 03:09 م]ـ

الاخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا دائما في انتظار مساعدتكم

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[27 - 03 - 06, 04:13 م]ـ

جزى الله خيرا الأخ خالد بن عمر الذي أفادني بهذين الرابطين

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=4389

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=67637

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[03 - 10 - 06, 07:47 م]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير