تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حديث الفتون ((جمع كل ماذكر حوله وحول رواته وأشياء أخرى))]

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[28 - 03 - 06, 07:17 ص]ـ

التالي مقتبس من هذا الرابط في هذا الموقع:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=65571#post65571

وقال يزيد بن هارون: أحفظ أربعة وعشرين ألف حديث بالإسناد، ولا فخر، وأحفظ للشاميين عشرين ألفاً، لا أسأل عنها.

وقال أيضاً: سمعت حديث الفتون مرة واحدة فحفظته، وأحفظ عشرين ألفاً، فمن شاء فليدخل فيها حرفاً.

وحديث الفتون طويل، يقع في نحو كراسة.

رواه النسائي في السنن الكبرى، وابن أبي حاتم، والطبري في تفسيريهما، وأبو يعلى في معجمه، كلهم من طريق يزيد بن هارون، عن أصبغ بن زيد، عن القاسم بن أبي أيوب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، به.

قال ابن كثير: وهو موقوف من كلام ابن عباس، وليس فيه مرفوع إلا قليل منه، وكأنه تلقاه ابن عباس مما أبيح له نقله من الإسرائيليات عن كعب الأحبار أو غيره.

وسمعتُ شيخنا الحافظ أبا الحجاج المزي يقول ذلك اهـ.

وقال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد بعد أن عزاه لأبي يعلى: رجاله رجال الصحيح غير أصبغ بن زيد والقاسم بن أبي أيوب، وهما ثقتان اهـ.

قلتُ: وقع في ترجمة أصبغ من الميزان: راوي حديث القنوت، وكذلك وقع في ترجمة القاسم من تهذيب التهذيب، وهو تصحيف

...

..

.

وقال الحافظ أبو حفص بن شاهين: أملى علينا ابن أبي داود، ما رأيتُ في يده كتاباً قط، إنما كان يملي حفظاً، وكان يعقد على المنبر، بعد ما عمي، ويقعد دونه بدرجة ابنه أبو معمر بيده كتاب، فيقول له: حديث كذا، فيسرده من حفظه، حتى يأتي على المجلس. قرأ علينا يوماً حديث الفتون من حفظه، فقام أبو تمام الزينبي وقال: لله درك، ما رأيتُ أحفظ منك، إلا أن يكون إبراهيم الحربي، فقال: كل ما يحفظه إبراهيم فأنا أحفظه، وأنا أعرف بالنجوم وما كان يعرفها.

أحد الأخوة سأل عن رواية النسائي له خصيصاً:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=71780&highlight=%C7%E1%DD%CA%E6%E4

وفي موضوع ((ألفاظ إذا أطلقت دلّت على حديث معيّن))

حديث الفتون

في قصة موسى عليه السلام عند النسائي وغيره واستوعب الكلام عليه ابن كثير في تفسير سورة (طه).

وفي جزء من موضوع ((وصايا لقوة الحفظ وعلاج النسيان (لطلبة العلم))

وذكر عن يزيد بن هارون أنه قال: حفظت حديث الفتون في جلسة وأحفظ عشرين ألفا فمن شاء فليدخل فيها حرفا، – و حديث الفتون طويل في قصة موسى عليه السلام – وذكر أنه قال: أحفظ أربعة وعشرين ألف حديث بالإسناد ولا فخر.

وكتب أخوكم

بدر بن علي العتيبي

19 جمادى الآخرة 1424هـ

منقول من الملتقى العلمي

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[28 - 03 - 06, 07:30 ص]ـ

1)) قال أحد الأخوة أن صاحب التهذيب صحفه, الى حديث القنوت, في حقيقة الأمر هو مجرد ناقل -ليس إلا- حيث ورد التصحيف قبل ذلك بكثير في طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها, لأبي الشيخ, وقد صرح صاحب التهذيب بنقله عن أبي الشيخ في ترجمة القاسم بن أبي أيوب الأعرج الأصبهاني, الذي يفترض أن هذا الحديث لايعرف الا به, ولم يروه عنه سوى ناسخ المصاحف, الوراق الأصبغ بن يزيد, وعنه الحافظ يزيد بن هارون, ثم راج بعد ذلك.

2)) أيضاً ما دقة ما ذكره ابن كثير رحمه الله أو ماذكره عن شيخه المزي, أنه بعضه من الإسرائيليات؟؟ وهل هو فعلاً استوعب المسألة كما ذكر أحد الأخوة --نواف البكري--؟؟ راجع الردود المقتبسة أعلاه

3)) أين رواه ابن أبي حاتم رحمه الله؟؟

4)) موجود بتمامه في تفسير الطبري؟؟

5)) هل هناك أقول للأئمة ((الكبار خصيصا)) حول حديث القنوت؟؟

6)) ماقوة الإسناد السابق, وخصوصاً ان كل رواته حتى يزيد بن هارون من رجال بعض الستة عموما ((أي من رجال التهذيب))؟؟

7)) هل هم فقط ((على وجه الخصوص: الأصبغ و القاسم)) من رجال بعض الستة لورود هذا الأثر في سنن النسائي وحسب, أم وغير ذلك؟؟

8)) .....

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[28 - 03 - 06, 08:06 ص]ـ

وقال أيضاً: سمعت حديث الفتون مرة واحدة فحفظته، وأحفظ عشرين ألفاً، فمن شاء فليدخل فيها حرفاً

ذكر سليل الأكابر في رده على موضوع راجي رحمة ربه أن صاحب المقال هو: هو الشيخ عبدالله بن الصديق الغماري.

سؤالي: أين وجدها الشيخ الغماري؟؟

ـ[برعدي الحوات]ــــــــ[27 - 01 - 09, 02:05 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، وبعد، أرجو كل الإخوة الكرام التكرم بتقديم مساعدة علمية، والمتمثلة في الوقوف على قول المزي الذي ذكره السيوطي رحمه الله في كتابه الإتقان في علوم الإتقان (4/ 257):

قال السيوطي: "حديث الفتون، طويل جِدّاً في نصف كراس، يتضمن شرح قصة موسى، وتفسير آيات كثيرة تتعلق به، وقد أخرجه النسائي، وغيره، لكن نبه الحفاظ منهم: المزي، وابن كثير، على أنه موقوف من كلام ابن عباس، وأن المرفوع منه قليل، صرح بعزوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم. قال ابن كثير: وكأن ابن عباس تلقاه من الإسرائليات"

السؤال هل المزي علق على الحديث هذا في كتابه تحفة الأشراف؟ أم في كتاب آخر له؟ ومن ثم فتنبيه الحافظ ابن كثير وقفت عليه في تفسيره، بينما تنبيه المزي رحمه الله لم أقف عليه في تحفة الأشراف .... أرجوكم رعاكم الله تقديم العون والمساعدة، وللجميع جزيل الشكر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير