تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ممكن تساعدوني لوسمحتوا ... لو سمحتوا ممكن اعرف طريقة تخريج الحديث؟]

ـ[أم فهودي]ــــــــ[06 - 04 - 06, 12:11 م]ـ

السلام عليكم

لو سمحتوا ممكن اعرف طريقة تخريج الحديث؟

مثلا تخريج الحديث من الكتب السته

عندي هالحديثين وماني قادره اخرجهم من الكتب السته

الاول: حدثنا اسحاق بن ابراهيم قال: قلت لأبي اسامه: حدثكم الاعمش سمعت شقيقا قال: سمعت حذيفه يقول: ((إن اشبه الناس دلاً وسمتاً وهدياً برسول الله صلى الله عليه وسلم لأبن أم عبد من حين يخرج من بيته إلى أن يرجع اليه لاندري مايصنع في اهله إذا خلا))

الثاني: حدثنا أبو وليد حدثنا شعبه عن مخارق سمعت طارقا قال: قال عبد الله: ((أن احسن الحديث كتاب الله واحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم))

جميع هذه الاحاديث من صحيح البخاري كتاب الأدب باب الهدي الصالح

ممكن تساعدوني جزاكم الله خير في:

1 - تخريج هذه الاحاديث من الكتب السته

2 - وجمع طرق الحديث وبيان ماكان متابعا ومشاهدا

لاني تعبت وماعرفت كيف اسوي هالشي ...

جزاكم الله خير ....

ـ[مشاري الحق]ــــــــ[06 - 04 - 06, 12:50 م]ـ

التخريج من المسند الجامع من الشاملة نفع الله بها ووفق من قام بها وأثابه الله في الدارين

عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ، أَبِي وَائِلٍ، قَالَ: سَمِعْتُ حُذَيْفَةَ يَقُولُ:

إِنَّ أَشْبَهَ النَّاسِ دَلاًّ , وَسَمْتًا , وَهَدْيًا , بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم لاَبْنُ أُمِّ عَبْدٍ، مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى أَنْ يَرْجِعَ إِلَيْهِ، لاَ نَدْرِي مَا يَصْنَعُ فِي أَهْلِهِ إِذَا خَلاَ.

أخرجه أحمد 5/ 394 (23731) قال: حدَّثنا مُحَمد بن عُبَيْد. وفي 5/ 394 (23732) قال: حدَّثنا مُعَاوِيَة، حدَّثنا زائدة. و"البُخَارِي" 8/ 31 (6097) قال: حدَّثنا إِسْحَاق بن إبراهيم، قال: قلتُ لأَبي أُسَامة: حَدَّثكم.

ثلاثتهم (مُحَمد، وزائدة، وأبو أُسَامة) عن الأَعْمَش، قال: سَمِعْتُ شَقِيقًا، فذكره.

الحديث الثاني

عَنْ أَبِي الأحوص، عَنْ عَبْداللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:

إِنَّمَا هُمَا اثْنَتَانِ: الْكَلاَمُ وَالْهَدْيُ، فَأَحْسَنُ الْكَلاَمِ كَلاَمُ اللهِ، وَأَحْسَنُ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ، أَلاَ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ، فَإِنَّ شَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ، أَلاَ لاَ يَطُولَنَّ عَلَيْكُمُ الأَمَدُ، فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ، أَلاَ إِنَّ مَا هُو آتٍ قَرِيبٌ، وَإِنَّمَا الْبَعِيدُ مَا لَيْسَ بِآتٍ، أَلاَ إِنَّمَا الشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ، وَالسَّعِيدُ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرهِ، أَلاَ إِنَّ قِتَالَ الْمُؤْمِنِ كُفْرٌ، وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ، وَلاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَن يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاَثٍ، أَلاَ وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ لاَ يَصلُحُ بِالْجِدِّ وَلاَ بِالْهَزْلِ، وَلاَ يَعِدِ الرَّجُلُ صَبِيَّهُ ثُمَّ لاَ يَفِيَ لَهُ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، وَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ، وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِنَّهُ يُقَالُ لِلصَّادِقِ: صَدَقَ وَبَرَّ، وَيُقَالُ لِلْكَاذِبِ: كَذَبَ وَفَجَرَ، أَلاََ وَإِنَّ الْعَبْدَ يَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا.

أخرجه أحمد 1/ 410 (3896) قال: حدَّثنا عفان، حدَّثنا شُعبة. وفي 1/ 423 (4022) قال: حدَّثنا عبد الرزاق، أَخْبَرنا مَعْمَر. وفي 1/ 430 (4095) قال: حدَّثنا يحيى، حدَّثنا شُعبة. وفي 1/ 437 (4160) قال: حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شُعبة. و) الدارِمِي) 2715 قال: أَخْبَرنا عثمان بن محمد، حدَّثنا جرير، عن إدريس الأودي. و"مسلم" 8/ 28 (6729) قال: حدَّثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، قالا: حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شُعبة. و) اابن ماجة (46 قال: حدَّثنا محمد بن عبيد بن ميمون المدني، أبو عُبيد، حدَّثنا أبي، عن محمد بن جعفر بن أبي كثير، عن موسى بن عقبة

أربعتهم (مَعْمَر، وشعبة، وإدريس، وموسى) عن أبي إسحاق، عن أبى الأحوص، فذكره.

والله أعلم

ـ[أبوهمام الطائفي]ــــــــ[07 - 04 - 06, 06:57 م]ـ

بارك الله فيك ينبغي عليك أولا دراسة بعض المتون في المصطلح وعندي يكفيك أن تتقن نخبة الفكر لابن حجر ثم بعدها أنصحك بكتاب التخريج ودراسة الأسانيد لعمرو عبدالمنعم سليم فلم أقرأ أجود منه في هذا الباب حيث أورد أمثلة كثيرة وناقش أمورا كثيرة وهناك كتاب جيد للطحان اسمه أصول التخريج ودراسة الأسانيد وهناك أيضا للشيخ حاتم الشريف مذكرة في الأسانيد إلا أنه لم يناقش الأمر بشكل مفصل بل اكتفى بنصائح إجمالية، ويكفيك كتاب عمرو عبدالمنعم سليم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير