تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الرجاء معرفة درجة هذا الراوي]

ـ[عبد الكريم جراد]ــــــــ[10 - 04 - 06, 04:31 م]ـ

بشار بن موسى الخفاف:

قال ابن معين: ‹ليس بثقة›.وقال ابن حنبل: ‹يكتب حديثه›.وقال أبو زرعة: ‹ضعيف›.وقال البخاري: ‹منكر الحديث، قد رأيته وكتبت عنه، وتركت حديثه›.وقال أبو داود: ‹أنا لا أحدث عنه›.وقال أبو حاتم: ‹يتكلمون فيه، وينكر عن الثقات›.وقال النسائي: ‹ليس بثقة›.

وقال ابن عدي: ‹بشار بن موسى رجل مشهور بالحديث، ويروي عن قوم ثقات، وأرجوا أنه لا بأس به، وأنه قد كتب الحديث الكثير، وقد حدث عنه الناس، ولم أر في حديثه شيئاً منكراً، وقول من وثقه أقرب إلى الصواب ممن ضعفه›.

وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: ‹كان صاحب حديث، يُغْرِب›. وقال الحاكم: ‹ليس بالقوي عندهم›.وقال الخليلي: ‹فيه لين›.

وكيف نوفق بين تضعيف الأئمة له، وقول ابن عدي الذي سبر وخبر أسانيده،وبنى حكمه على ذلك ...

ـ[عبد الكريم جراد]ــــــــ[12 - 04 - 06, 06:31 م]ـ

أين أنتم يا أعضاء المنتدى الأحباء من ال‘جابة على هذه المشاركة

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[12 - 04 - 06, 10:54 م]ـ

بشار بن موسى الخفاف:

قال ابن معين: ‹ليس بثقة›.وقال ابن حنبل: ‹يكتب حديثه›.وقال أبو زرعة: ‹ضعيف›.وقال البخاري: ‹منكر الحديث، قد رأيته وكتبت عنه، وتركت حديثه›.وقال أبو داود: ‹أنا لا أحدث عنه›.وقال أبو حاتم: ‹يتكلمون فيه، وينكر عن الثقات›.وقال النسائي: ‹ليس بثقة›.

وقال ابن عدي: ‹بشار بن موسى رجل مشهور بالحديث، ويروي عن قوم ثقات، وأرجوا أنه لا بأس به، وأنه قد كتب الحديث الكثير، وقد حدث عنه الناس، ولم أر في حديثه شيئاً منكراً، وقول من وثقه أقرب إلى الصواب ممن ضعفه›.

وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: ‹كان صاحب حديث، يُغْرِب›. وقال الحاكم: ‹ليس بالقوي عندهم›.وقال الخليلي: ‹فيه لين›.

وكيف نوفق بين تضعيف الأئمة له، وقول ابن عدي الذي سبر وخبر أسانيده،وبنى حكمه على ذلك ...

السلام عليكم أخي الفاضل

طلبي: أن تعيد ماقاله البخاري, الذي رآه وكتب عنه وترك حديثه وبين سبر ابن عدي رحمهما الله.

سبر البعيد أم حكم القريب, أحرى بالقبول, مع عدم إغفال تقدم البخاري على ابن عدي في هذا الشأن.

رد جزئياً في صلب الموضوع وأرجو تأمله: طرح بعض تلاميذ الإمام الناقد الجليل أبو حفص عمرو بن علي الفلاس, حديثأً على إمام أهل الأثر البخاري من وراية شيخهم بسنده, فصدموا عندما سمعوا البخاري يقول: لا أعرفه. فرحوا جداً وهرولوا لأبي حفص لزف البشارة إليه أنه يعرف حديثاً لايعرفه البخاري. حدوث مثل هذا انذك أشبه بالخوارق رغم أقدمية أبو حفص زماناً وأنه من كبار أهل هذا الشان بل ومن شيوخه يحيى القطان.

أتدري ماكان رد أبو حفص الفلاس تلميذ القطان والكبار رحمه الله!!

قال: إذا كان هذا هو جواب البخاري, إذن ليس بحديث.

أخي الكريم: لاتتجاوز أقوال الإمام البخاري بهذه السهولة, فعندما يحكم بجزم هكذا, فلاتوقر كثيراً الموزانة بين كافة الإقوال.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير