تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والطبراني في الكبير (9955) والدارقطني في العلل (5/ 36) من طريق سهل بن عثمان، وفيه (5/ 36) من طريق يحيى بن محمد بن يحيى الشهيد، ومن طريق محمد بن عثمان، كلاهما- يحيى ومحمد- عن منجاب، وكلاهما- سهل ومنجاب- عن يحيى بن زكريا بن أبي زائدة،

والطبراني في الكبير (9956) عن مطين، والدارقطني في العلل (5/ 35) عن محمد بن القاسم بن زكريا، كلاهما- مطين ومحمد بن القاسم- عن أبي كريب عن عبد الرحيم بن سليمان،

والدارقطني في العلل (5/ 34) من طريق الفضل بن موسى، وفي (5/ 35) من طريق إسحاق الأزرق، وإسماعيل بن أبان الغنوي، وفي (5/ 37) من طريق سلمة بن رجاء،

ستتهم -يحيى بن زكريا وعبد الرحيم والفضل وإسحاق وإسماعيل وسلمة- عن زكريا بن أبي زائدة،

والدارقطني في العلل (5/ 36، 37) من طريق علي بن صالح، ويوسف بن أبي إسحاق- وعلق رواية يوسف البخاري في صحيحه (156) -، ومالك بن مغول، وحديج بن معاوية،

وذكر الدارقطني في العلل (5/ 23) والتتبع (ص227) رواية أبي مريم،

ثمانيتهم -يزيد بن عطاء وشريك وزكريا وعلي ويوسف ومالك وحديج وأبو مريم- عن أبي إسحاق به.

إلا أنه:

1 - في رواية الطحاوي من طريق يزيد بن عطاء أُسقط عبد الرحمن بن الأسود، وقرن يزيدُ بن عطاء علقمة بالأسود في الروايتين كليهما عنه.

2 - وفي رواية منجاب عن شريك أسقط عبد الرحمن بن الأسود أيضًا.

3 - في رواية يحيى بن محمد عن منجاب عن يحيى بن زكريا أسقط الأسود بن يزيد، وفي رواية محمد بن عثمان عن منجاب أسقط عبد الرحمن بن الأسود.

4 - في رواية محمد بن القاسم بن زكريا عن أبي كريب عن عبد الرحيم بن سليمان عن زكريا، ورواية الفضل بن موسى عن زكريا = أسقط الأسود بن يزيد.

5 - أبدل عبد الرحيم بن سليمان والفضل بن موسى وإسحاق الأزرق وإسماعيل بن أبان = عبد الرحمن بن الأسود بعبد الرحمن بن يزيد، فجعلوا عبد الرحمن بن يزيد يروي عن أخيه الأسود.

6 - في رواية سلمة بن رجاء عن زكريا بن أبي زائدة أسقط عبد الرحمن بن الأسود.

7 - أسقط علي بن صالح ويوسف بن أبي إسحاق -في رواية الدارقطني في العلل من طريقه- ومالك بن مغول وحديج بن معاوية = أسقطوا عبد الرحمن بن الأسود.

وأخرجه أحمد (1/ 426) عن ابن فضيل، وابن أبي شيبة في مصنفه (1650) ومسنده (421) -ومن طريقه أبو يعلى (4978) والبيهقي (1/ 108) - والدارقطني في العلل (5/ 19) من طريق عبد الرحيم بن سليمان، وأبو يعلى (5184) والبزار (1645) من طريق جرير بن عبد الحميد، وأبو يعلى (5275) وابن المنذر في الأوسط (318) والطبراني في الكبير (9958) والدارقطني في العلل (5/ 20) من طريق زائدة، والطبراني (9959) من طريق أبي الأشهب جعفر بن الحارث، والدارقطني في العلل (5/ 20) من طريق زهير، وذكر الدارقطني فيه (5/ 19) رواية عبد الوارث، سبعتهم -ابن فضيل وعبد الرحيم وجرير وزائدة وأبو الأشهب وزهير وعبد الوارث- عن ليث بن أبي سليم،

وأخرجه البزار (1611) وابن خزيمة (70) (1) والطبراني (9960) في الكبير عن محمد بن عبد الله الحضرمي مطين، ثلاثتهم عن عبد الله بن سعيد الأشج عن زياد بن الحسن بن فرات عن أبيه عن جده، وهو فرات بن أبي عبد الرحمن،

وأخرجه الدارقطني في العلل (5/ 20) من طريق محمد بن خالد الضبي، و (5/ 21) من طريق جابر الجعفي،

أربعتهم -ليث وفرات ومحمد بن خالد وجابر- عن عبد الرحمن بن الأسود به.

إلا أنه:

1 - قد جاءت زيادةُ راوٍ في رواية زهير عن ليث بن أبي سليم، فقد قال فيها عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه وعبد الرحمن بن يزيد عن ابن مسعود.

2 - في رواية أبي يعلى من طريق زائدة جُعل ليث يروي عن محمد بن عبد الرحمن بن يزيد عن أبيه عن عبد الله بن مسعود.

3 - قد جاء لفظ ليث بهذا اللفظ ونحوه: (انطلق النبي صلى الله عليه وسلم لحاجته، فقال: «ائتني بشيء أستنجي منه، ولا تقربني حائلاً ولا رجيعًا»، ففعلت، فتوضأ، وصلى).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير