تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[11 - 09 - 02, 10:37 ص]ـ

هذا كله كلام العلامة ابن القيم و هو غاية في الجودة و الإتقان، ملأه بالعلم و الفوائد رحمه الله

و بالمناسبة: أنصح جميع إخواننا المعتنين بالحديث بأن ينظروا في كتاب الفروسية لابن القيم ففيه من استعمال منهج أهل الحديث النقاد ما ليس في كتب ابن القيم الأخرى.

و كما أسلفت هذا الموضع لما وقفت عليه شجعني إلى تحقيق ما قاله ابن القيم، وهو جمع المادة التي تحوي ما أخرجه احمد في المسند و أعله في غيره.

و الله الموفق.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[11 - 09 - 02, 05:01 م]ـ

أحسنت بارك الله فيك ونفع بك

ورحم الله ابن القيم فقد أجاد وأفاد

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[01 - 03 - 04, 09:45 ص]ـ

ومن ذلك ما قاله عبدالله بن أحمد (ضرب أبي على حديث كثير بن عبدالله في المسند ولم يحدثنا عنه بشيء)

وفي مسند أحمد (1/ 306) رقم (2785) حديث من رواية كثير بن عبدالله المزني عن أبيه عن جده في إقطاع معادن القبيلة

وقد ذكر الذهبي في الميزان (3/ 406 - 407) ِأن أحمد أمر بالضرب عليه

ولكن بين الشيخ العلامة أحمد شاكر رحمه الله في تعليقه علاى المسند سبب رواية أحمد لهذا الحديث في مسنده وأنه إنما أخرجه في غير موضعه في مسند ابن عباس

قال (وإنما أخرج هذا الإسناد هنا ليذكر الإسناد الذي بعده من حديث ابن عباس مثله، فإنه لم يسمع من شيخه حسين بن محمد المروذي لفظ حديث ابن عباس، بل سمعه من كثير، ثم حديث ابن عباس مثله، فحرص على أن يثبت لفظ شيخه) انتهى من طبع الرسالةللمسند (5/ 7).

وينظر للفائدة هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=91652#post91652

(( تم تعديل الرابط الأخير))

ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 03 - 04, 04:34 ص]ـ

COLOR=darkblueue?] كنت قد وضعت في مقال، أحاديث أعلها أو تكلم عليها الإمام احمد في منتخب العلل لابن قدامة، وقد ذكرت هناك أربعة أحاديث

وللفائدة اكمل ما وقفت عليه من هذه الأحاديث…والله الموفق [/ COLOR]

الحديث الخامس

قال في ص 67 رقم (16)

[اخبرني عصمة: ثنا حنبل: حدثني أبو عبد الله ثنا سريج: ثنا عبد الله بن نافع، ثنا ابن أبي ذئب

عن صالح مولى التوأمة، عن أبي هريرة، قال: جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم رجل، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أين أنت؟)) قال: بربري. قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((قم عني)) -قال بمرفقه هكذا- فلما قام عنه أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((إن الإيمان لا يجوز حناجرهم)).

قال أبو عبد الله: هذا حديث منكر]

والحديث في المسند 2/ 367 برقم (8585) بهذا الإسناد وهذا المتن، غير أنه في المسند ((لا يجاوز)).

الحديث السادس

قال في ص 68 رقم (17)

[اخبرني موسى: نا حنبل: ثنا أبو عبد الله:ثنا الحسن بن يحيى من أهل مرو، ثنا أوس بن عبد الله بن بريدة،حدثني سهل بن عبد الله بن بريدة عن أبيه عن جده قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ستكون بعدي بعوث كثيرة فكونوا في بعث خراسان ثم انزلوا مدينة مرو فإنه بناها ذو القرنين ودعا لها بالبركة ولا يضر أهلها سوء)).

قال أبو عبد الله: هذا حديث منكر]

والحديث في المسند (5/ 357) برقم (22509) بهذا الإسناد وهذا المتن.

الحديث السابع

قال في ص 136 رقم (67)

[اخبرني محمد بن الحسين: ثنا الفضل بن زياد: ثنا أحمد

حدثنا سفيان حدثنا ابن جريج عن أبي الزبير عن أبي صالح عن أبي هريرة -إن شاء الله-عن النبي صلى الله عليه وسلم-و أوقفه سفيان مرة، فلم يجز به أبا هريرة، قال: ((يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم لا يجدون عالما أعلم من عالم أهل المدينة)).]

هكذا روى الإمام أحمد عن سفيان على التردد في وقفه و رفعه، وقد رواه عنه في المسند 2/ 299 برقم (7920) فقال: ((عن أبي هريرة إن شاء الله عن النبي صلى الله عليه وسلم))

قال طارق عوض الله – في الهامش -:

لكن رواه جماعة عن سفيان بلا تردد أو شك في رفعه.

فرواه: عبد الرحمن بن مهدي، و مسدد، وعبد الرحمن بن بشر، وأبو موسى الأنصاري،والحميدي، عن سفيان فقالوا: ((عن أبي هريرة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم))

أخرجه:

الحميدي (1147)،وابن حبان (3728)، والحاكم (1/ 90 - 91)،وابن عدي (1/ 89)،وأبو يعلى الخليلي في الإرشاد (1/ 210)،والخطيب في تاريخ بغداد (6/ 377) و (13/ 17)،والبيهقي في السنن الكبرى (1/ 386).

الحديث الثامن

قال في ص 147 رقم (72)

[قال: وحدثنا أبو عامر: حدثنا سليمان، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن، عن عبد الملك بن سعيد بن سويد، عن أبي حميد أو أبي أسيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم، وتلين له أشعاركم وأبشاركم، وترون أنه منكم قريب، فأنا أولاكم به. وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم، وتنفر أشعاركم وأبشاركم، وترون أنه منكم بعيد، فأنا أبعدكم منه))]

هكذا روى الإمام أحمد عن أبي عامر هنا على الشك في الصحابي، لكن رواه عنه بدون شك في المسند 3/ 497 برقم (15628)، 5/ 425 برقم (23095)

وقال الإمام أحمد في المسند 5/ 425: ((وشك فيهما عبيد بن أبي قرة، فقال: عن أبي حميد أو أبي أسيد) وقال: ((ترون أنكم منه قريب)) وشك أبو سعيد في أحدهما في: ((إذا سمعتم الحديث عني)) ا. هـ

انظر: التاريخ الكبير للبخاري (3/ 1/416)،وجامع العلوم والحكم لابن رجب (2/ 105) طبعة الرسالة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير