تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد الشمري]ــــــــ[27 - 08 - 06, 01:31 م]ـ

فهو يحتاج إلى مزيد من التوضيح أيضاً ... فإن عبد الرزاق قال انبأنا معمر .. فكيف يقول الذهبي (ما راجع معمرا فيه)؟ [/ quote]

يقصد والله اعلم انه تدارس معه فيه اي مارجعه بالضمة

ـ[ابوعلي النوحي]ــــــــ[27 - 08 - 06, 03:13 م]ـ

فهذا يحتاج إلى توضيح! فكيف يكون حافظا بصيرا بحديث الزهري ثم يحصل له هذا الاشتباه؟

الحافظ البصير بحديث الزهري هو معمر لا عبد الرزاق.

ـ[القاسم بن عبدالله]ــــــــ[27 - 08 - 06, 03:31 م]ـ

الحافظ البصير بحديث الزهري هو معمر لا عبد الرزاق.

عفوا أخي .. وشكرا على التنبيه.

عموماً يظل عبد الرزاق ثقة حافظ.

ـ[القاسم بن عبدالله]ــــــــ[01 - 09 - 06, 05:02 م]ـ

الذي توصلت إليه أن الإمام الذهبي قد اخطأ في الحكم على هذا الحديث بأنه شبه موضوع، لخلوه من أي علة، وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي (ص).

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 05:14 م]ـ

عبد الرزاق قد أدخلوا عليه أحاديث بعدما عمي

وقد استنكر عليه العلماء أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب غيرهم

فلهذا السبب حكم الذهبي على الحديث بالوضع

فأين دقة نظر الذهبي

من تسرع الأغمار اليوم

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[02 - 09 - 06, 12:30 م]ـ

عبد الرزاق عن معمر - فضائل علي = حديث لا يمكن الإطمئنان إليه فالشيعي لو دعا لبدعته يترك حديثه،

وإلا لصححنا عقيدته نفسها وهذا لا يصح وأنا أذكر أن في عبد الرزاق نفسه كلاماً حتى أنهم قالوا لو كفر لن نترك حديثه.

ـ[صالح العقل]ــــــــ[02 - 09 - 06, 01:07 م]ـ

أحسنتم

ـ[القاسم بن عبدالله]ــــــــ[02 - 09 - 06, 01:32 م]ـ

شكرا لكم إخواني على مشاركاتكم النافعة.

لا ينبغي التشكيك في وثاقة عبد الرزاق / وإذا اتهمناه بوضع هذا الحديث فإن الشك سوف يسري لبقية أحاديثه الموجودة في الصحيحين وغيرهما، ولا تنسوا يا إخواني إن وضع الحديث كبيرة تقدح في وثاقة الراوي.

فلا تستعجلوا في إصدار الأحكام على الأحاديث والرواة.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[02 - 09 - 06, 06:21 م]ـ

شكرا لكم إخواني على مشاركاتكم النافعة.

لا ينبغي التشكيك في وثاقة عبد الرزاق / وإذا اتهمناه بوضع هذا الحديث فإن الشك سوف يسري لبقية أحاديثه الموجودة في الصحيحين وغيرهما، ولا تنسوا يا إخواني إن وضع الحديث كبيرة تقدح في وثاقة الراوي.

فلا تستعجلوا في إصدار الأحكام على الأحاديث والرواة.

لم يتهم أحدٌ عبد الرزاق بالوضع بارك الله فيك

ولكن كانت فيه غفلة أوجبها إصابته بالعمى فكانوا يدخلون عليه أحاديث ليست من حديثه

فيحدث بها بسلامة صدر

ثم اعلم أن قول الناقد في الحديث في الحديث ((موضوع))

لا يعني اتهام أحد رواته بالوضع

وهذه من دقائق الفن

فهم يطلقون أحياناً الوضع على الخطأ

ويقال أن هذا هو الوضع غير المقصود

ـ[القاسم بن عبدالله]ــــــــ[03 - 09 - 06, 11:46 ص]ـ

الأخ عبد الله الخليفي

بارك الله فيك كلامك يحتاج إلى إثبات أمرين:

الأمر الأول: أن هناك من تلاعب بكتب عبد الرزاق بعدما عمي وأدخل في كتبه ما ليس من حديثه.

الأمر الثاني: أن عبد الرزاق حدث أبا الأزهر بهذا الحديث بعدما عمي.

ـ[محمد أمجد رازق]ــــــــ[03 - 09 - 06, 05:20 م]ـ

السلام عليكمز أقول وبالله التوفيق. من العلل:

1 - عبد الرزاق متكلم فيه من قبل تشيعه مع أنه إمام وجليل في الحديث وعلومه. انظر في ذلك كلام الذهبي المنصف في كتابه السير. المثال: حديث الطير.

2 - وأيضا أن الإمام عبد الرزاق رحمه الله قد تكلم في حديث لما قدم مكة وغيرها من المدن لأنه إذا كان في صنعاء أتقن في تحديثه، وإذا خرج حصل منه ما يخل. أنظر في ذلك شرح العلل لابن رجب في فصل طبقات الرواة عن الثوري.

3 - قال الإمام السيوطي في التدريب: من علامات الوضع: أن يكون الحديث في فضائل آل البيت والراوي من المتهمين بالتشيع. انظر التدريب فصل علامات الوضع

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[03 - 09 - 06, 06:43 م]ـ

الأخ عبد الله الخليفي

بارك الله فيك كلامك يحتاج إلى إثبات أمرين:

الأمر الأول: أن هناك من تلاعب بكتب عبد الرزاق بعدما عمي وأدخل في كتبه ما ليس من حديثه.

الأمر الثاني: أن عبد الرزاق حدث أبا الأزهر بهذا الحديث بعدما عمي.

قد بينا لك أن النكارة متصلة بأحاديث عبد الرزاق في الفضائل في جميع أحواله

أما عن إثبات الأمر الأول

قال أبو بكر الأثرم عن أحمد بن حنبل: حديث عبد الرزاق، عن معمر أحب إليَّ من حديث هؤلاء البصريين، وقال الأثرم أيضًا: سمعت أبا عبد الله يُسأل عن حديث النار جبار فقال: هذا باطل، ليس من هذا شيء. ثم قال: ومن يحدث به عن عبد الرزاق؟ قلت: حدثني أحمد بن شبويه. قال: هؤلاء سمعوا بعدما عمي، كان يُلقَّن فلقُِّنه، وليس هو في كتبه، وقد أسندوا عنه أحاديث ليست في كتبه كان يلقنها بعدما عمي

قال ابن عدي لعبد الرزاق أصناف وحديث كثير، وقد رحل إليه ثقات المسلمين وأئمتهم وكتبوا عنه ولم يروا بحديثه بأسا، إلا إنهم نسبوه إلى التشيع، وقد روى أحاديث في الفضائل مما لا يوافقه عليه أحد من الثقات، فهذا أعظم ما ذموه من روايته لهذه الأحاديث، ولما رواه في مثالب غيرهم، وأما في باب الصدق فإني أرجو أنه لا بأس به، إلا أنه قد سبق منه أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب آخرين مناكير

وهذا أمرٌ معروفٌ مشهور لا يخفى على من له أدنى اطلاع على كتب الرجال

ولا ينبغي أن يخفى على من نصب نفسه للتعقب على الإمام الذهبي

وهذا الحديث الذي نحن بصدده نص ابن معين على أنه كذب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير