تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[قراءة سورة الكهف يوم الجمعه ليس لها فضل مختلف عن باقي السور!!]

ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[01 - 09 - 06, 12:09 م]ـ

كنت جالسا مع أحد العلماء قبل يومين ..

وأخذنا نتبادل اطراف الحديث ..

وبدأت اتكلم عن فضل قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة ..

وأن من قرأ سورة الكهف يوم الجمعه يجعل الله له نورا من الجمعة الى الجمعة ..

فقال لي بأنه لايصح أية رواية او اثر عن فضل قراءة الكهف ..

وأن قراءة الكهف يوم الجمعة كقراءة اي سورة اخرى ..

ليس لها اي فضل معين ..

فما رأيكم يا إخوه بهذا الكلام؟؟

ـ[أبو عمر]ــــــــ[01 - 09 - 06, 12:48 م]ـ

ابحث!

وإليك بعض ما ستجده

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=1458

وهذا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=1087

ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[01 - 09 - 06, 02:09 م]ـ

بارك الله فيك يا اخي الحبيب ..

وجزاك الله خيرا ..

ـ[يزيد الماضي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 03:26 م]ـ

الشيخ عبد الله السعد يصحح الحديث موقوفاً على أبي سعيدالخدري رضي الله عنه، وهو مما له حكم الرفع.

ـ[أبو عمر القصيمي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 04:36 م]ـ

الأخ عبدالرحمن: جزاك الله خيراً و الشيخ المحدث سليمان العلوان أيضاً يصحح الموقوف على أبي سعيد ويقول: أن له حكم الرفع.

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[01 - 09 - 06, 05:16 م]ـ

قال الالباني رحمه الله (صحيح)

وحديث أبي سعيد في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة رواه البيهقي

ـ[عبد العزيز الأثري]ــــــــ[02 - 09 - 06, 11:26 م]ـ

حديث أبي سعيد في قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة. رواه البيهقي). ص 148 صحيح. أخرجه البيهقي (3/ 249) من طريق الحاكم وهذا في (المستدرك) (2/ 368) من طريق نعيم بن حماد ثنا هشيم أنبأ أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين). وقال الحاكم: " صحيح الإسناد "! ورده الذهبي بقوله: (قلت: نعيم ذو مناكير). قلت: لكنه لم يتفرد به فقد قال البيهقي: " ورواه يزيد بن مخلد بن يزيد عن هشيم وقال في متنه: أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق. ورواه سعيد بن منصور عن هشيم فوقفه على أبي سعيد وقال: ما بينه وبن البيت العتيق ". وبمعناه رواه الثوري عن أبي هاشم موقوفا ورواه يحيى بن كثير عن شعبة عن أبي هاشم بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة قلت: ورواية هشيم الموقوفة رواها الدارمي أيضا (2/ 454) حدثنا أبو النعمان ثنا هشيم ثنا أبو هاشم به. قلت: وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين وأبو النعمان وإن كان تغير في آخره فقد تابعه سعيد بن منصورك كما تقدم ثم هو وإن كان موقوفا فله حكم المرفوع. لإنه مما لا يقال بالرأي كما هو ظاهر ويؤيده رواية يحيى بن كثير الى علقها البيهقى فانها صريحة في الرفع وقد وصلها الحاكم (1/ 564) من طريق أبي قلابة عبد الملك بن محمد ثنا يحيى بن كثير ثنا شعبة به. وقال: " صحيح على شرط مسلم ". ووافقه الذهبي. وقد تابعه يحيى بن محمد بن السكن ثنا علي بن كثير العنبري به مرفوعا ولفظهما: " من قرأ سورة الكهف كما نزلت كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه ومن توضأ ثم قال: سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب (إليك كتب في رق ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة ". وقال الطبراني: " لم يروه عن شعبة إلا يحيى ". قلت: وليس كما قال فقد رواه عن شعبة مرفوعا روح بن القاسم كما نقله الشوكاني في (تحفة الذاكرين " (93) عن الحافظ فهذا السند صحيح أيضا ولا يخدج في الحديث أنه لم يرد فيه بهذا السند ذكر الجمعة ما دام أنها وردت في السند السابق وقد تبين من قوله في هذا اللفظ " كانت له نورا يوم القيامة لا أن النور المذكور في اللفظ السابق " ما بينه وبين البيت العتيق " أن ذلك يوم القيامة فلا اختلاف بين اللفظين. والله أعلم.

هذا كله كلام العلامة الألباني رحمه الله في كتابه إرواء الغليل وقد صححه في غير موضع من كتبه.

ـ[السدوسي]ــــــــ[04 - 09 - 06, 05:55 ص]ـ

قد صح موقوفا وله حكم الرفع.

هذا ماعليه جل العلماء أهل الحديث في هذا العصر ... فلا تحرم نفسك أخي هذا الفضل.

وللفائدة:

فقد عد بعض العلماء من بدع يوم الجمعة اعتقاد أن الفضل في قراءة سورة الكهف قبل صلاة الجمعة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير