تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طلب تخريج حديث المرأة التي وهبت ابنتها للنبي وقالت إنها لم تمرض ...]

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 10:29 م]ـ

ابحث عن تخريج حديث المرأة التي وهبت ابنتها للنبي صلى الله عليه وسلم وقالت إنها لم تمرض ... فمل يقبلها النبي صلى الله عليه وسلم.

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[12 - 09 - 06, 06:24 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

لم أجد من روى الحديث في الكتب المشهورة ولا كتب التاريخ والسيرة ولم يشر لذلك من كتب في تراجم الصحابة كابن عبدالبر في الاستيعاب وابن الأثير في أسد الغابة وابن حجر في الإصابة لكن ذكر الخبر بدر الدين العيني في عمدة القاري نقلا عن الرشاطي وذكرها ابن قتيبة في المعارف ينظر:

عمدة القاري (20/ 229) المعارف لابن قتيبة (ص 139)

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[12 - 09 - 06, 06:47 م]ـ

أيضا ذكر الخبر ابن كثير في البداية والنهاية (5/ 298) ومحمد بن يوسف الصالحي الدمشقي المتوفى سنة 942هـ في كتابه أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ص (238، 255) وصاحب الوافي في الوفيات (1/ 39) واسم المرأة عمرة بنت يزيد الكلابية والذي عرضها في الخبر على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أبوها وليست أمها

ينظر ترجمتها في: الاستيعاب (4/ 1887) أسد الغابة (7/ 205) الإصابة (8/ 34) السيرة لابن هشام (4/ 647)

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[12 - 09 - 06, 08:00 م]ـ

أخي أبا حازم الكاتب

جزاك الله خيرا

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[01 - 01 - 08, 01:00 ص]ـ

للفائدة

ـ[الخبوبي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 11:37 م]ـ

فائدة أخرى:

روى الإمام أحمد 2 - 332 وغيره بسند جيد.

عن أبي هريرة قال: دخل أعرابي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هل أخذتك أم ملدم قط قال وما أم ملدم قال حر يكون بين الجلد واللحم قال ما وجدت هذا قط

قال فهل أخذك هذا الصداع قط قال وما هذا الصداع قال عرق يضرب على الإنسان في رأسه قال ما وجدت هذا قط

فلما ولى قال من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 11:39 م]ـ

قال أبو حاتم: قوله صلى الله عليه وسلم (من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا) لفظة إخبار عن شيء مرادها الزجر عن الركون إلى ذلك الشيء وقلة الصبر على ضده وذلك أن الله جل وعلا جعل العلل في هذه الدنيا والغموم والأحزان سبب تكفير الخطايا عن المسلمين فأراد صلى الله عليه وسلم إعلام أمته أن المرء لا يكاد يتعرى عن مقارفة ما نهى الله عنه في أيامه ولياليه وإيجاب النار له بذلك إن لم يتفضل عليه بالعفو فكأن كل إنسان مرتهن بما كسبت يداه والعلل تكفر بعضها عنه في هذه الدنيا لا أن من عوفي في هذه الدنيا يكون من أهل النار.

صحيح ابن حبان 7/ 178

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير