تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لم أقف على أسانيد هذه الأحاديث (؟):]

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[03 - 10 - 06, 03:40 ص]ـ

{تَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى} [المائدة: 2]

[لم أقف على أسانيد هذه الأحاديث (؟):]

1 - قال ابن بطال في شرحه على الصحيح (9/ 220):

نُهينا فى العبيد أن نكلّفهم الخدمة فى الليل، فإنّ لهم الليل ولمواليهم النهار. اهـ

2 - حديث: «خير الأعمال ما تقدَّمته النيّة». ذكره ابن أبي جمرة في «بهجة النفوس» (4/ 160)

3 - حديث: «لا يَدخُل الجنَّةَ دَيْبُوبٌ ولا قَلاّع». ذكره ابن الأثير في «النهاية» (2/ 96)

4 - أَخْرَجَ الطَّبَرِيّ، مِنْ طَرِيق سَعِيد بْن يَسَار قَالَ: «ذَكَرْت رَجُلًا عِنْد اِبْن عُمَر، فَتَرَحَّمْت عَلَيْهِ، فَلَهَزَ فِي صَدْرِي، وَقَالَ لِي: اِبْدَأْ بِنَفْسِك». «فتح الباري» (11/ 137)

5 - أَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيق سَعِيد بْن جُبَيْر، عَنْ اِبْن عَبَّاس، رَفَعَهُ: «خَمْس دَعَوَات مُسْتَجَابَات»، وَذَكَرَ فِيهَا «وَدَعْوَة الْأَخ لِأَخِيهِ». «فتح الباري» (11/ 137)

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[03 - 10 - 06, 04:53 ص]ـ

4 - أَخْرَجَ الطَّبَرِيّ، مِنْ طَرِيق سَعِيد بْن يَسَار قَالَ: «ذَكَرْت رَجُلًا عِنْد اِبْن عُمَر، فَتَرَحَّمْت عَلَيْهِ، فَلَهَزَ فِي صَدْرِي، وَقَالَ لِي: اِبْدَأْ بِنَفْسِك». «فتح الباري» (11/ 137)

قال ابن أبي شيبة في المصنف (29229): حدثنا وكيع، عن عبد الله بن سعيد، عن سعيد بن يسار قال: جلست إلى ابن عمر فذكرت رجلاً فترحمت عليه، فضرب صدري وقال: "ابدأ بنفسك".

5 - أَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيق سَعِيد بْن جُبَيْر، عَنْ اِبْن عَبَّاس، رَفَعَهُ: «خَمْس دَعَوَات مُسْتَجَابَات»، وَذَكَرَ فِيهَا «وَدَعْوَة الْأَخ لِأَخِيهِ». «فتح الباري» (11/ 137)

هو في تهذيب الآثار - كما في غير مصدر -، ولم أجده في المطبوع من مسند ابن عباس منه.

قال البيهقي في شعب الإيمان (1087 ط الرشد، 1125 ط العلمية): أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنا علي بن عيسى بن إبراهيم، ثنا أبو يحيى زكريا بن داود، ثنا يونس بن أفلح ختن يحيى، ثنا مكي بن إبراهيم، ثنا عبد الرحمن بن زيد العمي، عن أبيه، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «خمس دعوات يستجاب لهن: دعوة المظلوم حين يستنصر، ودعوة الحاج حين يصدر، ودعوة المجاهد حين يقفل، ودعوة المريض حين يبرأ، ودعوة الأخ لأخيه بظهر الغيب»، ثم قال: «وأسرع هذه الدعوات إجابةً دعوة الأخ لأخيه بظهر الغيب».

وقال الألباني في السلسلة الضعيفة (1364): «أخرجه أبو محمد المخلدي في "ثلاثة مجالس من الأمالي" (71 - 72) ومحمد بن يوسف بن إلياس في "مشيخته" (180/ 2) والضياء في "المنتقى من مسموعاته بمرو" (51/ 2) عن عبد الرحيم بن زيد العمي عن أبيه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس مرفوعًا ... ».

وهذه صورة الإسناد من منتقى الضياء ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=112230#post112230) ( ق52 أ):

http://www.buraydahcity.org/A.d.v/moh/hadeeth.jpg

ومنه تصحح الأخطاء التي وقعت في مطبوعة شعب الإيمان، حيث:

- وقع اسم الراوي: (عبد الرحمن بن زيد)، والصواب: عبد الرحيم بن زيد،

- ووقع: (دعوة المظلوم حين يستنصر)، والصواب: حتى ينتصر، أو: حتى يُنصر،

- ووقع: (ودعوة الحاج حين يصدر، ودعوة المجاهد حين يقفل، ودعوة المريض حين يبرأ)، والصواب: وضع (حتى) مكان (حين). والله أعلم.

فائدة: قال الفاكهي في أخبار مكة: حدثنا حريز بن المسلم، قال: ثنا عبد المجيد بن أبي رواد، قال: حدثني محدث، عن زيد بن الحواري، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «خمس دعوات لا يرددن: دعوة الحاج حتى يصدر، ودعوة الغازي حتى يرجع، ودعوة المظلوم حتى ينصر، ودعوة المريض حتى يبرأ، ودعوة الرجل لأخيه بظهر الغيب»، قال: وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «وأعجلهن عند الله تعالى دعوة الأخ لأخيه بظهر الغيب».

والظاهر أن المحدِّث الذي حدَّث عبدَ المجيد - إن صحَّ عنه - هو عبد الرحيم، لعله أبهمه لشدة ضعفه واتهامه بالكذب.

وجزاكم الله خيرًا.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[03 - 10 - 06, 06:07 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي محمد.

إنما أريد إسناد الطبري تحديدا من كتابه مباشرة أو بواسطة (فهذا الذي أسأل عنه، ومعذرة لأنني لم أبيّن أكثر).

هو (1) في تهذيب الآثار - كما في غير مصدر -، ولم أجده في المطبوع من مسند ابن عباس منه

(1) هو ماذا أخي الحبيب محمد (فأنا في هذا الموضع (رقم 5) أسأل عن إسناد الطبري)؟

وأرجو ذكر المصادر التي قالت بأن الطبري خرجه في تهذيب الآثار.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير