ـ[ضعيف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 12:31 م]ـ
كتاب الرفع والتكميل بحاشية الشيخ عبدالفتاح أبو غدة استفدت منه واستفاد منه اكثر طلبة الحديث وهو كغيره من الكتب يؤخذ منه ويرد وفيه تحقيقات جيدة هذا هو المنهج السلفي في نقد الأشخاص وكتبهم نأخذ ما صفا وندع ما كدر.
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[23 - 11 - 05, 02:37 م]ـ
الاخ ضعيف كلامك فى غاية القوه والدقه
ـ[ابن العيد]ــــــــ[14 - 09 - 07, 04:24 م]ـ
في كلام ضعيف قوة
ماشاء الله
ـ[عبد الباسط بن يوسف الغريب]ــــــــ[15 - 09 - 07, 11:58 م]ـ
بالنسبة لكلام ابن حجر رحمه الله في كتابه "لسان الميزان" في شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وأن في كلامه تحامل على بن أبي طالب رضي الله عنه.
فقد رد ذلك الشيخ عبد الرحمن دمشقية حفظه الله وبين أن هناك احتمال لتلاعب في مخطوطة اللسان
قال الشيخ دمشقية: إن العبارة في المطبوع غير واضحة وفيها سقط كبير وقد اختلف اللفظ من طبعة لأخرى.
ففي طبعة الأعلمي لكتاب اللسان (لسان الميزان 6
320) (أدته) والأعلمي رافضي لا يسلم لطبعته ولا يخفى تسلط الروافض على دور النشر ووراثتهم لليهود في الدس والتحريف وتزوير النصوص وهناك الكثير من الأدلة على ذلك.
وفي طبعة دار الفكر لفظ (ذاته) بدل (أدته) فهناك خلط واحتمال للتزوير ثم بياض طويل لا يدرى كيف انتهى الكلام فيه - والحديث عن المخطوط وقد أور د صورة المخطوط وفيه بياض كما ذكر الشيخ -
الأمر الذي يجعل الاحتجاج بهذا النص في لسان الميزان ساقطا ..
ثم ذكر الشيخ أن المتعصيبين ضد شيخ الإسلام لم يشيروا إلى ذلك كالسبكي بل أثنوا على رده على ابن المطهر.
المقالات السنية (193)
وأما أبو غدة غفر الله له فعداؤه معروف لشيخ الإسلام وللمدرسة السلفية وتحامله عليهم.
وأضرب على ذلك مثالا واحدا: نقل كلام التهانوي في حق شيخ الإسلام في تعليقه على قواعد في علوم الحديث ص (441) قال: ومما رده ابن تيمية من الأحاديث الجياد في كتابه " منهاج السنة " حديث رد الشمس لعلي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه ولما رأى الطحاوي قد حسنه وأثبته , جعل يجرح الطحاوي بلسان ذلق وكلام طلق وأيم الله إن درجة الطحاوي في علم الحديث فوق آلاف من مثل ابن تيمية , وأين لابن تيمية أن يكون كتراب نعليه ....
ثم حاول أبو غدة أن يعتذر لهذا الكلام .. بما لا طائل تحته.
مع أنه ينقل عن الشيخ التهانوي أنه أمر أن يلغى هذا الجزء من كلامه , وأنه تراجع عن هذا الكلام , ومع ذلك أورده الشيخ أبو غدة.