تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل أنفرد الطبراني بإحاديث ليست موجودة في الكتب التسعة؟]

ـ[أسامة]ــــــــ[10 - 11 - 06, 08:45 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني الأفاضل

[هل أنفرد الطبراني بإحاديث ليست موجودة في الكتب التسعة؟]

وجزاكم الله خير

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[09 - 01 - 07, 06:31 م]ـ

قال السيوطي في طبقات الحفاظ نقلا عن الذهبي -ولم أجده-

مع سعة روايته لم ينفرد بحديث

وهذا لا يتجه للكتب التسعة فبالتتبع لمجمع الزوائد تجد له زوائد على الستة والمسند

والله أعلم

ـ[صالح العقل]ــــــــ[09 - 01 - 07, 06:53 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[أسامة]ــــــــ[11 - 02 - 07, 12:31 ص]ـ

أخي هشام .. جزاك الله خير

ـ[أبو عاصم العتيبي]ــــــــ[11 - 02 - 07, 01:46 ص]ـ

قال السيوطي في طبقات الحفاظ نقلا عن الذهبي -ولم أجده-

مع سعة روايته لم ينفرد بحديث

وهذا لا يتجه للكتب التسعة فبالتتبع لمجمع الزوائد تجد له زوائد على الستة والمسند

والله أعلم

طبقات الحفاظ (ص374):

قال الذهبي في الميزان ومع سعة روايته لم ينفرد بحديث

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[11 - 02 - 07, 06:05 م]ـ

وقفت الآن على قول الذهبي وهو بغير اللفظ الذي نقله السيوطي رحمه الله -ولعل هذا سبب أني لم أجده-

قال رحمه الله في ترجمة الطبراني في ميزان الاعتدال "لا ينكر له التفرد في سعة ما روى"

كانت تذكرتك سببا في أن أعدت البحث، ولكن هل قول الذهبي يدل على عدم التفرد فعلا؟

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[15 - 02 - 07, 11:31 م]ـ

مما انفرد به:

16880 - حَدَّثَنَا مُوسَى بن هَارُونَ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بن رَاهَوَيْهِ، أَنَا النَّضْرُ بن شُمَيْلٍ، حَدَّثَنَا شَدَّادُ بن سَعِيدٍ الرَّاسِبِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ يَزِيدَ بن عَبْدِ اللَّهِ بن الشِّخِّيرِ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مَعْقِلَ بن يَسَارٍ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"لأَنْ يُطْعَنَ فِي رَأْسِ أَحَدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لا تَحِلُّ لَهُ"

16881 - حَدَّثَنَا عَبْدَانُ بن أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا نَصْرُ بن عَلِيٍّ، قَالَ: أَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا شَدَّادُ بن سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي الْعَلاءِ، حَدَّثَنِي مَعْقِلُ بن يَسَارٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"لأَنْ يُطْعَنَ فِي رَأْسِ رَجُلٍ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لا تَحِلُّ لَهُ".

مُعَاوِيَةُ بن قُرَّةَ عَنْ مَعْقِلِ بن يَسَارٍ.

..............

ومن نظر في مجمع الزوائد وجد الكثير

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير