تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كل أشقر خيبث إلا أنت يا عمر!!!!!!!!]

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[12 - 11 - 06, 12:17 م]ـ

هل لهذا الحديث اصل: " كل أشقر خبيث إلا أنت يا عمر "!!!!!!!!!!!!!!

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[12 - 11 - 06, 12:45 م]ـ

نسأل الله السلامة والعافية!!!!!!!!!!!!!!

ما وجدت لك الا هذا

http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=8885

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[12 - 11 - 06, 01:00 م]ـ

علامات الوضع على الحديث بادية، لكن أريد من حكم عليه بذلك.

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[12 - 11 - 06, 08:35 م]ـ

ثم وجدت هذا:

جاء في كشف الخفاء للعجلوني، الحديث رقم: (3064): " لا خير في أشقر بعد عمر "، قال العجلوني: (هذا يجري على ألسنة الناس ولم أقف له على أصل

ولعله موضوع فإن عمر رضي الله تعالى عنه لم يكن أشقر فراجعه).

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[19 - 11 - 06, 12:19 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأنا وجدت هذا في " الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث " للعامري:

331 - كان عمر -رضي الله عنه- أشقر

هذا مشهور على الألسنة ولا أصل له وإنما كان أبيض في لحيته صهوبة

وقيل أدم.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 11 - 06, 02:13 م]ـ

(وإنما كان أبيض في لحيته صهوبة

) وهذا هو الأشقر

قال في القاموس

(و من الناسِ: من يَعْلُو بَياضَهُ حُمْرَةٌ)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 11 - 06, 02:17 م]ـ

وفي تاج العروس

(والأشْقَرُ من الناس: من يعلوا بياضه حُمْرةٌ صافيةٌ. وفي الصّحاح: والشُّقْرةُ: لونُ الأشْقرِ وهي في الإنسانِ حُمْرةٌ صافيةٌ وبشرتُه مائلةٌ إلى البياض)

وتخصيص الأشقر بالمصطلح الحادث وإن كان قال به البعض فليس هو قول الجمهور

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[24 - 11 - 06, 04:36 م]ـ

عمر رضي الله عنه كان آدم أسود الشعر، و قد ورد تشبيهه ـ إن لم تخنِّي الذاكرة ـ بموسى عليه السلام في حديث الإسراء، فهل من الاخوة من يتحقق من ذلك؟.

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[25 - 11 - 06, 09:33 م]ـ

عمر رضي الله عنه كان آدم أسود الشعر، و قد ورد تشبيهه ـ إن لم تخنِّي الذاكرة ـ بموسى عليه السلام في حديث الإسراء، فهل من الاخوة من يتحقق من ذلك؟.

الذي أعرفه ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان آدم شديد الأدمة و كان أصلع.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 06, 03:48 ص]ـ

وللشافعي كلام في ذم الأشقر

تجده في ترجمته

ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 06, 03:50 ص]ـ

----

ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 06, 03:53 ص]ـ

وإن كان ابن عبدالبر اختار هذا القول أعني كونه كان شديد الأدمة

وذكر من حديث الثوري عن عاصم عن زر قوله: رأيت عمر شديد الأدمة

ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 06, 03:54 ص]ـ

وقد تعقب ابن عبدالبر الواقدي فيما ذكر

حيث قال ابن عبدالبر

(وزعم الواقدي أن سمرة عمر وأدمته إنما جاءت من أكلة الزيت عام الرمادة وهذا منكر من القول وأصح ما في الباب)

ثم ذكر حديث الثوري

ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 06, 04:48 ص]ـ

وما ذكره الواقدي هو الصواب

قال ابن حجر

(وأخرج بن أبي الدنيا بسند صحيح عن أبي رجاء العطاردي قال كان عمر طويلا جسيما أصلع أشعر شديد الحمرة كثير السبلة في أطرافها صهوبة وفي عارضيه خفة وروى يعقوب بن سفيان في تاريخه بسند جيد إلى زر بن حبيش قال رأيت عمر أعسر أصلع آدم قد فرع الناس كأنه على دابة قال فذكرت هذه القصة لبعض ولد عمر فقال سمعنا أشياخنا يذكرون أن عمر كان أبيض فلما كان عام الرمادة وهي سنة المجاعة ترك أكل اللحم والسمن وأدمن أكل الزيت حتى تغير لونه وكان قد احمر فشحب لونه)

انتهى

وأما قول ابن عبدالبر - رحمه الله

(وكان آدم شديد الأدمة طوالا كث اللحية أصلع أعسر يسر يخضب بالحناء والكتم وقال أنس: كان أبو بكر يخضب بالحناء والكتم وكان عمر يخضب بالحناء بحتا. قال أبو عمر: الأكثر أنهما كانا يخضبان

وقد روي عن مجاهد إن صح أن عمر بن الخطاب كان لا يغير شيبته. هكذا ذكره زر بن حبيش وغيره بأنه كان آدم شديد الأدمة وهو الأكثر عند أهل العلم بأيام الناس وسيرهم وأخبارهم ووصفه أبو رجاء العطاردي وكان مغفلا فقال: كان عمر بن الخطاب طويلا جسيما أصلع شديد الصلع أبيض شديد حمرة العينين في عارضه خفة سبلته كثيرة الشعر في أطرافها صهبة

قد ذكر الواقدي من حديث عاصم بن عبيد الله عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال: إنما جاءتنا الأدمة من قبل أخوالي بني مظعون وكان أبيض لا يتزوج لشهوة إلا لطلب الولد وعاصم بن عبيد الله لا يحتج بحديثه ولا بحديث الواقدي

وزعم الواقدي أن سمرة عمر وأدمته إنما جاءت من أكله الزيت عام الرمادة. وهذا منكر من القول. وأصح ما في هذا الباب والله أعلم حديث سفيان الثوري عن عاصم بن بهدلة عن زر بن حبيش قال: رأيت عمر شديد الأدمة)

انتهى

فقد أخطأ أبو عمر - رحمه الله

والله أعلم

والصواب الجمع

ولا يمكن الجمع إلا بما ذكره الواقدي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير