ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[03 - 12 - 06, 09:37 ص]ـ
أحمد العماني
ذكر فضل الحج من عمان
عَنِ الْحَسَنِ بْنِ هَادِيَةَ قَالَ لَقِيتُ ابْنَ عُمَرَ قَالَ إِسْحَاقُ فَقَالَ لِي مِمَّنْ أَنْتَ قُلْتُ مِنْ أَهْلِ عُمَانَ قَالَ مِنْ أَهْلِ عُمَانَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ أَفَلَا أُحَدِّثُكَ مَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْتُ بَلَى فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((إِنِّي لَأَعْلَمُ أَرْضًا يُقَالُ لَهَا عُمَانُ يَنْضَحُ بِجَانِبِهَا الْبَحْرُ الْحَجَّةُ مِنْهَا أَفْضَلُ مِنْ حَجَّتَيْنِ مِنْ غَيْرِهَا)).
ضعيف الإسناد: أخرجه أحمد في " مسنده " (2/ 30) ح (4853)، و البيهقي في " السنن الكبرى " (4/ 335) ح (8452)، والحارث في مسنده " زوائد الهيثمي" (1/ 442)، وأبو بكر الشيباني في " الآحاد والمثاني " (4/ 271) ح (2292)، وإبن طولون في " الأحاديث المائة المشتملة على مائة نسبة إلى صانع " (1/ 54) من طرق عن جرير بن حازم عن الزبير بن الخريت عن الحسن بن هادية به.
ـــ،،، ـــ
كَيْفَ تُضَعِّفُ عُمَانِيَّاً مِنْ كِبَارِ التَّابِعِينَ!!
ــــــــ
الْحَسَنُ بْنُ هَادِيَةَ الْعُمَانِيُّ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ، وَوَثَّقَهُ مَنْ عَرَفَهُ
وَسَكَتَ عَنْهُ مَنْ لَمْ، فَكَيْفَ يُضَعَّفُ؟!. كَيْفَ، وَقَدْ:
[1] ثَبَتَ سَمَاعُهُ مِنْ ابْنِ عُمَرَ.
[2] رَوَى عَنْهُ ثِقَةٌ.
[3] وَثَّقَهُ ابْنُ حِبَّانَ.
[4] مَعَ احْتِجَاجِ رُفَعَاءِ الأَئِمَّةِ وَرَأْسُهُمْ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ بِالْمَجَاهِيلِ وَالْمَجْهُولاتِ مِنْ كِبَارِ التَّابِعِينَ وَأَوْسَاطِهِمْ.
[5] لِذَا قَالَ الْحَافِظُ الذَّهَبِيُّ «وَأَمَّا الْمَجْهُولُونَ مِنَ الرُّوَاةِ، فَإِنْ كَانَ مِنْ التَّابِعِينَ أَوْ أَوْسَاطِهِمْ؛ احْتُمِلَ حَدِيثُهُ وَتُلُقِّى بِحُسَنِ الظَّنِّ؛ إِذَا سَلِمَ مِنْ مُخَالَفَةِ الأُصُولِ، وَرَكَاكَةِ الأَلْفَاظِ».
[6] لِحَدِيثِهِ أَصْلٌ قَدْ صَحَّ.
ـ[أبو اسيد العماني]ــــــــ[03 - 12 - 06, 05:06 م]ـ
ننتظر الشيخ احمد ليرد بارك الله فيه؟
ـ[أحمد العماني]ــــــــ[04 - 12 - 06, 09:57 م]ـ
أحمد العماني
ذكر فضل الحج من عمان
عَنِ الْحَسَنِ بْنِ هَادِيَةَ قَالَ لَقِيتُ ابْنَ عُمَرَ قَالَ إِسْحَاقُ فَقَالَ لِي مِمَّنْ أَنْتَ قُلْتُ مِنْ أَهْلِ عُمَانَ قَالَ مِنْ أَهْلِ عُمَانَ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ أَفَلَا أُحَدِّثُكَ مَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْتُ بَلَى فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((إِنِّي لَأَعْلَمُ أَرْضًا يُقَالُ لَهَا عُمَانُ يَنْضَحُ بِجَانِبِهَا الْبَحْرُ الْحَجَّةُ مِنْهَا أَفْضَلُ مِنْ حَجَّتَيْنِ مِنْ غَيْرِهَا)).
ضعيف الإسناد: أخرجه أحمد في " مسنده " (2/ 30) ح (4853)، و البيهقي في " السنن الكبرى " (4/ 335) ح (8452)، والحارث في مسنده " زوائد الهيثمي" (1/ 442)، وأبو بكر الشيباني في " الآحاد والمثاني " (4/ 271) ح (2292)، وإبن طولون في " الأحاديث المائة المشتملة على مائة نسبة إلى صانع " (1/ 54) من طرق عن جرير بن حازم عن الزبير بن الخريت عن الحسن بن هادية به.
ـــ،،، ـــ
كَيْفَ تُضَعِّفُ عُمَانِيَّاً مِنْ كِبَارِ التَّابِعِينَ!!
ــــــــ
الْحَسَنُ بْنُ هَادِيَةَ الْعُمَانِيُّ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ، وَوَثَّقَهُ مَنْ عَرَفَهُ
وَسَكَتَ عَنْهُ مَنْ لَمْ، فَكَيْفَ يُضَعَّفُ؟!. كَيْفَ، وَقَدْ:
[1] ثَبَتَ سَمَاعُهُ مِنْ ابْنِ عُمَرَ.
[2] رَوَى عَنْهُ ثِقَةٌ.
[3] وَثَّقَهُ ابْنُ حِبَّانَ.
[4] مَعَ احْتِجَاجِ رُفَعَاءِ الأَئِمَّةِ وَرَأْسُهُمْ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ بِالْمَجَاهِيلِ وَالْمَجْهُولاتِ مِنْ كِبَارِ التَّابِعِينَ وَأَوْسَاطِهِمْ.
[5] لِذَا قَالَ الْحَافِظُ الذَّهَبِيُّ «وَأَمَّا الْمَجْهُولُونَ مِنَ الرُّوَاةِ، فَإِنْ كَانَ مِنْ التَّابِعِينَ أَوْ أَوْسَاطِهِمْ؛ احْتُمِلَ حَدِيثُهُ وَتُلُقِّى بِحُسَنِ الظَّنِّ؛ إِذَا سَلِمَ مِنْ مُخَالَفَةِ الأُصُولِ، وَرَكَاكَةِ الأَلْفَاظِ».
[6] لِحَدِيثِهِ أَصْلٌ قَدْ صَحَّ.
¥