ـ[أبو عبد الله الخضراوي]ــــــــ[18 - 03 - 07, 05:04 م]ـ
هو ما رواه برقم 371حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَال حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْنُ عُليَّةَ قَال حَدَّثَنَا عَبْدُالعَزِيزِ ابْنُ صُهَيْبٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالكٍ أَنَّ رَسُول اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ غَزَا خَيْبَرَ فَصَليْنَا عِنْدَهَاصَلاة الغَدَاةِ بِغَلسٍ فَرَكِبَ نَبِيُّ اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ وَرَكِبَ أَبُو طَلحَةَ وَأَنَا رَدِيفُ أَبِي طَلحَةَ فَأَجْرَى نَبِيُّ اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ فِي زُقَاقِ خَيْبَرَ وَإِنَّ رُكْبَتِي لتَمَسُّ فَخِذَ نَبِيِّ اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ ثُمَّ حَسَرَ الإزَارَ عَنْ فَخِذِهِ حَتَّى إِنِّي أَنْظُرُ إِلى بَيَاضِ فَخِذِ نَبِيِّ اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ فَلمَّا دَخَل القَرْيَةَ قَال اللهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ إِنَّا إِذَا نَزَلنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ {فَسَاءَ صَبَاحُ المُنْذَرِينَ} قَالهَا ثَلاثاً ........
ثم كرره في 37 موضعاً على أطراف محمد فؤاد.
وسؤالي: اذكر حديثاً مسلسلاً عند البخاري بالكنى من أوله إلى آخره. أي من شيخه حتى الصحابي.
ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[25 - 03 - 07, 05:07 ص]ـ
الحديث المسلسل بالكنى هو الحديث رقم (2276):
[حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّلِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ - رضى الله عنه - قَالَ:
انْطَلَقَ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - فِى سَفْرَةٍ سَافَرُوهَا حَتَّى نَزَلُوا عَلَى حَىٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ فَاسْتَضَافُوهُمْ، فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمْ، فَلُدِغَ سَيِّدُ ذَلِكَ الْحَىِّ، فَسَعَوْا لَهُ بِكُلِّ شَىْءٍ لاَ يَنْفَعُهُ شَىْءٌ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَوْ أَتَيْتُمْ هَؤُلاَءِ الرَّهْطَ الَّذِينَ نَزَلُوا لَعَلَّهُ أَنْ يَكُونَ عِنْدَ بَعْضِهِمْ شَىْءٌ، فَأَتَوْهُمْ، فَقَالُوا يَا أَيُّهَا الرَّهْطُ، إِنَّ سَيِّدَنَا لُدِغَ، وَسَعَيْنَا لَهُ بِكُلِّ شَىْءٍ لاَ يَنْفَعُهُ، فَهَلْ عِنْدَ أَحَدٍ مِنْكُمْ مِنْ شَىْءٍ فَقَالَ بَعْضُهُمْ نَعَمْ وَاللَّهِ إِنِّى لأَرْقِى، وَلَكِنْ وَاللَّهِ لَقَدِ اسْتَضَفْنَاكُمْ فَلَمْ تُضِيِّفُونَا، فَمَا أَنَا بِرَاقٍ لَكُمْ حَتَّى تَجْعَلُوا لَنَا جُعْلاً. فَصَالَحُوهُمْ عَلَى قَطِيعٍ مِنَ الْغَنَمِ، فَانْطَلَقَ يَتْفِلُ عَلَيْهِ وَيَقْرَأُ (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) فَكَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ، فَانْطَلَقَ يَمْشِى وَمَا بِهِ قَلَبَةٌ، قَالَ فَأَوْفَوْهُمْ جُعْلَهُمُ الَّذِى صَالَحُوهُمْ عَلَيْهِ، فَقَالَ بَعْضُهُمُ اقْسِمُوا. فَقَالَ الَّذِى رَقَى لاَ تَفْعَلُوا، حَتَّى نَأْتِىَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - فَنَذْكُرَ لَهُ الَّذِى كَانَ، فَنَنْظُرَ مَا يَأْمُرُنَا. فَقَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَذَكَرُوا لَهُ، فَقَالَ «وَمَا يُدْرِيكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ - ثُمَّ قَالَ - قَدْ أَصَبْتُمُ اقْسِمُوا وَاضْرِبُوا لِى مَعَكُمْ سَهْمًا». فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -.
قال أبو عبد الله: وَقَالَ شُعْبَةُ: حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ، سَمِعْتُ أَبَا الْمُتَوَكِّلِ .. بِهَذَا].
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 05 - 07, 08:21 ص]ـ
ما الموضع الذي أحال فيه البخاري في صحيحه على كتاب آخر من كتبه المصنفة؟
ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[29 - 05 - 07, 10:16 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
لعل هذا ما أردت شيخنا أبا مالك:
قال البخاري: (حدثنا عبد الله بن صباح حدثنا معتمر قال سمعت عوفا أن أبا المنهال حدثه
: أنه سمع أبا برزة قال إن الله يغنيكم - أو نعشكم - بالإسلام وبمحمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
قال أبو عبد الله: وقع ها هنا يغنيكم وإنما هو نعشكم ينظر في أصل كتاب الإعتصام
قال الحافظ في الفتح (13/ 246): (فيه إشارة إلى أنه صنف كتاب الإعتصام مفردا وكتب منه هنا ما يليق بشرطه في هذا الكتاب كما صنع في كتاب الأدب المفرد فلما رأى هذه اللفظة مغايرة لما عنده انه الصواب أحال على مراجعة ذلك الأصل وكأنه كان في هذه الحالة غائبا عنه فأمر بمراجعته وان يصلح منه)
وكتابه هذا صنفه في ليلةٍ واحدةٍ كما ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء (12/ 412)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 05 - 07, 11:06 ص]ـ
أحسنت - أحسن الله إليك - يا شيخنا الفاضل
ولكم استفدنا من بحوثكم المحررة، فجزاكم الله خيرا
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[29 - 05 - 07, 11:38 ص]ـ
ما الموضع الوحيد الذي روى فيه أبو عبد الله البخاري عن الحافظ محمد بن مسلم بن واره على رأي بعض العلماء؟؟؟
لاتبحث الكترونيا (إبتسامة)
¥