تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[31 - 08 - 07, 04:26 م]ـ

اذكر حديثا مسلسلا بـ (حدثنا)؟

قالَ الإمامُ البُخَاري (3332):

[حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ:

((إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ إِلَيْهِ مَلَكًا بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ فَيُكْتَبُ عَمَلُهُ وَأَجَلُهُ وَرِزْقُهُ وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ الرُّوحُ فَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُ النَّارَ))].

وللتذكرة:

سؤالي هو: اذكر الحديث الذي رواه أكثر من (ثلاثين نفساً) عن ((هشام بن عروة))، و حديث قبض العلم ليس هو المقصود بل هو حديث غيره؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 05:00 م]ـ

أحسنت يا أخي الكريم، بارك الله فيك

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[01 - 09 - 07, 03:27 ص]ـ

الاحسائى:

لقد روى الإمام أحمد عن الإمام الشافعي أربعة عشر حديثا، منها عن الشافعي فقط، ومنها عن الشافعي عن مالك

مثال:

روى الإمام أحمد في مسنده (2/ 108) قال:

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ، وَنَهَى عَنْ النَّجْشِ، وَنَهَى عَنْ بَيْعِ حَبَلِ الْحَبَلَةِ، وَنَهَى عَنْ الْمُزَابَنَةِ. وَالْمُزَابَنَةُ بَيْعُ الثَّمَرِ بِالتَّمْرِ كَيْلًا، وَبَيْعُ الْكَرْمِ بِالزَّبِيبِ كَيْلًا.

والله اعلم

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[01 - 09 - 07, 03:30 ص]ـ

هل هذا مسلسل بـ (حدثنا) يا أخي الفاضل؟!

فيه قليل من التحديث وقليل من العنعنه .... فهو مسلسل معنعن بحدثنا (ابتسامه)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 04 - 08, 03:49 ص]ـ

(لغز جديد)

حديث مسلسل بالقرابة؛ إذ بين كل واحد وشيخه صلة.

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[06 - 04 - 08, 10:51 ص]ـ

هل القرابة تنتهي عند التابعي؟ وهل تشترط بين المصنف وشيخه؟

لو كان كذا فنسخة محمد بن سعد العوفي عند الطبري هي أول ما يخطر على البال، ولكن عطية العوفي ليس بينه وبين ابن عباس رضي الله عنه قرابة وكذايلزم خروج المصنف من الشرط.

وهناك رواية موضوعة لخالد بن عمران بن طليق عن آبائه إلى جده عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن لا أعرف مصنفا رواها عن خالد بغير واسطة، فأعلى ما وجدته فيها الطبراني يرويها عنه بواسطة أبي مسلم الكشي.

وهناك رواية موضوعة على هارون الرشيد عن آبائه إلى ابن عباس رضي الله عنه، ولكن لا يرويها عنه إلا يونس مولاه.

وهناك حديث أورده العقيلي رحمه الله في الضعفاء عن عبد الصمد بن موسى الهاشمي عن آبائه، وقد ذكر ابن حجر رحمه الله في الميزان أنه يروي عنه ابنه إبراهيم في أماليه فلو كان الحديث كذا في أمالي ابنه فهو على الشرط.

وذكر الحافظ في الإصابة ترجمة أبي فريعة السلمي حديثه يرويه ابن منده عن أبنائه، فلم يخرج من الشرط إلا ابن مندة فإن خرج المصنف من الشرط فيصلح هذا أيضا.

وفي فوائد تمام حديث عن محمد بن الحارث بن هانئ العدوي عن آبائه مسلسلا، فلو خرج المصنف من الشرط فهذا يصلح.

فالله أعلم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 04 - 08, 11:17 م]ـ

وفقك الله وسدد خطاك

وجزيت خيرا على هذه الفوائد

ولكن الحديث المقصود في صحيح البخاري!

والبخاري مستثنى من السلسلة.

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[06 - 04 - 08, 11:49 م]ـ

فتح الباري:

وقال الأنصاري هو محمد بن عبد الله بن المثنى وثمامة هو بن عبد الله بن أنس بن مالك والإسناد كله أنسيون بصريون وقد سمع البخاري من الأنصاري هذا كثيرا قوله بمثل حديث ثابت قال اجعلها لفقراء قرابتك قال أنس فجعلها لحسان وأبي بن كعب. اهـ

إن كان جوابي صحيحا السؤال الجديد أتركه لك ... حان وقت صلاة العشاء عندنا.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 05 - 08, 02:08 ص]ـ

من المعروف أن ما يرويه شعبة عن قتادة نأمن فيه من تدليس قتادة كما نص على ذلك شعبة.

ولكن هذا الكلام يستثنى منه حديث، نص عليه شعبة نفسه!

فما هو؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير