ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 08:02 م]ـ
لكن روى أحمد بن علي بن المثنى قول شعبة: قلت لأبي إسحاق: أسمعته من البراء؟ قال: لا.
وروى مثله أبو يوسف بن أبي معاوية في المعرفة 2/ 622 - 623.
ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 08:07 م]ـ
وحديث ثالث يرويه شعبة عن أبي إسحاق، عن البراء رضي الله عنهم أنهم أصابوا يوم حنين أو خيبر حُمُرًا، فنادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكفئوا القدور.
رواه أبو يوسف بن أبي معاوية في المعرفة 2/ 623، وصرح أبو إسحاق بأنه لم يسمعه من البراء رضي الله عنه.
وللحديث علة شرحها الخطيب في الفصل للوصل المدرج في النقل 2/ 892 - 897.
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[21 - 05 - 08, 09:54 م]ـ
من هو الراوي الذي عرف بالحنَّاط ثم الخياط ثم الخبَّاط
أنه عيسى بن أبي عيسى ميسرةَ المدني الحنَّاط ثم الخياط ثم الخبَّاط نسب في الثلاثة له عن أنس ضعفه الدارقطني وقال أحمد لا يساوي شيئاً
المغني في الضعفاء 2/ 500
ـ[أحمد فرغلي عبد القادر]ــــــــ[31 - 05 - 08, 06:38 ص]ـ
من الصحابي الذي روى عنه رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - و يعد هذا من مناقبه ... و يستدل به على جواز رواية الفاضل عن المفضول و المتبوع عن تابعه؟؟؟
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[31 - 05 - 08, 08:18 ص]ـ
تميم الدارى رضى الله عنه ... ان صحت ذاكرتى
والله اعلم
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[31 - 05 - 08, 08:30 ص]ـ
قال الامام النووى رحمه الله فى شرح حديث الجساسه:
هَذَا مَعْدُود فِي مَنَاقِب تَمِيم لِأَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَى عَنْهُ هَذِهِ الْقِصَّة.
وَفِيهِ رِوَايَة الْفَاضِل عَنْ الْمَفْضُول، وَرِوَايَة الْمَتْبُوع عَنْ تَابِعه.
وَفِيهِ قَبُول خَبَر الْوَاحِد.
ـ[أحمد فرغلي عبد القادر]ــــــــ[31 - 05 - 08, 07:01 م]ـ
من لقي النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وسمع منه حال كفره، ثم أسلم بعد وفاته، وروى ماسمعه منه عليه الصلاة والسلام،؛ فهو تابعي لأنه لم يلق النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مؤمنا، وحديثه متصل لأنه سمعه من النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
السؤال: ما هو الحديث الذي وقع فيه القلب بنوعيه، القلب في السند، والقلب في المتن؟
لم يعرف أحد الإجابة بعد .... أفيدونا بارك الله فيكم.
ـ[سامي السلمي]ــــــــ[06 - 06 - 08, 03:16 ص]ـ
سؤال
لم يرو الإمام مسلم عن البخاري إلا مرة واحدة ..... أين؟
السلام عليكم
تلك الرواية التي تقول أخي الكريم رواها الإمام مسلم عن البخاري هي في محل شك إذ ليس فيها بيان أنه البخاري إنما فقط قال مسلم:
حدثني غير واحد من أصحابنا قالوا حدثنا إسماعيل بن أبي أويس حدثني أخي عن سليمان وهو ابن بلال عن يحيى بن سعيد عن أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن أن أمه عمرة بنت عبد الرحمن قالت سمعت عائشة تقول سمع رسول الله ..... إلى آخر الحديث.
وقال النووي في شرح مسلم
قوله وحدثني غير واحد من أصحابنا قالوا حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال وحدثني أخي
قال جماعة من الحفاظ هذا أحد الأحاديث المقطوعة في صحيح مسلم وهي اثنا عشر حديثا سبق بيانها في الفصول المذكورة في مقدمة هذا الشرح لأن مسلما لم يذكر من سمع منه هذا الحديث قال القاضي إذا قال الراوي حدثني غير واحد أو حدثني الثقة أو حدثني بعض أصحابنا ليس هو من المقطوع ولا من المرسل ولا من المعضل عند أهل هذا الفن بل هو من باب الرواية عن المجهول وهذا الذي قاله القاضي هو الصواب لكن كيف كان فلا يحتج بهذا المتن من هذه الرواية لو لم يثبت من طريق آخر ولكن قد ثبت من طريق آخر فقد رواه البخاري في صحيحه عن إسماعيل بن أبي أويس ولعل مسلما أراد بقوله غير واحد البخاري وغيره وقد حدث مسلم عن إسماعيل هذا من غير واسطة في كتاب الحج وفي آخر كتاب الجهاد وروى مسلم أيضا عن أحمد بن يوسف الأزدي عن إسماعيل في كتاب اللعان وفي كتاب الفضائل والله أعلم) انتهى.
وذكر ابن حجر في النكت الطراف (2/ 416) (أن أبا نعيم الأصبهاني قال في المستخرج يقال إن مسلما حمل هذا الحديث عن البخاري) انتهى.
قال ابن العطار:
ومع ذلك فقد ذكر الحافظ أبو الفضل محمد بن طاهر المقدسي عن بعض مشايخه أن قول مسلم في إسناد هذا الحديث (حدثني غير واحد من أصحابنا) أنه محمد بن إسماعيل البخاري.
ربما كنت تقصد أخي هذه الرواية والله اعلم.
ما الصواب إذن؟!
أفدنا - بارك الله فيك -
ـ[أبو عبدالله الفاصل]ــــــــ[12 - 06 - 08, 12:51 ص]ـ
السؤال: ما هو الحديث الذي وقع فيه القلب بنوعيه، القلب في السند، والقلب في المتن؟
مالجواب أخي الكريم؟!
ـ[سامي السلمي]ــــــــ[30 - 06 - 08, 06:40 م]ـ
قال الخطيب البغدادي " كل إسنادٍ فيه عاصم عن زر عن عبد الله فهو ابن مسعود إلا هذا الحديث "
فما هذا الحديث، و من عبد الله هذا؟
¥