تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالكريم الشهري]ــــــــ[29 - 11 - 06, 02:13 م]ـ

[. وَمِنْ بَلايَاهُ وَرَافِضِيَّتِهِ، وَمَا أَكْثَرَهَا:

مَا رَوَاهُ ابْنُ بَابَوَيْهِ الرَّافِضِيُّ فِي «أَمَالِيهِ» مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ اللهِ بْنِ بَلْجٍ الْمِصْرِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيم بْنِ أَبِي يَحْيَى الأَسْلَمِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ يَقُولُ: كَانَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلامُ إِذَا قَالَ شَيْئَاً لَمْ نَشُكَّ فِيهِ، وَذَلِكَ أنَا سَمِعْنَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ يَقُولُ:

«خَازِنُ سِرِّي بَعْدِي عَلِيٌّ». [/ INDENT]

بارك الله فيك وجزاك خيرا وبعد:

فكيف جزمت انها من بلاياه؟؟؟؟؟؟؟

فلعله اسناد مركب ما رواه قط ابن ابي يحيى

ولا يصح الحمل على الراوي ولا اتهامه بالحديث حتى يصح السند اليه

فهل تثبت من ذلك قبل المجازفة باتهام الرجل؟

فلعل البلاء ممن دونه

من هو عبدالله بن بلج المصري؟

وكذا من دونه من الرواة الى ابن بابويه؟

فلعل هذا الخبر من صنع احدهم

وما انت ماض فيه من الاعتماد على كتب القوم في الحكم على الرجال منهج لا اظنك تتابع عليه

وبالله التوفيق.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[29 - 11 - 06, 05:23 م]ـ

عبدالكريم الشهري

فهل تثبت من ذلك قبل المجازفة باتهام الرجل

ـــ،،، ــــ

كَلامٌ عَجِيبٌ غَرِيبٌ .. وَمَا أَطُنُّكَ قَرَأْتَ التَّرْجَمَةَ الآنِفَةَ بِإِمْعَانٍ لِتَعْرِفَ مَنْ الَّذِى اتَّهَمَ الأَسْلَمِيُّ.

أنْصَحُكَ بِالنَّظَرِ فِيمَا نُقِلَ اقْتِصَارَاً عَلَى سِيَرِ الأَعْلامِ، وَبَعْدَ ذَلِكَ نَاقِشَ إِنْ اسْتَطَعْتَ مَنْ اتَّهَمَهُ: بِالتَّجَهُّمِ، وَالْقَدَرِ، وَالرَّفْضَ، وَالْكَذِبِ، وَالْوَضْعِ!. أَتْدَرِي مَنْ مُتَّهِمُوهُ؟!. وَهَلْ يُوصَفُونَ بِالْمُجَازَفَةِ؟!.

قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ الدَّارِمِيُّ: سَمِعْتُ يَزِيْدَ بْنَ هَارُوْنَ يُكَذِّبُ زِيَادَ بْنَ مَيْمُوْنٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بْنَ أَبِي يَحْيَى، وَخَالِدَ بْنَ مَحْدُوْجٍ.

قَالَ ابنُ الْمُبَارَكِ: كَانَ مُجَاهِراً بِالْقَدَرِ، وَكَانَ صَاحِبَ تَدْلِيْسٍ.

قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: قَدَرِيٌّ جَهْمِيٌّ، كُلُّ بَلاَءٍ فِيْهِ، تَرَكُوا حَدِيْثَهُ.

قَالَ البُخَارِيُّ: قَدَرِيٌّ، جَهْمِيٌّ، تَرَكَهُ ابْنُ الْمُبَارَكِ وَالنَّاسُ.

يَحْيَى القَطَّانَ يَقُوْلُ: أَشْهَدُ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ بْنِ أَبِي يَحْيَى أَنَّهُ يَكْذِبُ.

وَقَالَ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ البَرْقِيِّ: كَانَ يُرْمَى بِالقَدَرِ، وَالتَّشَيُّعِ، وَالكَذِبِ.

قَالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ: أَلاَ فَاحْذَرُوا ابْنَ أَبِي رَوَّادٍ الْمُرْجِئَ، لاَ تُجَالِسوهُ، وَاحْذَرُوا إِبْرَاهِيْمَ بْنَ أَبِي يَحْيَى، لاَ تُجَالِسُوهُ.

قَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ سَعْدٍ: كُنَّا نُسَمِّي إِبْرَاهِيْمَ بْنَ أَبِي يَحْيَى - وَنَحْنُ نَطلُبُ الحَدِيْثَ - خُرَافَةً.

قُلْتُ: فَهَلْ يُوصَفُ ابْنُ الْمُبَارَكِ، أوْ ابْنُ عُيَيْنَةَ، أوْ إِبْرَاهِيْمُ بنُ سَعْدٍ، أوْ يَزِيْدُ بْنُ هَارُوْنَ، أَوْ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، أَوْ البُخَارِيُّ، أوْ الْعُقَيْلِيُّ بالْمُجَازَفَة؟!.

وَسُؤَالُنَا إيَّاكَ: هَذَا الْقَدْرُ الْيَسِيرُ مِنْ كَلامِ أَئِمَّةِ الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ: مَاذَا َأفَادَكَ؟.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[29 - 11 - 06, 05:56 م]ـ

عبدالكريم الشهري

وما انت ماض فيه من الاعتماد على كتب القوم في الحكم على الرجال منهج لا اظنك تتابع عليه.

ـــ،،، ـــ

نَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الْخُذْلانِ، وَسَقَطَاتِ اللِّسَانِ، وَغَيْظِ الْجَنَانِ!!.

إِنْ لَمْ يَكُنْ مُعْتَمَدُنَا عَلَى أَقْوَالِ الْقَوْمِ الَّذِينَ يَنْفُونَ عَنِ الِّدِينِ تَحْرِيفِ الْغَالِينَ، وَانْتِحَالِ الْمُبْطِلِينَ، وَكَشْفِ عَوْرَاتِ الْكَاذِبيِنَ، فََعَلَى مَنْ الْمُعْتَمَدُ؟. وَهَلْ اعْتِمَادُكَ عَلَى غَيْرِهِمْ؟!. وَمَا حَقِيقَةُ مَذْهَبِكَ؟!.

ـ[عبدالكريم الشهري]ــــــــ[29 - 11 - 06, 07:20 م]ـ

عبدالكريم الشهري

فهل تثبت من ذلك قبل المجازفة باتهام الرجل

ـــ،،، ــــ

كَلامٌ عَجِيبٌ غَرِيبٌ .. ......................

.......................... وَمَا حَقِيقَةُ مَذْهَبِكَ؟!.

لا غرابة ان تعجب

ولا غرابة ان تسيء الظن

فانما اتيت من قبل فهمك

ولو انك عقلت كلامي وفقهت مرادي ما كان هذا ردك

واني تارك الرد عليك فيما قلت لحكم الناظر في هذا الموضوع من الاخوة وبالله التوفيق

ـ[أبو ذر المصري]ــــــــ[29 - 11 - 06, 10:40 م]ـ

الأخ أبو محمد الألفي والأخ عبد الكريم الشهري جزاكما الله خيرا وبارك فيكما

الرفق الرفق بارك الله فيكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير