تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[صحة حديث: ويبغض البؤس والتباؤس]

ـ[راشد]ــــــــ[01 - 12 - 06, 09:26 م]ـ

حديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إن الله جميل يحب الجمال، ويحب أن يرى أثر نعمته على عبده ويبغض البؤس والتباؤس)

صححه الألباني في صحيح الجامع 1/ 359 ح 1742، وعزاه للبيهقي في الشعب عن أبي سعيد.

إن الله إذا أنعم على عبد نعمة أحب أن يرى أثر نعمته عليه ويكره البؤس والتباؤس ويبغض السائل الملحف ويحب العفيف المتعفف

قال الزيلعي: روي من طرق - تخريج الكشاف -

هل لدى الإخوة ما يضيفونه حول هذا الحديث.؟؟

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[02 - 12 - 06, 07:43 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الحديث أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (5/ 163) والقضاعي كما في مسند الشهاب (2/ 143) والدارقطني كما في جزء أبي طاهر (ص 39) من طريق عثمان بن أبي شيبة ثنا عمران بن محمد بن أبي ليلى عن أبيه عن عطية عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" إن الله جميل يحب الجمال ويحب أن يرى نعمته على عبده ويبغض البؤس والتباؤس "

لكن هذا الإسناد ضعيف فيه عطية بن سعيد العوفي ومحمد بن أبي ليلى ضعيفان.

وأخرجه هناد في الزهد (2/ 421) قال: حدثنا أبو معاوية عن حجاج بن أرطأة عن حبيب بن أبي ثابت عن يحيى بن جعدة قال قال رسول الله لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر قال فقال رجل: يا رسول الله إنه ليعجبني نقاء ثوبي وشراك نعلي وعلاقة سوطي فهذا من الكبر؟ فقال رسول الله: " إن الله جميل يحب الجمال ويحب إذا أنعم على عبد بنعمة أن يرى أثرها عليه ويبغض البؤس والتباؤس ولكن الكبر أن يسفه الحق أو يغمص الخلق " وهو مرسل وفيه الحجاج بن أرطأة مدلس وقد عنعن وفي حفظه ضعف يسير وحبيب بن أبي ثابت كثير الإرسال والتدليس.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[03 - 12 - 06, 02:41 ص]ـ

راشد

حديث أن النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ،

وَيُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ، وَيَكْرَهُ الْبُؤسَ وَالتَّبَاؤُسَ»

صححه الألباني في صحيح الجامع 1/ 359 ح 1742

هل لدى الإخوة ما يضيفونه حول هذا الحديث؟؟

ـــ،،، ـــ

«إِنَّ اللهَ يُحِبُّ إِذَا أَنْعَمَ عَلَى عَبْدٍ بِنِعْمَةٍ أَنْ يَرَى أَثَرَهَا عَلَيْهِ،

ويَكْرَهُ الْبُؤسَ وَالتَّبَاؤُسَ»

فِيهِ عَنْ: أَبِي هُرَيْرَةَ، وأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، وَأَبِي الدَّرْدَاءِ، وَزُهَيْرِ بْنِ أَبِي عَلْقَمَةَ

الضُّبَعِيِّ، وَمَالِكِ بْنِ مُرَارَةَ الرُّهَاوِيِّ، وَيَحْيَى بْنِ جَعْدَةَ مُرْسَلاً،

وَمَيْمُونِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ بَلاغَاً، وَطاَوُسٍ قَوْلَهُ.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[03 - 12 - 06, 08:46 ص]ـ

وَأَمَّا «إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ، الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْصُ النَّاسِ» فَهُوَ أَشْهَرُ وَأَشْيَعُ

فِيهِ عَنْ: عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبَّاسٍ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو،

وأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، وَعُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، وَثَابِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ،

وَسَوَادِ بْنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ، وَأَبِي الدَّرْدَاءِ، وَأَبِي أُمَامَةَ، وَأَبِي رَيْحَانَةَ،

وَعَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ أجمعينَ.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير