تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

*** أين أنتم يا طلاب علم التخريج منذ أكثر من إسبوعين ولا تعليق أو تعقيب ...

ـ[أحمد العماني]ــــــــ[02 - 12 - 06, 01:37 م]ـ

أين أنتم يا طلاب علم التخريج ودراسة الأسانيد منذ أكثر من إسبوعين ولا تعليق أو تعقيب.على موضوعي في هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=86149

هذه أول مشاركة لي في منتدى التخريج، بل أقول إنها أول كتابة لي في تخريج الأحاديث ولا تعقيب أو تعليق على تخريجي، هل ما خرجته ليس فيه خطأ أو أمر يحتاج إلى تعقيب أو تعليق فأستمر على هذا المنوال، أم أن فيه بعض الخطأ الذي ينبغي أن يصحح.خبرونا - أحسن الله إليكم -.

إخواني الكرام ما دخلت في هذا المنتدى بل ما دخلت في هذا الموقع المبارك إلا حتى أستفيد من خبراتكم في هذا المجال. فأرجو أن تعلقوا على موضوعي في الرابط أعلاه، سواء كان تعليقكم بإيجاب أو سلب،ودمتم في حفظ الله ورعايته.

أخوكم في الله:

أحمد العماني

**

*

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[02 - 12 - 06, 02:27 م]ـ

- أحمد العماني

أين أنتم يا طلاب علم التخريج ودراسة الأسانيد منذ أكثر من إسبوعين ولا تعليق أو تعقيب.

فأرجو أن تعلقوا على موضوعي في الرابط أعلاه، سواء كان تعليقكم بإيجاب أو سلب،ودمتم في حفظ الله ورعايته.

أخوكم في الله: أحمد العماني

**

الْفَاضِلَ الْعُمَانِيَّ

بَارَكَ اللهُ فِيكَ. وَأَحْسَنَ مَثُوبَتَكَ.

- رُبَّمَا كَانَ السُّكُوتُ عَلامَةَ الرِّضَا.

- رُبَّمَا كَانَ السُّكُوتُ لِلاخْتِلافِ فِي أُمُورٍ طَالَ الْبَحْثُ فِيهَا وَلَمْ تُطَالِعْهَا، وَلَيْسَ هُنَاكَ حَاجَةٌ لإِعَادَةِ ذِكْرِهَا كَالاخْتِلافِ فِي الاحْتِجَاجِ بِالْمَجَاهِيلِ، وَالنَّظَرِ فِيمَا تَفَرَّدَ بِتَوْثِيقِهِ ابْنُ حِبَّانَ، أَوْ تَفَرَّدَ بِذِكْرِهِ فِي ثِقَاتِهِ، والاخْتِلافِ فِي الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ لِلرَّاوِي الْوَاحِدِ.

- رُبَّمَا تَحْسِينَاً لِلظَّنِ بِأَنَّ أَهْلَ كُلِّ بَلَدٍ أَعْلَمُ بِمَا وَرَدَ فِيهِمْ مِنَ الْفَضَائِلِ.

- رُبَّمَا لِلْيَأْسِ مِنْ حُسْنِ ظَنِّ مَنْ يُرَاجَعُ فِيمَا زَبَرَ فِيمَنْ رَاجَعَهُ أو نَصَحَهُ.

- رُبَّمَا زِدْنَاكَ مَصْدَرَاً أَوْ أَكْثَرَ فِيهِ زِيَادَةُ رَاوٍ، أَوْ زِيَادَةُ مَعْنَىً، أَوْ نَحْوِ ذا، فَظَنَنْتَهُ تَعْقِيبَاً فِي غَيْرِ مَحْلِهِ.

- رُبَّمَا ... رُبَّمَا ... رُبَّمَا ...

أَمَّا الْخَطَأُ الْمَحْضُ الْبَيِّنُ الْوَاضِحُ، فَلا تَحْسَبَنَّ أَنَّ أَحَدَاً يَسْكُتُ عَنْهُ. وَاللهُ الْمُوَفِّقُ لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[03 - 12 - 06, 09:41 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/editpost.php?do=updatepost&p=507509

ـ[محمد الحارثي]ــــــــ[10 - 12 - 06, 06:55 م]ـ

لافض فوك أبا محمد

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير