تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماصحة هذا الحديث]

ـ[أبوالزبير الأثري]ــــــــ[15 - 12 - 06, 05:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

اخوانى بارك الله فيكم ارجو ان تبينوا لى مدى صحة حديث (آخر مايرفع من دينكم الصلاة)

ـ[بلحسن السلفي]ــــــــ[16 - 12 - 06, 06:09 م]ـ

و عليكم السلا م و رحمة الله و بركاته

بهذا اللفظ لم أجده و لكن ورد موقوفا بلفظ آخر وهو فيما

أخرجه االبيهقي في شعب الإيمان رقم الحديث 1968، والحاكم وصححه قال حدثني أبو بكر بن محمد بن أحمد بن بالويه، ثنا بشر بن موسى، ثنا الحميدي، ثنا سفيان، عن عبد العزيز بن رفيع، قال: سمعت شداد بن معقل، صاحب هذه الدار، يقول: سمعت عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: إن أول ما تفقدون من دينكم الأمانة، وآخر ما يبقى الصلاة، وأن هذا القرآن الذي بين أظهركم يوشك أن يرفع " رقم الحديث 8679

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 12 - 06, 07:18 م]ـ

ومن حديث أبي أمامة مرفوعا:

((لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها فأولهن نقضا الحكم و آخرهن الصلاة))

رواه أحمد وابن حبان والحاكم، وصححه الألباني.

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[16 - 12 - 06, 09:50 م]ـ

ارجو ان تبينوا لى مدى صحة حديث (آخر مايرفع من دينكم الصلاة)

لم يصح مرفوعاً

رواه أبو نعيم الأصبهاني مرفوعاً من رواية (يزيد بن أبان الرقاشى)

فقد رواه في (تاريخ أصبهان - (ج 2 / ص 183) قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن يوسف ثنا محمد بن شيرازاذ ثنا سليمان بن حرب ثنا حماد بن زيد عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أول ما تفقدون من دينكم الصلاة.

ورواه أيضاًَ في (حلية الأولياء 430 - (ج 6 / ص 265)

وفي أخبار أصبهان - (ج 9 / ص 102).

وهو حديث ضعيف فيزيد بن أبان الرقاشي: ضعيف الحديث. انظر ترجمته في التهذيب.

=================

ما رواه موقوفاً عن (عبد الله بن مسعود رضي الله عنه)

فقد رواه عبد الرزاق - (ج 3 / ص 512) , والطبراني في الكبير (ج 9 / ص 141) , والداني في السنن الواردة (ج 3 / ص 600).

كلهم من رواية شداد بن معقل سمعت ابن مسعود يقول إن أول ما تفقدون من دينكم الأمانة وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة.

(شداد بن معقل الكوفي)

قال المزي في تهزيب الكمال روى له البخارى فى كتاب " أفعال العباد " حديثا واحدا عن ابن مسعود موقوفا:

" إن هذا القرآن الذى بين أظهركم يوشك أن ينزع منكم "

أخبرنا به إبراهيم بن إسماعيل القرشى، قال: أنبأنا أبو جعفر الصيدلانى و غير

واحد، قالوا: أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله، قالت: أخبرنا أبو بكر بن ريذة، قال: أخبرنا أبو القاسم الطبرانى، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبرى، عن عبد الرزاق، عن الثورى، عن أبيه، عن المسيب بن رافع عن شداد بن معقل.

قال الثورى: و حدثنيه عبد العزيز بن رفيع عن شداد أن ابن مسعود قال:

" لينتزعن هذا القرآن من بين أظهركم "

قلت: يا أبا عبد الرحمن، كيف ينتزع

و قد أثبتناه فى قلوبنا و أثبتناه فى مصاحفنا؟ قال: يسرى عليه فى ليلة

فلا يبقى فى قلب عبد و لا فى مصحف منه شىء و يصبح الناس قفرا كالبهائم. ثم قرأ

عبد الله: * (و لئن شئنا لنذهبن بالذى أوحينا إليك ثم لا تجد لك به علينا

وكيلا) *.

ووثقه ابن حبان , وابن سعد

وقال عنه الحافظ (صدوق) انظر التهذيب.

==========================

ما رواه موقوفاً عن (حذيفة بن اليمان رضي الله عنه)

رواه ابن أبي شيبة - (ج 7 / ص 140) , والحاكم في مستدركه (ج 12 / ص 90) , وأحمد في الزهد (ج 1 / ص 179) , وأبو نعيم في الحلية (ج 1 / ص 281).

كلهم من رواية أبي عبد الله الفلسطيني عن عبدالعزيز ابن أخ لحذيفة قال سمعته من حذيفة منذ خمس وأربعين سنة قال قال حذيفة أول ما تفقدون من دينكم الخشوع وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة.

(عبد العزيز أخو حذيفة، و يقال: ابن أخى حذيفة)

فليس فيه توثيق معتبر ولم يروي له سوى أبي داود حديثاً واحداً

فلا تقوم به حجه.

وسكت عنه الحافظ رحمه الله ولم يذكر إلا توثيق ابن حبان له وكذلك قال الذهبي رحمه الله (وثق).

ذكره ابن حبان فى التابعين من كتاب " الثقات "، و قال: لا صحبة له.

وقال قال الحافظ في تهذيب التهذيب 6/ 365:

صحح أبو نعيم أنه ابن أخى حذيفة. و وهم ابن مندة بذكره إياه فى الصحابة،

و قوله أنه أخو حذيفة.

=====================

هذا والحمد لله رب العالمين.

ـ[بلحسن السلفي]ــــــــ[16 - 12 - 06, 10:01 م]ـ

بارك الله فيك أخونا أبو رحمة السلفي

ـ[أبوالزبير الأثري]ــــــــ[20 - 12 - 06, 02:20 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع الله بكم الاسلام والمسلمين وارجوا من الله جل وعلا ان يرزقكم العلم النافع والعمل الصالح انه سميع مجيب

اخوكم ابو الزبير الاثرى

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[20 - 12 - 06, 10:41 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وأسأل الله أن يجعلنا جميعاً من العالمين العاملين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير