تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قُلْتُ: وَمَا اسْتَظْهَرَهُ الْحَافِظُ الزِّينُ الْعِرَاقِيُّ أَنَّهُ مَأْخُوذٌ مِنَ الْمُدَبَّجِ أَيْ الْمُزَيَّنَ أَرْجَحُ، فَإِنَّ الَّذِي يَذْهَبُ إِلَيْهِ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ: أَنَّ الْمُدَبَّجَ مُخْتَصٌّ بِالْقَرِينَيْنِ، وَهَذَا خِلافُ مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ الإِمَامُ الْحَافِظُ الدَّارَقُطْنِيُّ فِي كِتَابِهِ «الْمُدَبَّجُ»، وَهُوَ بِهِ أَعْرَفُ.

تَمَامُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ عِنْدِي:

قُلْتُ: وَمَا اسْتَظْهَرَهُ الْحَافِظُ الزِّينُ الْعِرَاقِيُّ أَنَّهُ مَأْخُوذٌ مِنَ الْمُدَبَّجِ: أَيْ الْمُزَيَّنَ أَرْجَحُ، فَإِنَّ الَّذِي يَذْهَبُ إِلَيْهِ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ: أَنَّ الْمُدَبَّجَ مُخْتَصٌّ بِالْقَرِينَيْنِ، وَهَذَا خِلافُ مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ الإِمَامُ الْحَافِظُ الدَّارَقُطْنِيُّ فِي كِتَابِهِ «الْمُدَبَّجُ»، وَهُوَ بِهِ أَعْرَفُ، فَهُوَ أَوَّلُ وَاضِعٍ لَهُ، وَقَدْ ذَكَرَ فِي كِتَابِهِ ذَا: رِوَايَةَ أَبِى بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِوَايَةَ النَّبِىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ، وَرِوَايَةَ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِوَايَةَ النَّبِىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ، وَرِوَايَةَ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ عَنِ النَّبىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِوَايَةَ النَّبِىِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ، وَذَكَرَ فِيهِ أَيْضَاً رِوَايَةَ الصَّحَابَةِ عَنِ التَّابِعِينَ وَرِوَايَةَ التَّابِعِينَ عَنْهُمْ، كَرِوَايَةِ عُمَرَ عَنْ كَعْبِ الأَحْبَارِ وَرِوَايَةِ كَعْبٍ عَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَرِوَايَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ وَرِوَايَةِ زِرٍّ عَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَرِوَايَةِ ابْنِ عُمَرَ عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِىِّ وَبَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْمُزَنِىِّ، وَرِوَايَةِ كُلٍّ مِنْهُمَا عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَهُوَ كَثِيْرٌ فِي كِتَابِهِ، كَمَا سَيَأْتِي بَيَانُهُ بِالتَّفْصِيلِ.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 01 - 07, 12:53 م]ـ

تَحْمِيلُ الْمَلَفِّ إِلَى مَا سَبَقَ:

ـ[الدارقطني]ــــــــ[16 - 01 - 07, 09:45 م]ـ

ما زلنا نغنم منك الخير يا شيخنا.

ـ[أبوالأشبال السكندرى]ــــــــ[17 - 01 - 07, 03:09 ص]ـ

دمت لنا معلما ً وناصحاً

ـ[ rehalelislam] ــــــــ[17 - 01 - 07, 06:07 م]ـ

نفع الله بعلمك، ما أروعه من درس، لقد نزلت مجموعة الخطب والدروس عندي ولي ملحوظة أن الإضاءة خافتة كثيرا عند المنبر والمحراب

ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[26 - 04 - 07, 09:53 م]ـ

جزاكم الله خيرًا يا شيخنا ..

ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[09 - 09 - 07, 01:04 ص]ـ

فسح اللهُ فى مدة شيخنا ..

ـ[بن سالم]ــــــــ[11 - 09 - 07, 12:49 ص]ـ

... جَزَاكَ اللهُ خَيراً وَنَفَعَ بِكَ.

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[15 - 09 - 07, 03:39 م]ـ

بارك الله فى شيخنا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير