تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أخرجه البخاري في (كتاب الصوم – باب صوم يوم عاشوراء ح 2003) ومسلم في صحيحه (كتاب الصيام ح 2653 - 2655) والنسائي (كتاب الصوم – باب صوم النبي صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك ح 2373)

4 - حديث سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال: " ما هذا؟ " قالوا: هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال: " فأنا أحق بموسى منكم " فصامه وأمر بصيامه.

أخرجه البخاري ومسلم عن سعيد من طريقين: 1 - عبدالله بن سعيد بن جبير. 2 - أبي بشر.

فأما حديث عبدالله بن سعيد بن جبير فقد أخرجه البخاري في [كتاب الصوم – باب صوم يوم عاشوراء ح 2004 – كتاب أحاديث الأنبياء – باب قول الله تعالى (وهل أتاك حديث موسى) و (كلم الله موسى تكليما) ح 3397] ومسلم (كتاب الصيام ح 2658 - 2659)

وأما حديث أبي بشر فقد أخرجه البخاري في [كتاب مناقب الأنصار – باب إتيان اليهود النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة ح 3949 – كتاب التفسير – باب (وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين) ح 4680 – كتاب التفسير – باب (ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى () فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم وأضل فرعون قومه وما هدى ح 4737] ومسلم في (كتاب الصيام ح 2656 - 2657) وأبو داود في (كتاب الصيام – باب في صيام يوم عاشوراء ح 2444) وانفرد ابن ماجه فرواه في (كتاب الصيام – باب صيام يوم عاشوراء ح 1734) من طريق أيوب عن سعيد بن جبير، والمحفوظ أنه عن أيوب بواسطة كما في الصحيحين.

5 - حديث أبي أسامة عن أبي عُميس عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن أبي موسى رضي الله عنه قال: كان يوم عاشوراء تعده اليهود عيداً قال النبي صلى الله عليه وسلم: " صوموه أنتم "

أخرجه البخاري في (كتاب الصوم – باب صوم يوم عاشوراء ح 2005 – كتاب مناقب الأنصار – باب إتيان اليهود النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة ح 3942) ومسلم في (كتاب الصيام ح 2660)

وانفرد مسلم فرواه (كتاب الصيام ح 2661) من طريق صدقة بن أبي عمران عن قيس بن مسلم به، وجاء في حديثه (كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء يتخذونه عيداً ويلبسون نساءهم حليهم وشارتهم) الحديث، والشّارة والشورة هي كل ما يتزين به وهي الهيئة الحسنة.

6 - حديث سفيان بن عيينة عن عبيدالله بن أبي يزيد عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: " ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء وهذا الشهر يعني شهر رمضان "

أخرجه البخاري في (كتاب الصوم – باب صوم يوم عاشوراء ح 2006) ومسلم (كتاب الصيام ح 2662) والنسائي (كتاب الصيام - باب صوم النبي صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك ح 2372)

وانفرد مسلم فرواه (كتاب الصيام ح 2663) من طريق ابن جريج عن عبيدالله بن أبي يزيد به.

7 - حديث يزيد بن أبي عبيد عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: (أمر النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من أسلم أن أذن في الناس أن من كان أكل فليصم بقية يومه ومن لم يكن أكل فليصم فإن اليوم يوم عاشوراء)

أخرجه البخاري في [كتاب الصيام باب إذا نوى بالنهار صوما ح 1924 و باب صوم يوم عاشوراء ح 2007] من طريقي أبي عاصم والمكي بن إبراهيم عن يزيد؛ وهو من ثلاثيات البخاري، ومسلم في (كتاب الصيام ح 2668) من طريق حاتم بن إسماعيل به والنسائي في (كتاب الصيام – باب إذا لم يجمع من الليل هل يصوم ذلك اليوم من التطوع؟ ح 2323) من طريق يحيى بن سعيد به، ومن طريقه أخرجه البخاري في (كتاب كتاب أخبار الآحاد – باب ما كان يبعث النبي صلى الله عليه وسلم من الأمراء والرسل واحداً بعد واحد ح 7265) وهو من هذا الطريق من رباعيات البخاري.

8 - حديث عبدالله بن مسعود أنه دخل عليه الأشعث بن قيس حين يتغدى فقال: اليومُ عاشوراء فقال عبدالله: كان يصام قبل أن ينزل رمضان فلما نزل تُرك، ادنُ فكُل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير