تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[إلى الإخوة المختصين بالتخريج: أسعفونا جزاكم الله خيرا]

ـ[أزماراي]ــــــــ[02 - 02 - 07, 03:04 م]ـ

إخوتي الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هو الترتيب في التخريج بعد الكتب التسعة

أرجو كتابة ذلك مفصلاً جزاكم الله خيرا

ـ[أبو ذر المغربي]ــــــــ[06 - 02 - 07, 01:58 ص]ـ

السلام عليكم. ليس هناك ترتيب فيما أعلم، لكن يستحسن البداءة بالكتب التي اشترط أصحابها الصحة أو كانوا قريبا من ذلك، أما الكتب الستة فترتيبها معلوم: البخاري، مسلم، أبو داود، الترمذي، النسائي، ابن ماجة، الموطأ، المسند لأحمد، سنن الدارمي، صحيح ابن حبان، صحيح ابن خزيمة، مستدرك الحاكم، .... الستة الأولى هذا ترتيبها، والبقية اعتمادا على سنة الوفيات. والله أعلم

ـ[أزماراي]ــــــــ[07 - 02 - 07, 12:06 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي أبو ذر جزاك الله الجنة

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[07 - 02 - 07, 02:05 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم ... اليك هذه المشاركة من الشيخ ماهر حفظه الله تبين طريقة ترتيب المصادر بالشكل الصحيح:

س: ما هي الطرق في ترتيب مصادر التخريج؟

ج: اختلفت مناهج المخرجين في ترتيب مصادر التخريج فمنهم من يقدم العزو إلى المصنفات التي اشترط أصحابها الصحة، وعلى هذا الاختيار يكون ترتيب الكتب على النحو الآتي:

صحيح البخاري (ت 256 ه*)، ثم صحيح مسلم (ت 261 ه*)، ثم صحيح ابن خزيمة (ت 311 ه*)، ثم صحيح ابن حبان (ت 354 ه*)، ثم مستدرك الحاكم (ت 405 ه*)، (الحاكم أشترط في كتابه الصحة ولا يوفق على كثير من الأحكام) وهؤلاء قد جاءت وفياتهم مرتبة أيضاً بما ينسجم مع ترتيب مصنفاتهم في الصحة عند جمهور علماء الحديث.

ومنهم من يقدم الكتب الستة، ولهؤلاء ترتيب لا يتعلق بالتاريخ، ولا بالصحة، وإنما صلته بقيمة كل مصنف، هكذا قالوا، وفي بعض ما قالوه نظر وترتيب الكتب الستة عندهم على النحو الآتي: صحيح البخاري (ت 256 ه*)، ثم صحيح مسلم (ت 261 ه*)، ثم سنن أبي داود (ت 275 ه*)، ثم جامع الترمذي (ت 279 ه*)، ثم سنن النسائي (ت 303 ه*)، ثم سنن ابن ماجه ((275 هـ)).

ومنهم من يعتمد التاريخ، فيقدم متقدم الوفاة على من توفي بعده. وبهذا يتقدم موطأ مالك (ت 179 ه* (، ثم مصنف عبد الرزاق (ت 211 ه* (، ثم مسند الحميدي (ت 219 ه* (، ثم مصنف ابن أبي شيبة (ت 235 ه* (، ثم مسند أحمد (ت 241 ه*)، ثم سنن الدارمي (ت 255 ه*) على الكتب الستة كلها. وهذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة الأسلم التي نسير عليها في تخريجاتنا في كتب السنة؛ لأن هذه الطريقة تجنبنا أمرين:

أولاً: الاضطراب في ترتيب المصادر الأخرى.

ثانياً: قد يكون أحد أصحاب الكتب الستة قد روى من طريق المتقدم فتأخير المتقدم عليه شذوذ.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=474325#post474325

**********

وهناك مقالة للشيخ ((محمد الأمين)) من موقعه الخاص, وهي مفيدة أيضاً:

ترتيب المصادر عند التخريج

* الأفضل في الكتب الفقهية ترتيب المصادر وفق صحتها، لأن هذا المهم في المبحث الفقهي. فنقول: أخرجه البخاري ومسلم وغيرهما، واللفظ لمسلم. أو نقول: أخرجه البخاري ومسلم والنسائي وأبو داود والترمذي وأحمد. وبشكلٍ عام فإن ذِكر البخاري أو مُسلِم يُغني عن ذكر غيرهما لأنه يقتضي صِحة الحديث.

* الأفضل في الكتب الحديثية ترتيب المصادر وفق تاريخها الزمني لبيان العلو والنزول. وهو أمرٌ مهمٌ في المبحث الحديثي. أما الصحة فهذا الذي نبحث عنه. وعلماء الحديث يعرفون مراتب الكتب الحديثية من حيث الصحة. وبذلك تكسب:

ـ معرفة السابق من اللاحق.

ـ ومعرفة مدار الروايات.

ـ ومعرفة الزيادة في الأسانيد وصلاً وفصلاً.

ـ وأهم من ذلك بيان العلو والنزول الذي يغفل عنه الكثير عند سلوك غير هذه الطريقة في التخريج. إلى جانب سهولته في العرض.

ولذلك يُستحسن ترتيب المصادر على حسب الاشتراك وعدمه. مثلاً:

1 ـ أخرجه مالك في الموطأ، ومن طريقه البخاري ومسلم في صحيحيهما: من حديث فلان، عن فلان.

2 ـ أخرجه الطيالسي وأحمد: عن فلان. وأخرجه البخاري، ومسلم: عن فلان. كلاهما عن فلان به.

3 ـ أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة في (المصنف)، وعنه مسلم في (الصحيح).

4 ـ أخرجه البخاري ومسلم (كلاهما): عن فلان.

ـ[أزماراي]ــــــــ[07 - 02 - 07, 03:18 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا بلال جزاكم الله جنة الفردوس

ـ[صخر]ــــــــ[04 - 03 - 07, 03:24 م]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير