تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمرالهلالى]ــــــــ[29 - 05 - 08, 10:57 م]ـ

ذكره العجلونى فى كشف الخفا (1/ 291) بلفظ

إن الله يكره الرجل المطلاق الذواق

وقال:

قال في المقاصد - أى السخاوى - لا أعرفه

قلت: و قول السخاوى لا أعرفه يوحى بالوضع و الله أعلم

ـ[ابولينا]ــــــــ[30 - 05 - 08, 01:58 ص]ـ

وقال البيهقي: البغض على إيقاعه كل وقت من غير رعاية لوقته المسنون، وبطلاقه صلى الله عليه وسلم حفصة ثم أمره تعالى إياه أن يراجعها فإنها صوامة قوامة، وقال غير واحد: هو محظور لما فيه من كفران نعمة النكاح، ولقوله عليه الصلاة والسلام: " لعن الله كل مذواق مطلاق " وإنما أبيح للحاجة، قال ابن الهمام: وهذا هو الأصح فيكره إذا لم يكن حاجة، ويحمل لفظ المباح على أما أبيح في بعض الأوقات أعني أوقات تحقق الحاجة المبيحة وهو ظاهر في رواية لأبي داود ما أحل الله تعالى شيئاً أبغض إليه من الطلاق فإن الفعل لا عموم له في الأزمان، ومن الحاجة الكبر وعدم اشتهائه جماعها بحيث يعجز أو يتضرر بإكراهه نفسه عليه وهي لا ترضي بترك ذلك، وما روي عن الحسن وكان قيل له في كثرة تزوجه وطلاقه من قوله: أحب الغني قال الله سبحانه: {وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ الله كُلاًّ مّن سَعَتِهِ} [النساء: 130]

الكتاب: روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني

المؤلف: شهاب الدين محمود ابن عبدالله الحسيني الألوسي

وقال {صلى الله عليه وسلم} «لا تطلّقوا نساءكم إلاّ عن ريبة؛ فإنّ الله لا يحبّ الذوّاقين ولا الذوّاقات».

وقال ج: «أبغض الحلال عند الله الطلاق»،

وقال ج: «إنّ الله يبغض كل مطلاق مذواق».

الكتاب: الكشف والبيان / للثعلبى

58 - إن الله يكره الرجل المطلاق الذواق

الكتاب: النخبة البهية في الأحاديث المكذوبة على خير البرية

المؤلف: محمد الأمير الكبير المالكي

66 - إن الله يكره المطلاق الذواق

لا يعرف لكن في الحديث

الكتاب: الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث

المؤلف:العامري، أحمد بن عبد الكريم الغزي

{لَعَنَ اللَّهُ كُلَّ مِذْوَاقٍ مِطْلَاقٍ}

الكتاب: البحر الرائق شرح كنز الدقائق

وكل هذه الألفاظ ليس لها سند ويغلب على الظن أنها ليست حديثاً وإنما من الألفاظ المشتهرة التي عرفت بين الناس خاصة عند من عرف بكثرة الزواج والطلاق

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[23 - 02 - 09, 09:20 ص]ـ

ما روي عن الحسن عندما سئل عن كثرة تزوجه وطلاقه فقال: أحب الغنى مستدلا بقوله سبحانه: {وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ الله كُلاًّ مّن سَعَتِهِ} [النساء: 130]

هل قول الحسن هذا

وقول علي رضي الله عنهما:

يامعشر قبائل العرب لاتزوجوا الحسن فانه مزواج مطلاق

يجيز ذلك؟

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[23 - 02 - 09, 10:08 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=934411

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير