(2) الكفاية للخطيب (434).
(3) علوم الحديث لابن الصلاح (72).
(4) انظر شرح العلل لابن رجب (2/ 638)، والنكت على كتاب ابن الصلاح (2/ 607 - 608)، وفتح المغيث للسخاوي (1/ 203).
(5) انظر علوم الحديث لابن الصلاح (287).
(1) شرح علل الترمذي لابن رجب (2/ 638).
(2) علوم الحديث لابن الصلاح (90).
(3) انظر (ص176 - 178).
(1) علوم الحديث لابن الصلاح (90).
(2) علوم الحديث لابن الصلاح (92 - 93).
(3) علوم الحديث لابن الصلاح (81).
(4) علوم الحديث لابن الصلاح (81).
(1) النظر النكت على كتاب ابن الصلاح لابن حجر (674).
(1) الاقتراح لابن دقيق العيد (153 - 155).
(2) الاقتراح (163 - 164).
(3) الموقضة للذهبي (26).
(4) انظر الاقتراح (165 - 167)، والموقظة (27 - 32).
(5) النكت على كتاب ابن الصلاح لابن حجر (1/ 404).
(6) توضيح الأفكار للأمير الصنعاني (1/ 155).
(7) انظر توضيح الأفكار (1/ 156 - 158).
(8) انظر توضيح الأفكار (1/ 158).
(1) المصدر السابق، وانظر (ص 164 - 165).
(2) يشكك بعض طلبة العلم في أن يكون اسم (شرح النخبة): (نزهة النظر)، وقد رد على هذا الظن محقق (النزهة) الشيخ الفاضل علي بن حسن الحلبي في مقدمة تحقيقه (ص 24).
(3) من كلام الحافظ ابن حجر في (نزهة النظر) عن كتاب ابن الصلاح (ص 51).
(4) انظر (ص 205 - 206).
(1) انظر (ص 176 - 178).
(2) التقسيم العقلي: هو تقسيم المقسم إلى لاشيء ونقيضه، أو إلى الشيء وما يشبه نقيضه. مثاله: في الأول: (الموجود ـ المعدوم)، وفي الثاني (العدد: زوج ـ فرد).
انظر آداب البحث والمناظرة للشنقيطي (2/ 9 – 10).
(3) السبر والتقسيم: هو حصر الأوصاف، وإبطال كل علةٍ علل بها الحكم المعلل، إلا واحدة فتتعين.
انظر البرهان للجويني (2/ 815)، وشرح الكوكب المنير لابن النجار (4/ 142).
(4) انظر (ص 123 - 127).
(5) نزهة النظر (ص 64).
(6) نزهة النظر (ص 62).
(7) علوم الحديث لابن الصلاح (270)، وانظر فتح المغيث للسخاوي (4/ 8)، وتدريب الراوي للسيوطي (2/ 167).
(1) نزهة النظر (109).
(2) انظر نزهة النظر (112).
(3) نزهة النظر (81 - 82).
(4) الكفاية (37).
(5) انظر المراسيل لأبي داود (رقم 47، 110، 154، 193، 241)، وغيرها.
(6) انظر انكت على كتاب ابن الصلاح لابن حجر (2/ 544).
(1) الرسالة للشافعي (رقم 1263 - 1264).
(2) معرفة علوم الحديث (25).
(3) انظر مبحث علي بن أبي طالب في كتابي (المرسل الخفي وعلاقته بالتدليس).
(4) المستدرك (4/ 578).
(5) التمهيد (1/ 19).
(6) انظر (ص 220 - 221).
(7) نزهة النظر (97 - 98).
(1) علوم الحديث لابن الصلاح (76 - 82).
(2) انظر النكت على كتاب ابن الصلاح (2/ 674 - 675).
(3) انظر (ص 222).
(4) الموضع السابق.
(5) معرفة علوم الحديث للحاكم (119 - 122).
(6) علوم الحديث لابن الصلاح (80).
(7) انظر مثالاً على ذلك في العلل للدار قطني (2/ 87رقم 129).
(8) حاشية ابن قطلوبغا (القول المبتكر) = (ص 101).
(9) هو حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء وضع خاتمه)).
(10) سنن أبي داود (رقم 19).
(11) حيث قال النسائي عن هذا الحديث الذي وصفه أبو داود بأنه (منكر): ((غير محفوظ)) كما في السنن الكبرى (5/ 456رقم 9542).
(12) حاشية ابن قطلوبغا (103)، ووقع فيه تصحيف صوبته من اليواقيت والدرر للمناوي (1/ 290)، كما وقع في الثاني تصحيف أيضاً!
(1) النزهة (103).
(2) علوم الحديث لابن الصلاح (284 - 286).
(3) انظر اختلاف الحديث (39 - 40)، وانظر مثالاً لما صار فيه إلى القول بالنسخ في حديث: ((الماء من الماء)) = (ص 59 - 64)، ولما صار فيه إلى الترجيح، في التيمم (ص 64 - 66).
(4) انظر مثالاً لما صار فيه ابن قتيبة إلى القول بالنسخ في تأويل مختلف الحديث (ص 194)، وهو في حد القطع في السرقة.
(5) مختلف الحديث للدكتور أسامة خياط (32).
(6) انظر تعريف أهل التقديس لابن حجر (25).
(1) انظر نزهة النظر (122 - 123).
(2) المراد بالشكل: الضبط بالحركات والسكنات، كسليم وسليم، وما كنت أحسب أحداً يفهمه على خلاف ذلك، حتى قيل لي مرة: إن مراد الحافظ بـ (الشكل) هيئة الكلمة وصورتها!
فقلت: فلا فرق إذن بين (المصحف) و (المحرف)، لأن (بريداً ويزيداً) و (بشيراً ويسيراً ونسيراً) مع أن التغيير فيها وقع في النقط، فقد تناول هيئة الكلمة وصورتها أيضاً. ولا يتصور تغيير النقط، إلا بتغيير صورة الكلمة أيضاً.
وعلى كل حال، فقد اتفقت كلمة شراح (النزهة) على فهم كلام الحافظ ومراده بـ (الشكل) على ما ذكرته.
فانظر قفو الأثر لابن الحنبلي ـ وحاشية تحقيقه ـ (77)، وشرح شرح نخبة الفكر لملا علي القاري (490)، وبلغة الأريب للزبيدي (195)، واليواقيت والدرر للمناوي (2/ 431)، ولقط الدرر للسمين (95).
(3) النزهة (128).
(4) انظر إمعان النظر للنصربوري (163)، وبهجة النظر لأبي الحسن الصغير السندي (164)، ولقط الدرر للسمين (96).
(5) ألفية السيوطي ـ الحاشية ـ (203 - 204).
(6) قفوا الأثر لابن الحنبيلي – الحاشية – (77 - 82).
(7) التصحيف لأسطيري – جمال (25 - 41).
(1) انظر (ص 176).
¥