تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 10 - 07, 12:27 م]ـ

* 176 - باب التَّكْبِيرِ لِلرُّكُوعِ وَغَيْرِهِ.

* 2499 - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُثْمَانَ الْبَصْرِىُّ وَأَبُو الْفَضْلِ الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قُوهْيَارَ قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ: أَخْبَرَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ.

(ح) وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ زَيْدُ بْنُ أَبِى هَاشِمٍ الْعَلَوِىُّ: أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ دُحَيْمٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَصَمِّ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ يُتِمُّونَ التَّكْبِيرَ إِذَا رَفَعُوا، وَإِذَا وَضَعُوا.

وَهَذَا وَمَا قَبْلَهُ أَوْلَى.

ـــ،،، ـــ

* 2499 - [صحيح] أخرجه المقدسي في (المختارة/6/ 261/2279) وقال: إسناده صحيح، و (أبو يعلى/7/ 266/4281) من طريق سفيان عن عبد الرحمن الأصم عن أنس.

أَخْرَجَهُ كَذَلِكَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ (1/ 216/2477)، وَأَحْمَدُ (3/ 262،179،132،125،119)، وَالطَّحَاوِيُّ «شَرْحُ الْمَعَانِي» (1/ 221) مِنْ طُرُقٍ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَصَمِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ بِهِ.

رَوَاهُ عَنِ الثَّوْرِيِّ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، وَعَبْدُ الرَّزَّاقِ، وَوَكِيعٌ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، وَيَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ، وَأَبُو حُذَيْفَةَ النَّهْدِيُّ، وَأَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ. وَقَالَ وَكِيعٌ «لا يَنْقُصُونَ التَّكْبِيرَ».

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 10 - 07, 01:28 م]ـ

* 249 - باب مَنِ اسْتَحَبَّ أَوْ أَبَاحَ التَّسْمِيَةَ قَبْلَ التَّحِيَّةِ.

* 2835 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنِى أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ الزَّاهِدُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَّانِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ جُعْشُمٍ عَنْ سُفْيَانَ هُوَ الثَّوْرِىُّ عَنْ دَاوُدَ.

عَنْ أَبِى الْعَالِيَةِ قَالَ: سَمِعَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمَا رَجُلاً حِينَ جَلَسَ فِى الصَّلاَةِ يَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ قَبْلَ التَّشَهُّدِ. فَانْتَهَرَهُ وَقَالَ: ابْدَأْ بِالتَّشَهُّدِ.

ـــ،،، ـــ

* 2835 - [صحيح] أخرجه عبد الرزاق (3058) من طريق الثوري عن داود بن أبي هند وكان حافظاً متقناً، عن أبي العالية رفيع بن مهران ثقة يرسل عن علي، وصرَّح ابن المديني بأنه سمع من ابن عباس ولم ينكره أحد. والله تعالى أعلم.

لَكِنْ: مَنْ ابْنُ جُعْشُمٍ؟.

قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ «الْجَرْحُ وَالتَّعْدِيلِ» (7/ 285): مُحَمَّدُ بْنُ شُرَحْبِيلَ بْنِ جُعْشُمٍ الأنْبَارِيُّ. رَوَى عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ. رَوَى عَنْهُ رَجَاءُ بْنُ مُرْجِىٍّ الْحَافِظُ الْمَرْوزِىُّ رَفِيقُ أَبِى وَأَبِى مَسْعُودٍ أَحْمَدَ بْنِ الْفُرَاتِ سَمِعْتُ أَبِى يَقُولُ ذَلِكَ.

وَذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي «التَّارِيْخِ الْكَبِيْرِ» (1/ 113/325) وَقَالَ: حَدِيثُهُ مَعْرُوفٌ.

وَذَكَرَهُ ابنُ حبانَ فِي «الثِّقَاتِ» (9/ 52) وَقَالَ: مُسْتَقِيمُ الْحَدِيثِ.

وَتَابَعَ الثَّوْرِيَّ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ: مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍٍ.

قَالَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ (1/ 262/3008): حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةَ سَمِعَ ابْنُ عَبَّاسٍ بِمِثْلِهِ، وَقَالَ: إذَا قَعَدْتَ فَابْدَأْ بِالتَّشَهُّدِ بِالتَّحِيَاتِ للهِ.

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[16 - 10 - 07, 04:11 م]ـ

بارك الله فيكم يا شيخنا أبا محمد الألفي

هذا هو المطلوب من أمثالكم علماء الحديث في الملتقى، وقد طلب أخونا الفاضل إسلام بن منصور النصيحة وإبداء الملاحظات في مستهل تعليقاته للكتاب.

وكثير من طلبة العلم المبتدئين مثلي سوف يستفيدون من مساهماتكم الحديثية. سيروا إلى الامام في بركات الله.

وأبقاكم الله أمثالكم ذخرا للإسلام والمسلمين.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 10 - 07, 06:43 م]ـ

بارك الله فيكم يا شيخنا أبا محمد الألفي

هذا هو المطلوب من أمثالكم علماء الحديث في الملتقى، وقد طلب أخونا الفاضل إسلام بن منصور النصيحة وإبداء الملاحظات في مستهل تعليقاته للكتاب.

وكثير من طلبة العلم المبتدئين مثلي سوف يستفيدون من مساهماتكم الحديثية. سيروا إلى الامام في بركات الله.

وأبقاكم الله أمثالكم ذخرا للإسلام والمسلمين.

أَجْزَلَ اللهُ جَزَاءَكُمْ. وَقَرَنَ بِالْقَبُولِ دُعَائَكُمْ.

وَجَدَّدَ لَكُمْ حُظُوظَاً مِنَ الْمَسَرَّاتِ. وَأَقْسَامَاً مِنَ الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير